ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تجريبية على خلطة البيتون ذاتي الارتصاص المصنَّع من مواد محلية المنشأ

An Experimental Study on Self Compacting Concrete Mix Produced From Local Materials

1176   1   62   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الإنشائية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتميز البيتون ذاتي الارتصاص SCC (self-compacting concrete) بالقدرة العالية على ملء القالب و قابلية المرور عبر الحواجز تحت تأثير وزنه الذاتي دون الحاجة إلى الرج مما يخفض عدد العمالة المطلوب و يقلل من الضجيج المترافق مع عملية الرج، و تركز التطبيقات الحديثة على تحسين مواصفة الأداء العالي و المقاومة و سرعة الإنشاء. يقدم هذا البحث دراسة تجريبية للحصول على خلطة البيتون ذاتي الارتصاص (SCC) المصنعة من مواد محلية المنشأ، تتضمن إجراء التجارب اللازمة على خلطة البيتون المقترحة و المعتمدة في الكودات العالمية، و تحدد هذه التجارب الخصائص الأساسية لـ (SCC) في الحالة الطرية، كما تم تحديد مقاومة (SCC) على الضغط و تحديد قيمة معامل المرونة (E) و رسم منحنيات السلوك. تم الوصول إلى خلطات حققت المعايير و الشروط العالمية و أجريت جميع التجارب في مخبر كلية الهندسة المدنية في جامعة تشرين.

المراجع المستخدمة
GAIMSTER, R. First RILEM International Symposium on Self-Compacting Concrete, Stockholm, 13-15 September) 2000), 23
PETERSSON, 13. (2000) Design of self-compacting concrete, properties of the fresh concrete, Proceedings of Seminar of Self-compacting Concrete , Malmti, November pp. 16-20, 34
Applications of Self-Compacting Concrete in Japan. (2005), university of Tokyo. (Research report), 13
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتضمن هذا البحث دراسة تجريبية لسلوك البيتون عالي المقاومة و ذلك بهدف تقييم منحني الإجهاد – التشوه للبيتون عالي المقاومة و استنباط معاملات مخطط إجهادات الضغط المكافئ التي سنعتمدها في تصميم العناصر البيتونية المصنعة من البيتون عالي المقاومة. لهذه الغا ية تم تحضير عدد من العينات الاسطوانية بمقاومة 60MPa حيث اُختبرت هذه العينات على الضغط, و تم الحصول من خلال نتائج الاختبارات على منحني الإجهاد – التشوه . أظهرت النتائج إمكانية تصنيع البيتون عالي المقاومة من المواد المحلية و بمقاومات أعلى من المقاومة التي حصلنا عليها, و تبين من المخططات الناتجة أن منحني للبيتون عالي المقاومة مرن بشكل خطيّ جوهرياً لحد الانهيار مع هبوط أكثر انحداراً للجزء الهابط من المنحني و هذا ما يتوافق مع نتائج الابحاث العالمية , كان الانهيار تقريباً فجائياً و سريعاً مع زيادة مقاومة البيتون و هذا يدل على أن البيتون عالي المقاومة أقل مطاوعة عند الانهيار من البيتون العادي. يختلف منحني للبيتون عالي المقاومة عن منحني للبيتون العادي و هذا يؤثر على خصائص الشكل المستطيل لمخطط الإجهاد المكافئ مما تطلب إدخال تعديلات على المعاملات تؤدي إلى تمثيل لمخطط الإجهادات المكافئ تمثيلاً أقرب للمنحني الحقيقي, و بتقييم منحني للعينات المختبرة وجدنا أن المخطط يأخذ شكل شبه منحرف (بمقاومة) قيمته في الأعلى و ارتفاع مخطط الضغط , و تم استنتاج قيمة المعاملين و ( هو متوسط إجهاد الضغط / المقاومة المميزة, هو نسبة من الارتفاع الفعّال الذي يحدد موقع مركز محصلة الضغط), حيث و و في حال زيادة المقاومة للبيتون عن فإن شكل المخطط يكون أقرب للشكل المثلثي منه للشكل شبه المنحرف, و في هذه الحالة نجد أن منحني يأخذ شكلاً مثلثياً قيمته في أعلى المثلث و ارتفاع مخطط الضغط و بتحويل مخطط الإجهادات المثلثي إلى مخطط الإجهادات المستطيل.
تعتبر الخرسانة من أكثر مواد البناء استخداماً للمميزات الكثيرة التي تتمتع بها، الأمر الذي يؤدي بالنتيجة إلى كميات كبيرة من النفايات الخرسانية الناتجة عن الهدم كمحاولة لإنتاج خرسانة صديقة للبيئة، تم في هذا البحث استخدام النسب 0%، 50%، 75%، 100% من الرك ام الخشن المعاد تدويره كبديل عن الركام الخشن الطبيعي في الخلطة الخرسانية، و تمت دراسة قابلية التشغيل و كذلك الوزن الحجمي للخرسانة في الحالة الرطبة و الجافة، كما تمت دراسة سلوك الخرسانة المنتجة من الركام المعاد تدويره من خلال تعيين مقاومة الضغط عند 7، 28، 56 يوم، و كذلك مقاومة الشد بالفلق و معامل المرونة في اليوم 28. بيّن هذا البحث أن استخدام الركام المعاد تدويره يؤدي إلى انخفاض الخصائص الميكانيكية للخلطة الخرسانية عندما تزداد نسبة الركام المعاد تدويره عن 50% حيث من أجل نسبة 100% من الركام المعاد تدويره انخفضت مقاومات الضغط، الشد بالفلق و معامل المرونة بمقدار 14%، 22%، 25% على الترتيب بالمقارنة مع الخرسانة التقليدية بركام طبيعي و بالتالي من الممكن استخدام الخرسانة المنتجة من ركام معاد تدويره في الحصول على العناصر الانشائية غير الحاملة.
و تكمن غاية البحث لاستبدال جزئي للحصويات المعاد استخدامها بالحصويات الطبيعية, تشكيل خمس خلطات بنسب مختلفة من الحصويات المعاد تدويرها من (W/C (0-100% ثابتة, و دراسة إمكانية التخلص من أنقاض الأبنية المهدمة من خلال إعادة استخدامها في أعمال البيتون و أثر ذلك الايجابي على البيئة.
جمعت 30 عينة من مواد سكرية من محافظات سورية (طرطوس، و دمشق، و حمص) مختلفة لعـزل الخمائر فيزيولوجياً و تشخيصها باستخدام تقنية ال API ، أظهرت النتائج وجود 17 عزلة توزعت علـى 3 أجناس و 7 أنواع من الخمائر صنفت على الشكل الآتي: عزلـة واحـدة مـن كـل مـن Geotrichum عزلات و أربع C. guilliermondi ،C. fumata ،C.zeylanoides ،Candida krusei ،capitatum من lusitaniae. C و سبعة من cerevisiae Saccharomyces . غُربلتْ هذه الخمائر المصنّفة بحـسب نشاط الإنفرتاز الداخلي و الخارجي الناتج عن كل منها باستخدام جهاز الطيفي الضوئي عند طـول موجـة 540nm .بينت النتائج تباين السلالات المدروسة في فعالية الإنفرتاز الناتج عنها إذْ كان النشاط الإنزيمي للأنفرتاز الخارجي الناتج عن السلالتين 2-Lusitaniae. C و 4 -cerevisiae Saccharomyces الأعلـى في حين كان الإنفرتاز الداخلي للسلالة Lusitaniae1. C الأكثر نشاطاً.
هدف البحث إلى المقارنة بين خلطات معجونة الكبد القابلة للمد (الباتيه) المـصنعة مـن مـواد خـام محلية و تحديد أفضل الخلطات. و استعمل لهذا الغرض اثنتا عشرة خلطة تتضمن ثلاثة أنواع من الكبد (كبد دجاج بياض، كبد عجل، و كبد غنم) و كميات مختلفة من الدهن و ال ماء. أجريت مجموعة تحاليل ميكروبيـة للمواد الأولية المستخدمة في تحضير الخلطات، مثل: التعداد العام للأحياء الدقيقة (هوائيـة-لاهوائيـة)، Listeria ،Salmonella spp ،Staphylococcus spp و الكوليفــورم، و الفطــور و الخمــائر ،E.coliO157:H7 ،Clostridium spp ،Pseudomonas aeruginosa ،monocytogenes spp Campylobacter) و قياس رقم ثباتية خلطات الباتيه و اختبارات حسية (اللون، و الطعم، و الرائحة، و القوام و المظهر الخارجي) لتحديد نوع الدهن و اختيار أفضل الخلطات. لقـد بينـت نتـائج الاختبـارات الميكروبية أن معظم المواد الخام المستخدمة في تصنيع خلطات معجونة الكبد القابلة للمد (الباتيه) كانـت مطابقة للمواصفة القياسية السورية رقم 2179 لعام 2007 ، من حيـث محتواهـا الميكروبـي، و كانـت الخلطات جميعها خالية من التعداد العام للأحياء الدقيقة الهوائية بعد إتمام عملية التعقيم. و أظهرت نتـائج الاختبارات الحسية أن دهن الغنم كان أفضل من الزيت النباتي في تحضير خلطات الباتيه. و وفقـاً لنتـائج الاختبارات الحسية و قياس رقم الثباتية كانت خلطة الباتيه رقم (12) المحتوية على 10 % لكل مـن كبـد (دجاج بياض – عجل- غنم) و 30 % دهن غنم و 20 % ماء أفضل الخلطات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا