ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر تطوير المسار الوظيفي في رضا العاملين دراسة ميدانية في عدد من الجامعات الأردنية

1540   1   438   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد أثر تطوير المسار الوظيفي في رضا العاملين في عدد من الجامعات الأردنية ( الرسمية )، و لتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير استبانة وزعت على عينة بلغت ( ٢٢٠ ) فردًا ، و تمت استعادة ( ١٩٠ ) استبانة منها ، أي ما نسبته ( ٨٦,٤%) من العينة . استخدم في التحليل الإحصائي عدة أساليب منها (الوسط الحسابي ، الارتباط البسيط ، الانحدار ، التباين الثنائي).

المراجع المستخدمة
د. نائل عبد الحافظ العواملة، تخطيط المسار الوظيفي للمديرين في الوزارات والدوائر المركزية في الأردن، مؤتة للبحوث والدراسات، المجلد العاشر، العدد السادس، ١٩٩٥
د. سمير أحمد عسكر، " المسار الوظيفي والتطويع الاجتماعي في المنظمات الحديثة"، المجلة العربية للإدارة، المجلد الرابع عشر، العدد2 ١٩٩٠
د. خالد عبد الرحيم الهيتي، إدارة الموارد البشرية- مدخل استراتيجي-، دار وائل للنشر، عمان،ط1 ٢٠٠٣
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تحديد دور أبعاد المسار الوظيفي من خلال (التدريب، الترقية، الحوافز) في تخفيض الاحتراق الوظيفي (الإجهاد، ومحدودية صلاحيات العمل) لدى العاملين في جامعة تشرين. اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية كمنهج للتفكير في صياغة فرضيات البحث واخت يار العلاقات المفترضة بين متغيرات البحث, والمنهج الوصفيّ التحليليّ من خلال حصر الكتب والدّوريات العربية والأجنبية, والمنشورات الأخرى المتعلقة بموضوع البحث, والاطلاع عليها ودراستها وتحليلها للإجابة عن أهداف البحث ومناقشة فرضياتها. أما بالنسبة لطرائق البحث, قامت الباحثة بالاعتماد على الاستبانة كأداة لجمع البيانات الأولية, وتم توزيع الاستبانة على عينة من العاملين في جامعة تشرين وعددهم 167 استردت منها 164 وكان عدد الاستبانات الصالحة للتحليل 161 استبانة ثم قامت الباحثة بتحليل البيانات الخاصة بالمتغير التابع و المتغير المستقل واختبار الفرضيات باستخدام برنامج التحليل الإحصائي SPSS إصدار 20 لقبول الفرضيات أو رفضها. كان من أهم نتائج الدراسة محتوى البرنامج التدريبي لا يتناسب مع حاجات العاملين في العمل، ولا يتم تحديد المحتوى التدريبي على أساس التوافق مع القدرات المختلفة للمتدربين، ولا يشارك العامل في اختيار طريقة وأسلوب العمل المناسب، ولا يشعر العاملون بالضجر والملل بسبب عملي.
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين التدريب وتنمية المسار الوظيفي للعاملين في مديرية مالية حمص, إذ تلخصت مشكلة الدراسة في عدد من التساؤلات حول مدى إدراك العاملين لمفهوم المسار الوظيفي وهل تراعي البرامج التدريبية في المديرية متطلبات تنمية المسار الوظيفي, و قد تمثلت أهداف الدراسة في التعرف على مستوى التدريب الموجود في المديرية وعلى دوره في تعزيز وتدعيم عملية تنمية المسار الوظيفي , بالإضافة إلى التعرف على العلاقة بين بعدي تنمية المسار الوظيفي (تخطيط المسار وإدارة المسار), وتم جمع بيانات الدراسة من خلال استبيان يحتوي على مجموعة من الأسئلة عن متغيرات الدراسة , حيث وزع على عينة عشوائية بلغت (150) من العاملين في مختلف الدوائر والأقسام في المديرية تم استرداد (132) استمارة واستبعاد (9) استمارات لنقص في المعلومات , أي أن الاستمارات الجاهزة للتحليل بلغت (123) استمارة, وكان من أهم النتائج أن مستوى التدريب في المديرية كان متوسطاً ووجود تأثير معنوي للتدريب في تنمية المسار الوظيفي ,حيث كانت العلاقة بين التدريب وتنمية المسار الوظيفي ببعديه( البعد الفردي والبعد التنظيمي ) متوسطة وموجبة , بالإضافة إلى وجود إرتباط معنوي بين تخطيط المسار وإدارة المسار.
يتناول البحث العلاقة بين التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي في عدد من المصارف العامة و الخاصة، إِذ تمثلت أهداف البحث في تحديد طبيعة العلاقة بين التعلم التنظيمي من مختلف جوانبه (طرائق و أنماط) و تطوير المسار الوظيفي في قطاع المصارف محل الدراسة، و قد تمثلت أهم نتائج البحث في: تعد مسؤولية تطوير المسار الوظيفي مسؤولية مشتركة بين الأفراد و الإدارة العليا و المدير (الرئيس المباشر)، توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين نمط التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي في المصارف محل الدراسة، فالتعلم التنظيمي مزدوج الحلقة هو الأكثر ارتباطاً بتطوير المسار الوظيفي في المصارف الخاصة، في حين التعلم التنظيمي مفرد الحلقة هو الأكثر ارتباطاً بتطوير المسار الوظيفي في المصارف العامة، توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين طريقتي التعلم التنظيمي (التجارب و القياس المرجعي) و تطوير المسار الوظيفي، لا توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين طريقة التعلم التنظيمي (الأسلوب العلمي) و تطوير المسار الوظيفي، توجد اختلافات ذات دلالة معنوية بين المصارف محل الدراسة من حيث العلاقة بين التعلم التنظيمي و تطوير المسار الوظيفي.
هدفت الدراسة إلى تعرف مستوى الأداء الوظيفي لأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية الرسمية من وجهة نظر رؤساء الأقسام فيها. و قام الباحث بتطوير استبانة الدراسة، ثم طبقت على عينة مكونة من (77) رئيس قسم أكاديمي تم اختيارهم بالطريقة العشوائية ال بسيطة، و للإجابة عن أسئلة الدراسة تم حساب المتوسطات الحسابية، و الانحرافات المعيارية، و اختبار (ت)، و تحلـيل التباين الأحـادي، و اختبار شيفيه. و بينت نتائج الدراسة أن مستوى الأداء الوظيفي لأعضاء الهيئات التدريسية كانت مرتفعة، إذ بلغت (78.3) درجة من (5) درجات، و دلَّت النتائج على عدم وجود فروق ذات دلالة تعود للمتغيرات. و أوصى الباحث بأن تقوم الجامعات بتعزيز الأداء الوظيفي لأعضاء الهيئات التدريسية فيها، و أن تتعرف إلى حاجاتهم و رغباتهم لتحقيق الممكن منها و إشباعها، و أن توفر نظام حوافز تشجيعية، مادية و معنوية، لما لها من أثر إيجابي في المحافظة على مستوى الأداء الوظيفي المرتفع.
تهدف هذه الدراسة و التي تكونت عينتها من 270 عضو هيئة تدريس فـي الجامعـة الهاشمية و جامعة البلقاء التطبيقية إلى تعرف مستوى رضا أعضاء هيئة التدريس عن المناخ الجامعي الأكاديمي و التطبيقي المهني. و قد أشـارت نتـائج الدراسـة إلـى أن مستوى رضا أعضاء هيئ ة التدريس عن المناخ الجامعي التطبيقي المهني كان أعلـى من المناخ الجامعي الأكاديمي. و باستخدام اختبار ت في التحليل ظهر فرق في مستوى رضا أعضاء هيئة التدريس عن المناخ الجامعي يعود إلى الرتبة الأكاديمية و الخبـرة في التعليم العالي، في حين لم يظهر أي فرق في مستوى الرضا عن المناخ الجـامعي يعود إلى جنس أعضاء هيئة التدريس.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا