ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية لعملية تنعيم البورسلين الفلدسباري بمجموعة SHOFU اليابانية مقارنة مع التزجيج

A Laboratory Study to Compare SHOFU (Porcelain Polishing Kit) Qualification to Glazing

848   1   71   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن السطح المسحول أكثر خشونة و بفروق دالة إحصائياً من باقي المجموعات المعالجة التي لم تظهر فروقاً جوهرية فيما بينها، الأمر الذي يحتم ضرورة إجراء التنعيم، أو إعادة التزجيج بعد السحل، و هذه الإجراءات لا تؤثر في مقاومة الانثناء بفارق إحصائي دال يجعلنا ملزمين بإعادة القطعة الخزفية ثانية إلى المخبر، و كانت مجموعة التلميع المستعملة في البحث ذات كفاءة سريرية عالية.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة المخبرية مقارنة بين فعالية مجموعة تلميع الخزف اليابانية SHOFU وإعادة التزجيج التقليدية في تحسين سطح البورسلين الفلدسباري المنخفض الانصهار بعد سحله. تم استخدام 20 عينة من بورسلين IPS d.SIGN، وتم تقسيمها إلى أربع مجموعات: مجموعة شاهدة مزججة، مجموعة مسحولة، مجموعة معاد تزجيجها، ومجموعة ملمعة باستخدام SHOFU. أظهرت النتائج أن السطح المسحول كان أكثر خشونة بشكل دال إحصائيًا مقارنة بالمجموعات الأخرى، بينما لم تظهر فروق جوهرية بين المجموعات المزججة والملمعة. كما تبين أن معالجة السطح بعد السحل ضرورية للحصول على سطح ناعم يمنع تجمع اللويحة الجرثومية ويحمي الأسنان المقابلة من السحل. لم تؤثر هذه المعالجات في مقاومة الانثناء بشكل دال إحصائيًا، مما يشير إلى إمكانية استخدام مجموعة SHOFU كبديل فعال لإعادة التزجيج التقليدية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال تحسين سطح البورسلين الفلدسباري المستخدم في التعويضات السنية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع حجم العينة لزيادة دقة النتائج. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية والسريرية على فعالية التلميع وإعادة التزجيج. كما أن الدراسة اعتمدت بشكل كبير على القياسات المخبرية دون تقديم تحليل شامل للتطبيقات السريرية. أخيرًا، كان من المفيد تضمين مقارنة بين مجموعة SHOFU ومجموعات تلميع أخرى لمعرفة مدى تفوقها بشكل أكثر دقة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو مقارنة فعالية مجموعة تلميع الخزف اليابانية SHOFU مع إعادة التزجيج التقليدية في تحسين سطح البورسلين الفلدسباري المنخفض الانصهار بعد سحله.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن السطح المسحول كان أكثر خشونة بشكل دال إحصائيًا مقارنة بالمجموعات الأخرى، وأن معالجة السطح بعد السحل ضرورية للحصول على سطح ناعم يمنع تجمع اللويحة الجرثومية ويحمي الأسنان المقابلة من السحل. كما أن هذه المعالجات لم تؤثر في مقاومة الانثناء بشكل دال إحصائيًا.

  3. ما هي الطرق المستخدمة في هذه الدراسة لتحليل البيانات؟

    تم استخدام اختبارات تحليل التباين ANOVA، واختبار Bonferroni للمقارنة الثنائية، وتحليل معامل الارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين مقاومة الانثناء وخشونة السطح.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟

    أوصت الدراسة باستخدام مجموعة SHOFU لتلميع البورسلين المسحول كبديل فعال لإعادة التزجيج التقليدية، حيث أنها توفر سطحًا ناعمًا يمنع تجمع اللويحة الجرثومية ويحمي الأسنان المقابلة من السحل دون التأثير على مقاومة الانثناء.


المراجع المستخدمة
O'Brien WJ. Dental materials and their selection. 3rd ed, Quintessence Publishing Co, Kimberly Drive. 2002; 13:321- 8
Barghi N, Alexander L, Draugh RA. When to glaze--an electron microscope study. J Prosthet Dent. 1976;35:648-53
Zalkind M, Lauer S, Stern N. Porcelain surface texture after reduction and natural glazing. J Prosthet Dent. 1986;55:30-3
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يستخدم البورسلين بسماكات رقيقة لصنع الوجوه التجميلية. إن البورسلين الفلدسباري المنخفض درجة الانصهار المستخدم في صناعة الوجوه التجميلية هو خزف قصف سهل الكسر قبل إلصاقه إلى الأنسجة السنية، إن إلصاق وجوه البورسلين إلى الأنسجة السنية بالإسمنت الراتنجي ب عد تخريشه بحمض الفلور و تطبيق مادة السيلان يحسن من مقاومته للكسر تحسناً كبيراً. هدف البحث: هو دراسة الثخانة المناسبة للصفائح المصنوعة من البورسلين الفلدسباري، و علاقة ذلك بمقاومتها للانحناء.
تبقى تقنية النسخ المضاعف التقنيّة الأكثر إستخداماً لقياس الانطباق الحفافيّ في الأدب الطبي، ويعتبر المطاط السليكوني الإضافي المطاط الأكثر دقة و الأقل تغيرا بالأبعاد. يهدف هذا البحث لمقارنة تقنيتي النسخ المضاعف والنسخ المضاعف المطورة من حيث دقة و سهول ة قياس الانطباق الحفافيّ للجسور الزركونية. بعد إزلة الرحى الأولى السفلية اليمنى (typodont) تم تحضير الضاحك الثاني و الرحى الثانية المجاورتين بما يتناسب مع الترميمات الخزفية الكاملة.بإستخدام طابع إفرادي أخِذت طبعة هذا الجسر بالمطاط السيليكوني الإضافي (Zhermack Elite HD+) تم تصنيع المثال الرئيسي المعدني بدك الأملغم السني داخل هذه الطبعة. بإستخدام 15 طابع إفرادي إكريلي عُمِلت 15 طبعة للمثال الرئيسي المعدني الذين تم استخدامهم لصنع 15 جسر خزفي بطريقة CAD\CAMحسب تعليمات الشركة المصنعة. أخِذت رقاقاتان مطاطيتان للإنطباق الحفافيّ لكل جسر فوق مثاله الجبسي باستخدام المطاط السيليكوني الإضافي الرخو، ثم تمت معالجة الرقاقة الأولى بتقنية النسخ المطورة لتشكل المجموعة A من الدراسة ومعالجة الرقاقة الثانية بتقنية النسخ لتشكل المجموعة B من الدراسة. بينت نتائج اختبار T ستيودنت ( 0.05<P) للعينات المستقلة لدراسة دلالة الفروق في متوسط مقدار الفجوة الحفافية(بالميكرون) بين المجموعة A والمجموعة ب في عينة البحث وفقاً لموقع القياس بأنه لايوجد فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين، بينما وِجدَت فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط مقدار الفجوة الحفافية بين مجموعة القياسات المُجراة عند الرحى ومجموعة القياسات المُجراة عند الضاحك في مجموعة القياسات المُجراة للمجموعة نستنج أن تقنية النسخ المضاعف المطورة تقنية موثوقة لدراسة و قياس الانطباق الحفافيّ للتيجان و الجسور، و أنها إحصائياً أكثر دقة من التقنية التقليدية.
تهدف هذه الدراسة الى مقارنة مخبرية لقوى القص للحاصرات المعدنية المعاد الصاقها بعد تحضير سطحها بطريقة ميكانيكية. العينة مكونة من 40 ضاحك أول مقلوع حيث تم تقسيمها عشوائيا إلى مجموعتين كل منهما 20 سن بعد ذلك تمت إزالة الكومبوزيت المتبقي على سطح السن و ق اعدة الحاصرة بواسطة تنغستينكاربايد و إعادة إلصاقها و من ثم تم تقييم قوى القص للحاصرات المعاد إلصاقها لنفس العينة بواسطة جهاز KN)6)tecnotest بسرعة 1مم/دقيقة أظهرت النتائج أن متوسط قيمة قوى القص بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (19.25) ميغا باسكال بينما كان متوسط قوى القص للكومبوزيت Heliosit (10.25), كما وجدنا ان متوسط قيمة قوى القص عند إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (13.70) و كانت بالنسبة للكومبوزيت Heliosit (7.95) حيث أظهر اختبار تي ستيودنت وجود علاقة هامة احصائيا بين الالصاق الأولي و إعادة الإلصاق. كما لاحظنا ان هناك فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience, بينما لم نجد فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Heliosit.
يهدف هذا البحث إلى دراسة تحسين خواص التربة الغضارية الانتفاخية عن طريق إضافة نسب مختلفة من الكلس إلى التربة و تحديد نسبة الكلس المثلى و الزمن الأمثل للمعالجة. لقد اخترنا تربة غضارية انتفاخية من منطقة البسيط على الساحل السوري و قمنا بدراسة تأثير الكلس على قوام التربة و انتفاخها و مقاومتها. لقد أظهرت نتائج هذه الدراسة تناقصاً ملحوظاً لكل من حد السيولة و حد الانكماش و قرينة اللدونة مع زيادة نسبة الكلس, أما بالنسبة لحد اللدونة, فإنه يزداد في البداية ثم يتناقص بمقدار طفيف مع زيادة نسبة الكلس. أما فيما يخص التغير الحجمي, فإن قابلية التربة المحسنة بالكلس للانتفاخ و للتقلص تنخفض و تصبح قيمة الانتفاخ النسبي الحر و ضغط الانتفاخ شبه معدومة عند نسبة كلس 4% . أما فيما يخص مقاومة القص للتربة المحسنة بالكلس, فقد لاحظنا زيادة ملحوظة لكل من زاوية الاحتكاك الداخلي و التماسك الداخلي للتربة مع زيادة نسبة الكلس و ذلك حتى النسبة 8% من الوزن الجاف للتربة, ثم يحصل تناقصاً ملحوظا لهذين العاملين مع زيادة نسبة الكلس فوق هذه النسبة.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية مزيج من الدوكسيسيكلين الحمضي و حمض الليمون و مادة البولي سوربات 80 على طبقة اللطاخة المتشكلة على سطح الجذر بعد المعالجة حول السنية بالأدوات اليدوية و مقارنتها بمادة التتراسيكلين الحمضي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا