ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التنبؤ بنقص نمو الجنين و ارتفاع الضغط المحرض بالحمل عن طريق إجراء الإيكو دوبلر للشريان الرحمي

Prediction of intrauterine growth retardation and pregnancy induced hypertension by uterine artery doppler

969   0   6   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إيجاد العلاقة بين استمرار الثلمة في موجة الشريان الرحمي و تطور حالة نقص نمو الجنين داخل الرحم (IUGR) , و ارتفاع الضغط المحرض بالحمل (PIH) , إظهار هل للإيكو دوبلر دور في تمييز الحمول عالية الخطورة؟


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين استمرار الثلمة في موجة الشريان الرحمي وتطور حالة نقص نمو الجنين داخل الرحم (IUGR) وارتفاع الضغط المحرض بالحمل (PIH). تم إجراء الدراسة على 106 سيدات حوامل، حيث تم تقسيمهن إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تضم 76 سيدة خروسا، والمجموعة الثانية تضم 30 سيدة عالية الخطورة. تم إجراء الإيكو دوبلر للشريان الرحمي عند عمر حملي يعادل 24 أسبوعًا، وتمت متابعة السيدات لتقييم نتائج الحمل. أظهرت النتائج أن استمرار الثلمة ثنائية الجانب كان أكثر نوعية في التنبؤ بنقص نمو الجنين وارتفاع الضغط المحرض بالحمل. بينما كان نتاج الحمل طبيعيًا لدى غالبية السيدات مع استمرار الثلمة بجهة واحدة. توصي الدراسة بإجراء الإيكو دوبلر للشريان الرحمي بشكل روتيني لكل الحوامل عند توافر الإمكانيات، ولكنه ضروري عند السيدات ذوات الخطورة العالية خاصة في الأسبوع 24 من الحمل.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم العلاقة بين موجة الشريان الرحمي وتطور حالات نقص نمو الجنين وارتفاع الضغط المحرض بالحمل. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة قد يكون غير كافٍ لتعميم النتائج على جميع الحوامل. ثانياً، لم تتناول الدراسة العوامل الأخرى التي قد تؤثر على نتائج الإيكو دوبلر مثل الحالة الصحية العامة للأم والعوامل الوراثية. ثالثاً، قد يكون من المفيد إجراء متابعة طويلة الأمد للسيدات المشاركات في الدراسة لتقييم تأثيرات الإيكو دوبلر على المدى البعيد. وأخيراً، ينبغي توسيع نطاق الدراسة لتشمل مجموعات سكانية متنوعة لضمان شمولية النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو إيجاد العلاقة بين استمرار الثلمة في موجة الشريان الرحمي وتطور حالة نقص نمو الجنين داخل الرحم وارتفاع الضغط المحرض بالحمل، وتقييم دور الإيكو دوبلر في تمييز الحمول عالية الخطورة.

  2. ما هي الفئات التي شملتها الدراسة؟

    شملت الدراسة 106 سيدات حوامل، تم تقسيمهن إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تضم 76 سيدة خروسا، والمجموعة الثانية تضم 30 سيدة عالية الخطورة.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن استمرار الثلمة ثنائية الجانب كان أكثر نوعية في التنبؤ بنقص نمو الجنين وارتفاع الضغط المحرض بالحمل، بينما كان نتاج الحمل طبيعيًا لدى غالبية السيدات مع استمرار الثلمة بجهة واحدة.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة بإجراء الإيكو دوبلر للشريان الرحمي بشكل روتيني لكل الحوامل عند توافر الإمكانيات، ولكنه ضروري عند السيدات ذوات الخطورة العالية خاصة في الأسبوع 24 من الحمل.


المراجع المستخدمة
Phupong V, Dejthevaporn T, Tanawattanacharoen S,Manotaya S, Tannirandorn Y, Charoenvidhya D.Predicting the risk of preeclampsia and small for gestational age infants by uterine artery Doppler in low-risk women. Arch Gynecol Obstet 2003;268:158–61
F. Crispi, E. Llurba, C. Domínguez, P. Martín-Gallán, L. Cabero, and E. Gratacós, “Predictive value of angiogenic factors and uterine artery Doppler for early- versus late-onset pre-eclampsia and intrauterine growth restriction,” Ultrasound in Obstetrics and Gynecology, 2008 vol. 31, no. 3, pp. 303–309
Roberts JM, Lain KY. Recent insights into the pathogenesis of pre-eclampsia. Placenta 2002;23 359–72
قيم البحث

اقرأ أيضاً

دُرِسَ ٦٤ طفلاً مصاباً بفتحة بين بطينين تراوحت أعمارهم من ستة أشهر إلى خمس سنوات . و ذلك لتقييم الضغط الرئوي الانقباضي بالايكو دوبلر الملون ( و ذلك من خلال حساب سرعـة الجريان عبر الشنت – و من خلال حساب سرعة جريان قصور مثلث الشرف) و تم مقارنة نتائج ال طريقتين بنتائج القثطرة القلبية فتبين أن نسبة الارتباط: ١ -ما بين الطريقة الأولى و القثطرة كانت ٧٦ % ٢ -ما بين الطريقة الثانية و القثطرة كانت ٩٧ %
في هذه الدراسة تم متابعة ٥٠٠ امرأة حامل بدينة و ٢٥٠ امرأة حامل غير بدينـة (المجموعـة الشاهد) و ذلك لإيضاح دور البدانة بوصفها عاملَ خطورةٍ لحدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي. وجِد : ١ـ ارتفاع ملحوظ في معدل حدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي بشكل يتن اسب طـرداً مـع درجة البدانة، حيث كانت ٣٨,١٥ % في الدرجة الأولى ، ٤٢,٢٦ % في الدرجـة الثانيـة و ٢٢,٤٢ % في الدرجة الثالثة للبدانة مقابل ٤,٦ % في المجموعة الشاهد. ٢ـ ارتفاع ملحوظ في معدل حدوث ارتفاع الضغط الشرياني الحملي عنـد الحوامـل البـدينات و لاسيما في الفئة العمرية بين ٣٦ و ٤٥ سنة (٣٩,٣٢ % مقابل ٤٥,٦ % في المجموعة الشاهد. و بناء عليه، ينصح بإجراء الاستقصاءات الباكرة (النخل) للحوامل البدينات و لاسيما في الأعمـار المتقدمة (٣٦ـ٤٥ سنة) و اعتبارهن مجموعة عالية الخطورة لحدوث ارتفاع الضغط الشـرياني الحملي.
تم تلخيص الاستخراج هو الدعامة الرئيسية للتلخيص التلقائي لعدة عقود. على الرغم من كل التقدم المحرز، ما زالت الملخصات الاستخراجية تعاني من أوجه القصور بما في ذلك مشاكل Aquerence الناشئة عن استخراج الجمل بعيدا عن سياقها الأصلي في المستند المصدر. هذا يؤثر على تماسك وكمية ملخصات الاستخراجية. في هذا العمل، نقترح خطوة خفيفة الوزن لتحرير الوزن للملخصات الاستخراجية التي تقوم بمراكز حول قرار لغز واحد: استئناف عبارات الاسم. نقوم بإجراء دراسات التقييم البشرية التي تظهر أن قضاة الخبراء البشري يفضلون بشكل كبير إنتاج نظامنا المقترح على الملخصات الأصلية. علاوة على ذلك، بناء على دراسة تقييم تلقائي، نقدم دليلا على قدرة نظامنا على توليد القرارات اللغوية التي تؤدي إلى تحسين ملخصات الاستخراجية. نرسم أيضا رؤى حول كيفية استغلال النظام الأوتوماتيكي بعض الإشارات المحلية المتعلقة بأسلوب كتابة نصوص المقال الرئيسية أو النصوص الموجزة لجعل القرارات، بدلا من التفكير حول السياقات بشكل عملي.
تضيق الشريان الكلوي كينونة سريرية هامة. و تكمن أهميته في أنه قد يكون سبباً لفرط ضغط الدم قابل للعلاج، و أنه –عندما يترقى- سبب للقصور الكلوي المزمن. أسباب تضيق الشريان الكلوي عديدة أهمها: التصلب العصيدي و خلل التنسج العضلي الليفي (تشكل أكثر من 59 % من الحالات). تصوير الأوعية بالطرح الرقمي DSA هو المعيار المرجعي في التشخيص الشعاعي لتضيق الشريان الكلوي، و لكنه يحمل خطورة كونه إجراء راض. يُستخدم الإيكو دوبلر في تقييم الشرايين الكلوية، و يتميز بكونه غير راض و غير مكلف.
تسلخ الشريان الاكليلي التلقائي هو تشخيص نادر وغالبًا ما يتم تفويته بين المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان الاكليلي الحادة. لسوء الحظ، يمكن أن يؤدي التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي إلى أمراض خطيرة مثل نقص تروية عضلة القلب والاحتشاء واضطربات نظم ال قلب البطينية والموت القلبي المفاجئ. يعد غياب المعرفة الجيدة بالتصوير الوعائي من قبل الأطباء عاملاً رئيسًا في نقص التشخيص. مع ظهور طرائق جديدة للتصوير، خاصةً مع التصوير داخل الاكليلي، تم تحسين تشخيص التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي. الهدف من هذه المقالة هو مراجعة الوبائيات والمسببات والأعراض والتشخيص والتدبير بالنسبة للتسلخ التلقائي للشريان الاكليلي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا