ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير وسائل الإعلام في توجيه الاختيار المهني لطالبات الجامعة (حالة: طالبات السمعي – البصري بقسم علوم الإعلام و الاتصال جامعة عنابة)

1448   5   37   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى إبراز أهم العوامل المؤثرة في الاختيار المهني لطالبات الجامعة: حالة طالبات السمعي - البصري. و توصلت الدراسة إلى تأثير وسائل الإعلام بالدرجة الأولى في الاختيار المهني للطالبات، تليها رغبة الأسرة ثم رغبة الفتيات في تحقيق شهرة و ارتقاء اجتماعي عن طريق الربح المادي.

المراجع المستخدمة
إحدادن، زهير، مدخل لعلوم الإعلام والاتصال، ديوان المطبوعات الجامعية، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، 1991 ، مقدمة الكتاب.
آرون، ريمون، صراع الطبقات، ترجمة عبد الحميد كاتب، منشورات عويدات، . بيروت، باريس، 1983
محمد، محمد علي، الشباب العربي والتغير الاجتماعي، دار النهضة العربية، . بيروت، 1985
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تعرّف واقع الدور الذي تضطلع به وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب في عصر العولمة، و تبيان الجوانب الإيجابية في هذا الدور و سبل تدعيمها، و جوانب القصور و سبب تلافيها. استخدم البحث المنهج الوصفي/ التحليلي، معتمداً الاستبانة أدا ة أساسية لجمع المعلومات، وزّعت على عينة من طلبة السنة الرابعة في كلية التربية بجامعة دمشق تخصص(معلم صف، تربية ، علم نفس، إرشاد نفسي) للعام الدراسي 2011 / 2012 كنموذج للشباب الجامعي، و تألفت العينة من ( 150 ) فرداً، بنسبة 15 % من المجتمع الأصلي البالغ 1002 طالباً و طالباً، منهم ( 43 ) معلم صف، ( 32 ) تربية، ( 30 ) علم نفس، ( 45 ) إرشاد نفسي. و بعد تحميل نتائج الاستبانة و اجراء المقارنات اللازمة بحسب التخصصّات الدراسية توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات،أهمها: 1- تقوم وسائل الإعلام المرئية بتوعية الشباب (الذكور و الإناث) بمخاطر و تحديات العولمة من وجهة نظر الذكور و الإناث. 2- تؤثر وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب الجامعي بالتحديات التي تحملها ثقافة العولمة، في جميع الجوانب، و لكنها تركز على الجانب الشخصي، و نسبته 28.41 %، و الجانب الاجتماعي حيث كانت نسبته 27.93 %، أما الجانب الوطني و الإنساني لم يحظَ بالاهتمام ذاته. و استناداً إلى هذه الاستنتاجات، و ضعت مجموعة من المقترحات تركّزت على: - قيام الجامعات بكشف الوسائل المرئية التي تعرض مواداً تضعف الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي، و تدعي وسائل الإعلام التي تبث مواداً تدعو الشباب إلى الحفاظ على هويتهم الثقافية. - ضرورة التعاون بين الجامعة و المؤسسات الإعلامية، من أجل إعداد برامج خاصة بتوعية الشباب ثقافياً، بمخاطر العولمة، و برامج بديلة عمّا يشاهدونه في القنوات التي تعرض مواداً تؤ ثّر في الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي.
في حين أن إنتاج المعلومات في الفترة الحديثة الأوروبية المبكرة هو موضوع بحثي جيدا، فإن السؤال كيف كان الناس يشاركون مع انفجار المعلومات الذي حدث في أوروبا الحديثة المبكرة، لا يزال غير مقصود. تقدم هذه الورقة التعليقات التوضيحية والتجارب التي تهدف إلى ا ستكشاف ما إذا كان بإمكاننا استخراج المعلومات ذات الصلة بالوسائط (المصدر، والإدراك، والمستقبل) من جثة من سجلات هولندية حديثة مبكرة من أجل الحصول على نظرة ثاقبة في وسائل الإعلام من أفراد الطبقة الوسطى الحديثة المبكرة من منظور تاريخي. في عدد من تجارب التصنيف مع الحقول العشوائية الشرطية، يتم اختبار ثلاث فئات من الميزات: (1) ميزات تضمين Word RAW و Binary، (II) ميزات المعجم، و (III) ميزات الأحرف. بشكل عام، يؤدي المصنف الذي يستخدم embeddings الخام أفضل قليلا. ومع ذلك، بالنظر إلى أن أفضل درجات F حوالي 0.60، نستنتج أن نهج التعلم الآلي يجب الجمع بين نهج قراءة وثيق للنتائج مفيدة للإجابة على أسئلة بحث التاريخ.
حازت اللغة المستخدمة في وسائل الإعلام اهتمام أهل اللغة وأهل الإعلام معًا، لأن الإعلام يحتاج إلى لغة يوصل بها رسالته إلى المتلقي، و اللغة تحتاج إلى من ينشرها و يعممها، و يضعها في الاستعمال العام الحي. نظر أهل اللغة بريبة إلى المستوى اللغوي الذي است خدمه أهل الإعلام في وسائلهم المختلفة، و من هنا كان الحديث عن لغة الإعلام مشروعًا، و كان البحث فيها مستمرًا، منذ أن انتشرت الصحافة، و استقرت في البلاد العربية، إلى أن عمت فضائيات التلفاز العربية و المستعربة أقطار الأرض، و دخلت كل بيت. فصار للإعلام خطره الواضح في حاضر اللغة و مستقبلها، و صارت معالجة هذا الخطر ضرورة حياتية وواجبًا على كل محب للغة القومية، لغة الحضارة الإسلامية العريقة و تراثها الغني، لغة ملايين العرب التي يتطلع إليها مئات الملايين من المسلمين. و هذا البحث إطلالة على هذه المشكلة و تذكير بها، و استكمال للبحوث السابقة التي ظهرت في بلاد عربية مختلفة منذ أمد بعيد، شارك فيها باحثون في اللغة و الإعلام و الاجتماع و السياسة، درسوها و أوضحوا أصولها، و بينوا تطورها و أخطاءها، ليتسلح بها طلاب كليات الإعلام و العاملون في وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئية. لذلك إن الإعلام يؤدي مهمتين متعاكسين في لغة الأداء العربية: الأولى إيجابية، يخدم فيها اللغة العربية و ينشرها و يعممها على المتعلمين و الأميين. و الثانية سلبية، يشجع فيها المحكيات المحلية، و ينشر أخطاء اللغة و يثبتها في الأذهان وعلى الألسنة، و يكرس الحالات الانفصالية بين أقطار الأمة العربية.
ظهرت الابستمولوجيا كعلم حديث في بداية القرن العشرين ، سيما بعد زلزلة العلوم الفيزيائية و الكيميائية الأساسية بدافع من النظريات الثورية كالنسبية و الارتياب و الكم و غيرها، ليتساءل العلماء جميعاً ماذا بعد؟ امتدت الابستمولوجيا كعلم نقد العلم إلى كافة ا لعلوم (الفيزياء، الرياضيات ، المنطق، التاريخ، علم المناهج ،علم النفس و الإعلام)........الخ حيث بدأت بتناول هذه العلوم بالنقد الواحد تلو الآخر، و أصبحت هذه العلوم مباحث أساسية و هامة للابستمولوجيا بما فيها علم الإعلام و هو ضالتنا في هذه المقالة. الذي يعرف بأنه عملية بث المعلومات (المعارف، الأحداث، القيم الروحية ،الثقافية ،الاجتماعية المختلفة....) عن طريق وسائل تقنية، على أعداد كبيرة من الجماهير، و الاعلام بهذا المعنى تواصل مع الجماهير، و هو التعبير الموضوعي عن عقلية المجتمع و ثقافته و روحه، التي تشكل الأساس المنطقي لهذا المجتمع. فالإعلام بعد التطور التكنولوجي المتسارع في بداية القرن العشرين يمكن اعتباره علما ًكبقية العلوم، من خلال نظرياته الخاصة و العامة،التي تعتبر نظريات علمية متمثلة بأدوات القياس و المناهج العلمية و غيرها . لذلك يتناول هذا البحث علاقة الإعلام بالابستمولوجيا، و اشتراكهما في تحليل العملية المعرفية و صناعة المحتوى الإعلامي، على اعتبار أن الابستمولوجيا هي نشاط من مستوى أعلى موضوعه العلم نفسه، و هي تفكير في العلم تأتي ماوراء العلم أي بعد العمل العلمي و لكنها تنبع من داخله. و كما أسلفنا الإعلام علم جديد، و القائم على هذا العلم و المشتغل به هو الإعلامي الذي يتعامل و على مدار الساعة مع المعلومات سيما الجديدة منها. هذه الرسالة الإعلامية أو المحتوى الإعلامي، التي يتم صناعتها من قبل هذا الإعلامي المختص، تتسم بأنها عملية معرفية ذهنية تستحق التوقف عندها سيما و أنها تتطابق مع التفكر العلمي الذي عنيت الابستمولوجيا بدراسة نقدية له و تحليله و اكتشاف قطائعه و الحديث عن عقباته. ليكون هدف هذا البحث التدليل على العقبات المعرفية التي تخص علم الإعلام ، و من ثم تجاوز العوائق المعرفية التي قال بها باشلار و التي يعاني منها كل مشتغل في المعرفة الإنسانية عامة، و من ثم الفكر العلمي الإعلامي خاصة، و التعرف على قطائعه المعرفية القائمة على التفكير العلمي في العملية الإعلامية من أجل بلوغ المرحلة العلمية و تجاوز المرحلة اللاعلمية.
يسعى هذا البحث إلى الكشف عن ماهية (الإعلام الجديد) الذي ولد في عصر المعلومات و ذلك في ضوء ظاهرتين بارزتين تميز بهما هذا العصر، ظاهرة (تفجر المعلومات) بشكل غير مسبوق و ظاهرة (الاتصال عن بعد) . حيث حمل هذا النمط الإعلامي الجديد كل مظاهر العصر الذي و لد فيه و تناقضاته، و اكتسب سمات جديدة تميزه في المفهوم و الوظائف و التأثير عن النظم الإعلامية السابقة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا