ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التدبير الجراحي الإسعافي لانسدادات الأمعاء الدقيقة

Urgent Surgical Management for Small Bowel Obstruction

398   0   0   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2004
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة الراجعة إلى معرفة أسباب انسدادات الأمعاء الدقيقـة، وتـدبيرها فـي السنوات الست الأخيرة (1998-2003) في الإسعاف المركزي لمستشفى المواساة الجـامعي بدمشق، و قد شملت هذه الدراسة 136 مريضا،ً عولجت انسدادات الأمعـاء الدقيقـة لـديهم جراحياً و بشكل إسعافي.

المراجع المستخدمة
Bevan PG. Adhesive obstruction .Ann.R.Coll.Surg.Engl.l998;66:164- 169
Mc Entee G, Pender D,Mulvin D, et al. Current spectrum of intestinal obstruction. Br.J.Surg.1987 ; 74: 976-980
Eilis H. The clinical significance of adhesions: focus on intestinal obstruction. Eur.J. Surg.1997;557 (suppl): 5-9
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث و هدفه: يعطي التداخل الجراحي الباكر على حالات العرج المتقطع العصبي التي غالباً ما تكون ناجمة عن تضيق قناة قطنية تنكسي شديد، و ذلك بإجراء خزع خلفي للقناة الشوكية و رفع الانضغاط العصبي مع تحرير الجذور العصبية، يعطي نتائج رائعة و خاصة على ال مدى القريب. هو تأكيد ضرورة التداخل الجراحي الباكر و التوقيت الباكر لحالات تضيق القناة القطنية الشديدة المتسببة بأعراض و علامات عرج متقطع عصبي؛ و ذلك بسبب ما يثمر هذا التداخل الباكر عن نتائج حركية و وظيفة ممتازة للمريض و تعيده لممارسة فعالياته الحياتية بشكل جيد. مواد البحث و طرائقه: أُجرِيتِ الدراسة بطريقة تراجعية على حالات عرج متقطع عصبي المنشأ ناجم عن تضيق قناة قطنية تنكسي شديد و بأعمار متقدمة و ذلك للحالات التي قُبَِلتْ بشعبة الجراحة العصبية بمشفى الأسد الجامعي بين عامي 2007-2010 البالغ عددها ( 53 ) حالة، أُجرِي خزع خلفي جراحي لها مع تثبيت فقرات مرافق أو من دونه. النتائج: كانت نسبة التحسن المباشر بعد الجراحة % 75 لحالات العرج العصبي، و تحسن % 79 بعد مضي عام على الجراحة. و تحسن الألم الجذري المرافق للعرج العصبي بشكل كامل في % 66 من الحالات بعد الجراحة مباشرة ليصل إلى % 75 من الحالات بعد مضي عام على الجراحة، و كانت الأعراض الحسية أقل درجةً للتحسن، فبعد الجراحة مباشرة تحسنت جزئياً في% 56 من الحالات و بشكل كامل في % 34 لتصل إلى نسبة تحسن تراوح ما بين % 28 - 66 بعد مضي عام على الجراحة. و كانت نسبة الاختلاطات قليلة و بسيطة الأهمية لا تتجاوز % 6 من الحالات، أي بنسبة تقارب % 11 من الحالات .
يشكل التدبير الجراحي لانثقاب الوتيرة تحدياً أمام الجراحين، إذ إن الكثير من الجراحين يترددون قبل إجراء مثل هذه العمليات بسبب نسبة الإخفاق العالية للجراحات التقليدية السابقة لإغلاق انثقاب الوتيرة. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تكنيك جراحي حديث، و هو زرع طعوم غضروفية رقيقة (مهروسة) و تغطيتها بواسطة شرائح مخاطية متعاكسة بالجهتين لإغلاق انثقاب الوتيرة.
شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 55 مريضاً و مريضة لديهم ورم اللحمة في القناة المعدية المعوية راجعوا مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\1\2002 حتى 1\1\2014 . و ذلك بهدف معرفة مكان توضعها و عوامل الخطورة و التدبير الجراحي لها. تراوحت أعما ر المرضى بين 35 ـ 82 سنة بعمر وسطي 58.5 سنة. احتلت المعدة المكان الأول للإصابة بأورام اللحمة بنسبة 52.27% تلتها الأمعاء الدقيقة، فالمستقيم، فالكولون بنسبة 30.90%, 9.09%, 7.27% على التوالي. و قد راجع 21.81% من المرضى بألم بطني ,أما القسم الأكبر من المرضى 61.8% فراجعوا بسبب النزف الهضمي .كان الإنذار النسيجي لمعظم المرضى 72.72% متوسطاً و عالياً. فقد تم إجراء استئصال المعدة التام في حالة واحدة. و استئصال المعدة تحت التام في 16 حالة. و تم إجراء قطع نصف المعدة القاصي لحالة واحدة كما تم إجراء استئصال لمنطقة الورم مع هامش أمان (wedge) في 11 حالة. و بالنسبة للحالات الستة التي توضعت في الأمعاء الدقيقة تم تدبيرها باستئصال العروة المعوية التي تحتوي على الورم. و تم تدبير الحالة التي وجدت في المستقيم باستئصال منطقة الورم و تم إجراء المفاغرة يدوياً.
يهدف هذا البحث الى تحديد الدور المباشر لبعض العوامل التي تساهم في تحسين إنذار الانثقابات العنقية و انثقابات مفترق الجذور التي يمكن أن تحدث خلال المعالجة اللبية من خلال تطبيق مواد فعالة حيوياً خلال التدبير المحافظ غير الجراحي.
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا