تعد الكاتبة قمر كيلاني في أبرز الروائيات العربياتا للواتي سعين إلى إعطاء
المرأة حقها و تصحيح صورتها في الرواية، لذلك أسندت الكاتبة بطولة رواياتها إلى
نساء من مواقع و اتجاهات مختلفة. لكن حماستها لقضية المرأة و رغبتها القوية في
إنصافها جعلاها تضفي على بطلاتها هالة من الكمال مع إهمال الرجال في المجتمع
الروائي.
No English abstract
المراجع المستخدمة
شعبان، د. بثينة: مئة عام من الرواية النسائية العربية . دار الآداب – بيروت – 2000 م
الفيصل، د. سمر روحي: الاتجاه الواقعي في الرواية السورية، اتحاد الكتاب العرب دمشق 1986 م
كيلاني، قمر: - الأشباح، رواية .المنشأة الشعبية للنشر والتوزيع- طرابلس- 1980
تتعددُ المنابعُ التي نزعَتْ بابن خفاجة إلى التعلقِ بالمرأةِ, و التي تركَتْ آثارَها البارزةَ في نفسه, مما دفعهُ إلى خوضِ غمارِ تجربةِ الحبِّ بطريقةٍ خاصةٍ, و قد تعالقَتْ تلك المنابع مع بعضها لتكوّن نسيجاً متكاملاً طغَتْ فيه ذاتُ الشاعرِ المفعمةِ بالعا
هذه الدراسة محاولة لمعاينة مفهوم "الغموض" كما ينعكس في روايتين لكاتبين
مختلفين ذوي إيديولوجيات فكرية و أسس فنية مختلفة. كما ستوضح الدراسة الحالية
فِإن كل رواية تكشف نموذجها الخاص بها عن الغموض و يوضح التمحيص الدقيق
التمظهرات الواعية و غير الواعية لهذا الموضوع و أسبابه.
وصف المكان في رواية ( دمشق الجميلة ) ارتبط بالبعد الثقافي لدى المبدع, فحمله فكره, وطموحه, و وصف المكان وصفا قائما على التفسير, فلم يصف أمكنة جغرافية محددة بل عمد إلى تشكيلها تشكيلا فنيا يخدم فكرته, و وصف المكان وصفا صريحا مرتبطا بالشخصيات الحركية أثن
يهدف هذا البحث إلى تجسيد صورة المرأة في المجتمع و تعزيزها و تفعيل دورها و إبراز
اهميتها من أجل الحصول على حقوقها و نيل هويتها المستقلة و تحقيق أحلامها. و
إظهار الطرق التي عالج بها الكاتب الروائي باولو كويلو هذه القضية. خلال رحلتها في
البحث عن الذا
تقوم هذه الدراسة على تناول صورة المرأة الشرقية في أدب الرحلات و صورتها على المسرح البريطاني في مرحلة عودة الملكية و القرن الثامن عشر الميلادي. تخلص الدراسة إلى أن أدب الرحلات شكل المصدر الرئيس لكُّتاب المسرح في تلك المرحلة عند تصويرهم للمرأة الشرقية في مسرحياتهم.