ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مهمة القرآن الكريم في تنمية التفكير المنظومي لدى الإنسان

1666   1   33   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

توجه المربون في هذا الوقت إلى المنحى المنظومي (approach system) في التدريس، و في التفكير، للتغلب على عيوب التعليم القائم حالياً، و الذي غالباً ما يعتمد على المنحى الخطي (Aprroach Leanier) . و في غمرة هذا التوجه، و نظراً لما للقرآن الكريم من أثر في ثقافتنا و تربيتنا العقلية و الروحية و النفسية و الجسدية فقد ارتأى الباحـث اسـتطلاع منهجية القرآن في التعامل مع الفكر الإنساني و دور هذه المنهجية فـي توجيـه الفكـر و تنميته لدى الفرد.

المراجع المستخدمة
ابن منظور ( 1970 )، لسان العرب، ج 11 ، دار صادر-بيروت.
التبريزي، أبو عبدالله ( 1985 )، مشكاة المصابيح، ج 1، ط 3، دار البحوث الإسلامية والدعوة والإفتاء بالجامعة السلفية.
جارودي، روجيه ( 1983 ) الإسلام هو الحل الوحيد، الحضارة الغربية تموت لأنها تفتقر الغايات، المؤتمر التاسع لمجمع البحوث الإسلامية بمناسبة العيد الألفي للأزهر الشريف، مطبعة الأزهر-القاهرة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لقد جمعت في هذا البحث الموسوم ب((الوحي في القرآن الكريم )) معنى كلمة الوحي في اللغة، و العلم، و العقل، و الشرع، و أنواع الوحي و صوره، و أدلته النقلية و العقلية، و هل هو مقصور على ذكور بني آدم. و اختلاف الناس في نبوة النساء. و العلاقة بين الوحي السم اوي و البشري و الشيطاني. و أمثلة على شبه الجاحدين و الرد عليها.
يدرس البحث اختلاف الصيغ و الأبنية المتماثلة في ألفاظ القرآن الكريم ضمن سياقها ، فيقارن بين الأسماء و الأسماء من حيث التعريف و التنكير ، و صيغ الجموع ، و بين الأفعال و الأفعال ؛ كالتعبير بالماضي و المضارع ، و البناء للمعلوم و البناء للمجهول ، و بين ال أسماء و الأفعال ؛ كالتعبير بالمضارع و اسم الفاعل ، و المصدر و المصدر ، فيتناول الفروق الدقيقة بين معانيها و استعمالاتها بحسب ما يقتضيه السياق اللغوي و سياق الحال ، و يحاول أن يحلل تلك الصيغ و الأبنية تحليلاً لغوياً دقيقاً ليصل في نهاية المطاف إلى المضمون أو الغاية الدلالية من تشاكل تلك الألفاظ و تماثلها . و عرض البحث آراء العلماء من لغويين و نحاة و مفسرين و بلاغيين ، فبيّن اختلاف وجهاتهم و آرائهم و مواقفهم ما بين تماثل تلك الصيغ و الأبنية و تشابهها ، أو اختلافها و تباينها ، كل ذلك ضمن التركيب القرآني و السياق اللغوي ، و مقتضى الحال و المقال . و ينتهي البحث بخاتمة تضمنت النتائج التي توصل إليها البحث .
تواجه الإنسان خلال رحلته في الحياة الدنيا مصائب، و تلاقيـه آلام، فتـنغص حياتـه و تكدر صفوه، فلا يهنأ له عيش، و لا تطمئن له نفس. فهذه دراسة لتلك الظاهرة التي رافقت البشرية منذ أن وجدت، فلا يستطيعون لها دفعـاً، و لا يجدون منها مفراً. فما حكم هذا ال ابتلاء الذي هو من سنن االله في خلقه، و ما الحكمة منه، و ما حقيقتـه بالنسبة لعلم االله تعالى، و ما أشكاله و صوره و سر تنوعه، و ما موقف المكلف منه، و مـا أسبابه و فوائده، و ما أثره في الشخصية؟.
يتناول هذا البحث ما دخل في علم التفسير وليس منه مما كان مشتبهاً، و هو الذي عرفه العلماء باسم الدخيل، و كيف نميز بينه و بين الأصيل المستكمل للشروط الموضوعية التي وضعها علماء هذا الفن، كما يذكر بعض الأمثلة لأصناف الدخيل بشكل موجز، سواء كان التفسير لكتا ب الله تعالى من قبيل الرأي أو من قبيل الرواية، و يبين الخطوط العريضة لتمييز هذا النوع الخطر من الخطأ الذي تسرب إلى كتاب الله تعالى سواء كان بقصد أم بغير قصد.
يكشف هذا البحث عن أثر القرآن الكريم في أدب ابن زيدون ، و يسلط الضوء على أبرز النصوص الشعرية و النثرية التي تأثٌر فيها ابن زيدون بالقرآن الكريم ،فقد مثٌل القرآن الكريم مادٌة غنيٌة في أدبه، و أكسبه رونقا جماليا و فنيا من خلال الجزئيات و الفنيات البنا ئية الجديدة التي أودعها التأثير القرآني في شعره و نثره ، فتلاحقت الأفكار داخل نصوص ابن زيدون من خلال توظيف القرآن الكريم ، ممٌا ساعد على آليات التجديد ، حيث التحول من المعنى ، ثم الارتداد إليه مرٌة ثانية .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا