القدس هي عاصمة الدولة العربية الفلسطينية و هي القبلة الأولى للمسلمين حيث كان المسلمون يصلون باتجاهها، و قد سرى إليها رسول الله صلى الله و عليه و سلم.
و القدس مدينة كنعانية بناها الكنعانيون منذ (5000) سنة و هي مركز ديني و روحي تضم المسجد الأقصى و كنيسة المهد, فسكان محافظة القدس يشكلون نسبة (6-10%) من سكان الأراضي الفلسطينية المحتلة لهم تراث اجتماعي مهم يستحق البحث و الدراسة، و لكن الصهاينة يسرقون كل شيء الأرض و التاريخ و التراث و الألوان و الفولكلور. حتى ثوب القدس العربي سرقوه و ادعوا في الغرب أنه من التراث العبري.
Jerusalem is the capital of a Palestinian Arab state, the first Qibla of Muslims, where Muslims were praying in ite direction, to where the Messenger of Allah peace be upon him journeyed.
Jerusalem is a Canaanite city built by the Canaanite since (5000) it was a religious and spiritual with the Al-Aqsa Mosque and the Church of the Nativity.
It is divided into two sections: East and West Jerusalem and where the old section is known Bosoarh, inhabitants of Jerusalem, constituted the proportion (6-10%) of the population of the occupied Palestinian territories They deserve an important social legacy of research and study, but the Zionists are stealing all the land, history and heritage, colors and folklore. They have even stolen the dress of Quds Al-Arabi in the West, and claimed that Jewish heritage.
المراجع المستخدمة
ياسين, عبد القادر: كفاح الشعب الفلسطيني, ص140 نقلاً عن بوليكاف وآخرون، التاريخ المعاصر لبلدان العالم العربي، موسكو, دون تاريخ.
5- الباش, حسن: أغاني و ألعاب الأطفال في التراث الشعبي الفلسطيني,ط1, دار الجليل, دمشق، 1968.
7- توفيق, كنعان: فلكلور البنات في الخرافات المصرية, ترجمة منور لحام, مجلة التراث والمجتمع,عدد2 كانون الثاني,ص57-88, دون تاريخ.
يسعى هذا البحث إلى تسليط الضوء على الحياة الثقافية و الفكرية في القدس (زهرة المدائن)، في العصر العثماني و يبرز البعد التاريخي المكاني و الزماني لأولى القبلتين كي تبقى حاضرة في الذهن العربي، و ليتعرف الجيل الجديد تاريخه الحضاري العريق و كنوزه الثقافية
تنطلق الدراسة من إشكالية بحثية تتمثل في حجم المخاطر التي تواجهها المدينة المقدسة و المحنة التي تعيشها جراء سياسة التهويد و طمس معالمها التاريخية و الدينية و طرد السكان العرب منها وصولاً إلى تغييب الوجود العربي و الإسلامي المادي و الروحي عنها.
صاغت شبكة الإنترنت إنتاجها الفريد الذي يعدُّ بنظر الكثيرين النمط الرابع للصحافة، بما تمتاز به من ميزات تجاوزت معه الكثير من العقبات التقليدية في النشر و لمكانة مدينة القدس و ظروفها الخاصة (تحت الاحتلال الإسرائيلي) تحاول الدراسة تعقب حضور المدينة الإع
هدفَ البحث إلى تحليل الظروف المرافقة لاتجاهات الشباب الاجتماعية نحو مدينة القدس في الوقت الذي تزداد فيه الهجمة الصهيونية الهادفة إلى تهويد المدينة المقدسة، و في الوقت الذي تزداد فيه أيضاً مظاهر انتشار القيم المادية و النفعية بين الشباب و أوساط الطلبة
يسهم هذا البحث في إلقاء الضوء على الحياة الثقافية و الفكرية في دمشق في
أواخر الحكم العثماني، و يسعى إلى إبراز البعد التاريخي لمدينة دمشق التي تعد من أهم مراكز الإشعاع الثقافي في المشرق العربي، كما يتناول أهمية أدوات المعرفة الجماهيرية كالطباعة و الص