ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التفكير المركب و علاقته ببعض المتغيرات (دراسة ميدانية لدى طلبة جامعة الحسين بن طلال)

1496   0   170   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن التفكير المركب، و بيان علاقته بكل من الجـنس، و المعدل التراكمي، و التخصص، و المستوى الدراسي لدى طلبة جامعة الحـسين بـن طلال. و تكونت عينة الدراسة من (332) طالباً وطالبة من طلبة البكالوريوس للعـام الدراسي 2006/2007م. و لتحقيق أهداف الدراسة قام الباحثان بتطوير البعـدين الأول و الثاني من مقياس التفكير المركب، أما البعد الثالث فقد طوره خريسات (2005) ، و تم التأكد من دلالات الصدق و الثبات.


ملخص البحث
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن التفكير المركب وعلاقته ببعض المتغيرات مثل الجنس، المعدل التراكمي، التخصص، والمستوى الدراسي لدى طلبة جامعة الحسين بن طلال. تكونت عينة الدراسة من 332 طالبًا وطالبة من طلبة البكالوريوس للعام الدراسي 2006/2007. استخدم الباحثان أدوات متعددة مثل المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية واختبار شافية وتحليل التباين الرباعي (4-Way ANOVA) لتحقيق أهداف الدراسة. أظهرت النتائج أن نمط التفكير الإبداعي هو الأكثر شيوعًا بين الطلبة، ولم يكن هناك تأثير ذو دلالة إحصائية لمتغيرات الجنس، التخصص، أو المستوى الدراسي على القدرة على التفكير المركب. ومع ذلك، كان هناك تأثير ذو دلالة إحصائية لمتغير المعدل التراكمي لصالح الطلبة من مستوى مقبول. اقترح الباحثان تعليم مهارات التفكير المركب المتنوعة في تدريس المساقات الجامعية لتعزيز هذه القدرات بين الطلبة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: بالرغم من أهمية الدراسة في تسليط الضوء على التفكير المركب وعلاقته ببعض المتغيرات، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، الدراسة اعتمدت على عينة من جامعة واحدة فقط، مما قد يحد من تعميم النتائج على جامعات أخرى. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل النفسية والاجتماعية التي قد تؤثر على التفكير المركب. ثالثاً، كان من الممكن استخدام أدوات قياس أكثر تنوعًا وشمولية للحصول على نتائج أكثر دقة. وأخيرًا، كان من المفيد تقديم توصيات أكثر تفصيلية حول كيفية تطبيق نتائج الدراسة في المناهج الدراسية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو الكشف عن التفكير المركب وعلاقته ببعض المتغيرات مثل الجنس، المعدل التراكمي، التخصص، والمستوى الدراسي لدى طلبة جامعة الحسين بن طلال.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن نمط التفكير الإبداعي هو الأكثر شيوعًا بين الطلبة، ولم يكن هناك تأثير ذو دلالة إحصائية لمتغيرات الجنس، التخصص، أو المستوى الدراسي على القدرة على التفكير المركب، بينما كان هناك تأثير ذو دلالة إحصائية لمتغير المعدل التراكمي لصالح الطلبة من مستوى مقبول.

  3. ما هي الأدوات الإحصائية التي استخدمها الباحثان في الدراسة؟

    استخدم الباحثان المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية واختبار شافية وتحليل التباين الرباعي (4-Way ANOVA).

  4. ما هي التوصيات التي قدمها الباحثان بناءً على نتائج الدراسة؟

    اقترح الباحثان تعليم مهارات التفكير المركب المتنوعة في تدريس المساقات الجامعية لتعزيز هذه القدرات بين الطلبة.


المراجع المستخدمة
American Educational Research Association, American Psychological Association & National Council on Measurement in Education ( 1999). Standards for Educational and Psychological testing, Washington, DC : American Educational Research Association
بيدس، هالة حسني ( 2004 ). درجة فهم مدير المدرسة الثانوية الرسمية في الأردن لمفهوم التفكير التأملي وممارسته له، وعلاقة ذلك باتخاذ القرار الإداري. رسالة دكتوراه غير منشورة، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن.
Preiest , T (2002). Creative thinking in instructional classes. Music Educators Journal, 88 (4), 47-53
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى تعرف إدمان الشابكة المعلوماتية (الإنترنت) لدى طلبة جامعة دمشق-فرع درعا في ضوء المتغيرات الآتية: الجنس(الذكور و الإناث)، و التخصص، و مستوى التحصيل، و الوضع الاقتصادي، و عدد ساعات الجلوس على الشابكة المعلوماتية، و المواقع المفضلة. لقد تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي. اتسمت العينة بالعشوائية و كان عددها( 674 ) طالباً و طالبة من جميع الكليات و المعاهد. تم بناء مقياس جديد و هو مقياس إدمان الشابكة المعلوماتية وفق الخطوات المنهجية لبناء المقياس. أسفرت النتائج عما يلي: كان توزع العينة طبيعياً، عدم وجود علاقة بين إدمان الشابكة المعلوماتية والمعدل الدراسي، في حين وجدت علاقة إيجابية دالة بين إدمان الشابكة المعلوماتية و الوضع الاقتصادي، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى لعامل الجنس، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى للتخصص الدراسي سوى بعض الفروقات بين طلاب الآداب من جهة و التربية و الحقوق و العلوم و الاقتصاد من جهة أخرى لصالح طلاب الآداب، كان متوسط الجلوس أمام الشابكة المعلوماتية ( 2,78 ) درجة يومياً من أصل أربع درجات، تصدرت المواقع الاجتماعية جميع المواقع من حيث نسبة المتصفحين.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الضغوط الحياتية المختلفة التي يعاني منها الشباب, لا سيما تلك الضغوط التي فرضتها ظروف الأزمة السورية, و تحديد الدوافع الحقيقية التي تجعل الشباب يفكرون بالهجرة الخارجية, و قد تم الاعتماد على أداة رئيسية هي الاستبانة, حيث سُحبت عيّنة طبقية عشوائية تتألف من 115 شاب و شابة ممن تتراوح أعمارهم من 20-34 عاما.
هدفت هذه الدراسة لتعرف مستوى التوافق مع الحياة الجامعية لدى طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين بعد ترك جامعتهم الأم بسبب الظروف الأمنية الراهنة التي تمر بها سورية من خلال بعض المتغيرات كالجنس و التخصص الدراسي و مكان السكن، و للإجابة على أسئل ة الدراسة و التحقق من فرضياتها طبقت الباحثة مقياس التوافق مع الحياة الجامعية على عينة من طلبة جامعة الفرات المستضافين في جامعة تشرين، و بلغ عدد أفراد العينة (332) طالباً و طالبةً موزعين على متغيرات الدراسة المختلفة، و قد أظهرت نتائج البحث ما يأتي:جاء التوافق الاجتماعي في المرتبة الأولى و التوافق النفسي في المرتبة الثانية و التوافق الدراسي في المرتبة الثالثة، و تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي تبعاً لمتغير الجنس و جاءت هذه الفروق لصالح الإناث، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق الاجتماعي و الدراسي تبعاً لمتغير الجنس، و بين البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق الاجتماعي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي و جاءت هذه الفروق لصالح الكليات الإنسانية، بينما لم توجد فروق في محوري التوافق النفسي و الدراسي،كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور التوافق النفسي بين الطلبة وفقاً لمتغير مكان السكن و جاءت هذه الفروق لصالح (الطلبة الذين يسكنون في بيوت مع الأسرة)، و تبين وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين محاور التوافق مع الحياة الجامعية و متغيرات الدراسة (الجنس، التخصص الدراسي، مكان السكن) و قد قدم البحث عدداً من المقترحات.
هدف البحث إلى التعرف على واقع التمكين الإداري لدى مديري المدارس الثانوية في محافظة اللاذقية وفقاً لأبعاده (تفويض الصلاحيات, العمل الجماعي, اتخاذ القرار, الدعم و الإسناد), و دراسة الفروق بين المديرين في واقع التمكين الإداري (الأبعاد الفرعية و المقياس ككل) تبعاً لمتغيرات: الجنس, سنوات الخبرة في العمل الإداري, المؤهل العلمي. اعتمد البحث المنهج الوصفي, و تمّ تطوير استبانة و توزيعها على عينة بلغت (152) مديراً و مديرة, و أعيد منها (138) استبانة كاملة و صالحة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (90.79%). و باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة كان من أهم نتائج البحث: إنّ مديري المدارس الثانوية في محافظة اللاذقية لديهم تمكين إداري جيد بشكل عام, و على مستوى الأبعاد الفرعية: تفويض الصلاحيات, العمل الجماعي, اتخاذ القرار, الدعم و الإسناد. لا يؤثر متغير الجنس على درجة التمكين الإداري لدى مديري المدارس الثانوية في محافظة اللاذقية, حيث تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المديرين و المديرات في واقع التمكين الإداري بشكل عام, أما فيما يتعلق بالأبعاد الفرعية فقد تبين وجود فرق في بعدي الدعم و الإسناد و اتخاذ القرار لصالح الذكور. ترتفع درجة التمكين الإداري لدى مديري المدارس الثانوية في محافظة اللاذقية بارتفاع عدد سنوات الخبرة و المؤهل العلمي, حيث تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المديرين تبعاً لمتغيري سنوات الخبرة في العمل الإداري, و المؤهل العلمي, و كانت الفروق لصالح سنوات الخبرة أكثر من 10 سنوات, و لصالح المؤهل العلمي دراسات عليا, و ذلك على مستوى الأبعاد الفرعية, و المقياس ككل.
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف: 1 نسبة انتشار الذكاء الوجداني لدى أفراد العينة 2 نسبة انتشار الشخصية الإيجابية لدى أفراد العينة. 3 العلاقة بين درجات أفراد العينة على مقياس الذكاء الوجداني و درجاتهم على مقياس الشخصية الإيجابية. 4 تعرف الفروق بين م توسط درجات أفراد العينة على مقياس الذكاء الوجداني وفق متغيري (التخصص, و المستوى الدراسي). 5 تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد العينة على مقياس الشخصية الإيجابية وفق متغيري ( التخصص, و المستوى الدراسي ).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا