ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معايــير التفريق بين النبي و الرسول (جمـع و دراسـة)

757   2   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
  مجال البحث الشريعة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى بيان أهم المعايير و الضوابط التي ذكرها أهل العلم، في باب التفريق بين النبي و الرسول، في عرف الشرع، من أجل تحديد المعيار الدقيق، و ذلك أنني وجدت اختلافاً كبيراً بين العلماء في ذلك، بل هناك مَن لا يفرق بينهما.

المراجع المستخدمة
النبوات، شيخ الأعلام تقى الدين أبو العباس أحمد بن تيمية، دار الفكر، د. ت
نبوة والأنبياء، الشيخ محمد علي الصابوني، ط٢ ،١٩٨٤ ،دار الحديث، القاهرة.
تحرير والتنوير، محمد ظاهر عاشور، الدار التونسية للنشر، ١٩٨٤م
قيم البحث

اقرأ أيضاً

قمنا في مشفى الأسد الجامعي بدراسة 70 مريضاً مصاباً بانصباب جنب و ذلك في الفترة الممتدة من آب 2014 و حتى آب 2015 حيث توزع المرضى على الشكل التالي : 40 ذكراً (57.1% ) و 30 أنثى (42.9%) ، كما تم تصنيفهم إلى 23 مريض ( 32.9%) ضمن مجموعة الانصبابات الرشحية و 47 مريض (67.1%) ضمن مجموعة الانصبابات النتحية . تم في هذه الدراسة معايرة مستوى اللكولسترول في سائل الجنب لتقييم دور هذا العيار في التفريق بين إنصباب الجنب الرشحي و النتحي و أسباب انصباب الجنب ، حيث وجد أن قيم الكولسترول في سائل الجنب كانت أقل في الانصبابات الرشحية بالمقارنة مع النتحية ( 21.8 ±10.702 مقابل 69.39 ±32.76مغ/ دل على الترتيب )، و لكن وجدنا أن معايير لايت هي أفضل من قيمة اللكولسترول في سائل الجنب في التفريق بين الانصبابات الرشحية و النتحية ، و لكن تحسنت النتائج الإحصائية عند إضافة معيار الكولسترول إلى معايير لايت . و قد وجد أيضاً أن قيمة الكولسترول في سائل الجنب النتحي مع سيطرة اللمفاويات الأكثر من 72.5 مغ / دل توجه نحو التدرن ، و الأقل من ذلك توجه نحو الأورام و بذلك يمكن لقيم الكولسترول في سائل الجنب أن تضيق التشخيص التفريقي لإنصباب الجنب و تساعد في تحسين النتائج التشخيصية.
إن الهدف الرئيسي في هذه الدراسة هو التقدير الكمّي لبارا مترات موثوقية التغذية للأحمال في شبكات التوزيع الكهربائية لما لها من أهمية خاصة عند اختيار الحل الأمثل في مرحلة التصميم، و ذلك انطلاقاً من حساب التكاليف بشكل رئيسي في مرحلة الاستثمار، و الاست فادة من هذا التقدير عند مناقشة خطط التطوير المستقبلية، و لتحقيق هذا الهدف تم تشكيل نموذج رياضي و بناء خوارزمية.
هدفت هذه الدراسة إلى عزل جراثيم البروسيلة و استخدام تقنية تفاعل البُوليميِراز المتسلسل Polymerase chain reaction (PCR) للوصف الجزيئي للبروسيلة المالطية المسببة للإجهاض عند الماعز، و تحديد نسبة الإجهاض الناجم عن البروسيلة المالطية من بين الحالات الكل ية للإجهاض عند الماعز في المنطقة الوسطى من سوريا. و لهذا الغرض تم جمع 58 عينة إجهاض (36 جنين مجهض و 22 مسحة مهبلية). أظهرت نتائج العزل الجرثومي و استخدام التقانات الجزيئية (تفاعل البُوليميِراز المتسلسل) أن نسبة الإجهاض الناجم عن البروسيلة المالطية يشكل 53.4% من بين الحالات الكلية للإجهاض عند الماعز في المنطقة الوسطى من سوريا. كما أظهرت الدراسة أن استخدام محتويات المنفحة (معدة الجنين) للعزل الجرثومي من الأجنة المجهضة أفضل من استخدام الأحشاء. و عند إجراء الاختبارات التفريقية لمعرفة أكانت هذه العزلات هي ذراري حقلية أم هي ذراري لقاحية، فقد كشفت نتائج هذه الاختبارات وجود عزلتين (6.4%) تعودان للذرية اللقاحية Rev1 من أصل 31 عزلة من البروسيلة المالطية تم عزلها في هذه الدراسة.
اهتم العرب بعلم القيافة, و قد ساعدهم على ذلك طبيعة بلادهم الرملية, التي جعلت منهم رجال متمرسين في تتبع أثار الأقدام على الرمال, سواء أكانت لأفراد قبائلهم, أو لحيواناتهم التي اعتمدوا عليها في قطع القفار, كالجمال و الأحصنة, و كذلك من أجل إلقاء القبض عل ى السراق و المجرمين ممن يفرون من وجه العدالة و يتجهون إلى الصحاري هرباً من العقوبات المفروضة عليهم, و عندما جاء الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام, عزز مكانة هذا العلم, و أخذ به و شجعه, لذلك عملوا به و أعطوه مكانة متميزة بين العلوم, و هذا ما دل على أن العرب أمة قادرة على تكييف الظروف التي عاشت فيها بما يخدم مصلحتها.
عاش العرب في بيئة صحراوية, اعتمدوا فيها على الينابيع المتفجرة, و إن لم توجد احتاجوا إلى البحث عن الماء و الاستدلال عليه و من ثم استنباطه و هو ما عرف عندهم بعلم الريافة, و الذي هو نوع من الفراسة إذ احتاجوا إلى البحث عن بعض الأمارات للدلالة على وجود ال ماء, فعادة ما اعتمدوا على تحسس رطوبة التربة, أو شم رائحتها, و شم رائحة النباتات, و مراقبة الحيوانات للاستدلال على وجوده, و بعد اكتشافه طوروا أداوتهم و معداتهم من أجل الحفر و من ثم الاستجرار للاستفادة من هذه المياه المنحبسة داخل الأرض, و نجحوا في ذلك و حققوا تطوراً كبيراً في صنع الأدوات اللازمة للرفع, و من ثم شق قنوات الجر, و كذلك نجحوا في إقامة السدود لحبس الأمطار المتساقطة, فكان علم الريافة علم ذو أهمية كبيرة في حياتهم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا