ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

النكس العقدي الموافق بالجهة بعد تجريف العنق الانتخابي فوق الكتلامية

Ipsilateral Neck Cancer Recurrences After Elective Supraomohyoid Neck Dissection

814   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: لتحديد مستوى النكس العقدي الموافق بالجهة بعد تجريف العنق فوق الكتلامية عند المرضى المصابين بسرطان في الشفة أو الفم أو البلعوم الفموي و المعالَجين في المركز الطبي نفسه. بين عامي 2010 و 2013، أجري لـ 38 مريضاً 38 عملية تجريف عنق فوق الكتلامية. النتائج: كانت هناك 5 حالات من النكس العقدي الموافق بالجهة (13%)، اثنتان منهما خارج حدود تجريف العنق فوق الكتلامية و ثلاث منها داخل حدود التجريف. لم توجد أية علاقة بين النكس العقدي و بين الحالة النسيجية للعقد اللمفية، 4 مرضى من أصل الـ 5 الذين لديهم نكس عقدي تلقوا علاجاً شعاعياً بعد الجراحة.

المراجع المستخدمة
CUMMING, Ch. W. OTOLARYNGOLOGY HEAD & NECK SURGERY. 4th ed, mosby, USA, 2005, 2816
STELL & MARAN, J. C. HEAD and NECK SURGERY. 5th ed, Butterworth, London, 2013, 520
LORE, J. M. HEAD & NECK SURGERY. 4th ed, Elsevier, Pennsylvania, 1988,1491
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف من البحث: تقييم فعالية تجريف العنق الانتخابي في تدبير العنق سلبي العقد سريرياً. الطرق: نتائج 75 عملية تجريف عنق أجريت على 52 مريضاً. النتائج: المواقع البدئية كانت: جوف الفم 20، البلعوم الفموي 7، البلعوم الحنجري 4، الحنجرة 21. 14 عنق خضع لتجر يف عنق أظهر عقداً إيجابية في الدراسة النسيجية، تراوح عدد العقد اللمفية الإيجابية من 1 إلى 9 في الجهة الواحدة، في العنق إيجابي العقد تبين وجود 4 حالات (24%) تبدي انتشاراً خارج المحفظة. تطورت حالتان من النكس العقدي خارج مكان التجريف المجرى، كما أن نسبة النكس الناحي مشابهة للمرضى الذين كانت لديهم العقد سلبية في الدراسة النسيجية و هي 3%، مقارنة مع حالة المرضى إيجابيي عقد العنق دون وجود انتشار خارج المحفظة 4%. في حين ارتفعت نسبة النكس الناحي إلى 18% من الحالات التي أبدت فيها الإصابة العقدية انتشاراً خارج المحفظة. المرضى الذين لديهم أكثر من عقدتين إيجابيتين لديهم نسبة أعلى من النكس الورمي مقارنة مع المرضى الذين لديهم إصابة في عقدتين أو أقل. الخلاصة: تجريف العنق الانتخابي فعال في السيطرة على النكس الورمي في العنق، و يساهم في كشف المرضى المحتاجين لعلاج متمم بعد الجراحة.
الموضوع: يبقى تجريف العنق الطريقة المعتمدة لتدبير الانتقالات العقدية الرقبية من الكارسينوما شائكة الخلايا في أورام الرأس و العنق. تسلط هذه الدراسة الضوء على فعالية تجريف العنق الجذري، و الجذري المعدل المشرك مع العلاج الشعاعي لتدبير الانتقالات العقدي ة الرقبية N2، N3 في الكارسينوما الشائكة الخلايا في الرأس و العنق. الطرق: تمت الدراسة بصورة راجعة من تموز 2010 إلى حزيران 2014 على 43 عنق مجرّف، عند 39 مريضاً مصاباً بانتقال عقدي رقبي مرحلة ثانية أو ثالثة، عولجوا بشكل مبدئي بتجريف عنق متبوع بعلاج شعاعي. جميع المرضى لديهم كارسينوما شائكة الخلايا في الرأس و العنق. استمرت مدة المتابعة سنتين بعد الجراحة. الخلاصة: إن إشراك تجريف العنق الجذري أو الجذري المعدل مع العلاج الشعاعي فعال بشكل كبير في السيطرة على الانتقال العقدي في حال السيطرة الموضعية على الورم البدئي، مع المحافظة على العصب الشوكي إذا كانت الحالة الورمية تسمح بذلك.
الهدف من الدراسة: تفيد هذه الدراسة في تحديد نمط الانتقالات العقدية إلى المستوى الخامس في سرطان النكفة، و في تحديد أهمية تجريف المستوى الخامس من الناحية السريرية. نمط الدراسة: دراسة راجعة. الطرق: دراسة راجعة شملت 43 مريضاً (23 منهم ليس لديهم انتقالا ت عقدية سريرية و 20 منهم لديهم انتقالات عقدية رقبية سريرية)، أجري لجميع المرضى استئصال نكفة مع تجريف عنق. أجريت دراسة نسيجية للعقد المجرَفة في المستوى الخامس الرقبي و قورنت مع النكس الموضعي. النتائج: أجري تجريف المستوى الخامس عند 10.6% من المرضى سلبيي عقد العنق، و عند 28.2% من المرضى إيجابيي عقد العنق، أظهرت الدراسة النسيجية أن نسبة العقد المصابة عند سلبيي عقد العنق سريرياً هي 0% في حين كانت 81.6% عند إيجابيي عقد العنق. عند المرضى سلبيي عقد العنق كانت نسبة النكس في المستوى الخامس 6%. الخلاصة: في دراستنا تبين أن تجريف المستوى الخامس ضروري إذا وجدت نقائل عقدية رقبية بسبب الاحتمال العالي لوجود انتقالات مجهرية نسيجية إلى العقد الرقبية. أما عند المرضى سلبيي عقد العنق فإن نسبة النكس العقدي في المستوى الخامس ضئيلة لا تستوجب إجراء تجريف المستوى الخامس بشكل روتيني.
يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم التي تطفر في 50 % من حالات السرطان الشائك الخلايا منتجة بروتيناً طافراً. لم تفصل الدراسات في نسبة تعبيرية البروتين الطافر في الخلايا السرطانية و لم تتن اول الحالات التي لا تُظهر بروتيناً طافرَا. التحري عن البروتين السليم في عينات السرطان شائك الخلايا للرأس و العنق.
شملت الدراسة 25 مريض, تم متابعتهم لمدة سنتين متواصلتين. تراوح عدد الإناث 18 مريضة بنسبة مئوية 72 %, تراوح عدد الذكور 7 مريض بنسبة 28 % . نسبة الإصابة بهذه الكسور عند النساء أكثر من الرجال بنسبة 1/3 و خاصة في العقدين السابع و الثامن حيث نلاحظ سيطرة ا لنتائج الجيدة عند الإناث. يحدث الضعف العضلي بعد الجراحة بسبب قلة الاستخدام, و يستمر الضعف العضلي لفترة عامين بعد الجراحة مما يقترح استعمال التمارين لفترة طويلة . هناك تحسن ملحوظ بعد مرور سنتين على العمل الجراحي لكسور عنق الفخذ داخل المحفظة من حيث النتائج السريرية و الشعاعية, بالإضافة إلى تحسن في الفعاليات اليومية الروتينية (الوظيفية) للمريض مقارنة مع نفس الشريحة من المرضى بعد مرور سنة على العمل الجراحي. يعتبر التدبير الباكر و الحركة الباكرة ما أمكن لتقوية عضلات الطرفين السفليين و تحسين حركة المفاصل المجاورة, غياب الاذيات المرافقة, فترة الاستشفاء الأقل زمناً, تكنيك العمل الجراحي و تقنياته , العناية الطبية و تشجيع الفعاليات الفيزيائية من أهم العوامل التي ساعدت على تقييم الإنذار و التنبؤ به و بالتالي الحصول على مانصبو إليه من نتائج وظيفية جيدة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا