ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الأهداف: من أجل تحليل نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد عمليات استئصال الغدة النكفية، و لربط النتائج مع اتساع الاستئصال الجراحي المجرى على الغدة النكفية، و مع التشريح المرضي. بين عامي 2010 و 2014، خضع 35 مريضاً لـ 35 عملية استئصال غدة نكفية ، أُجريت جميع تلك العمليات من قبل الجراح نفسه و هو الطبيبة مُعدّة البحث. النتائج: نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد الجراحة كانت 37،14% بشكل عام، و عند ربط النتائج مع التشخيص و اتساع الجراحة، نجد أن نسبة اضطراب وظيفة العصب الوجهي كانت 23،1%، 30،8%، و 46،1% لكل من استئصال الفص السطحي للنكفة، استئصال النكفة التام، و استئصال النكفة التام المترافق مع تجريف عنق بالترتيب. حدثت أذية دائمة في وظيفة العصب الوجهي عند 7،7% من المرضى، و عادت وظيفة العصب الوجهي إلى طبيعتها خلال ستة أشهر من الجراحة عند المرضى ذوي الإصابة المؤقتة.
الهدف: لتحديد مستوى النكس العقدي الموافق بالجهة بعد تجريف العنق فوق الكتلامية عند المرضى المصابين بسرطان في الشفة أو الفم أو البلعوم الفموي و المعالَجين في المركز الطبي نفسه. بين عامي 2010 و 2013، أجري لـ 38 مريضاً 38 عملية تجريف عنق فوق الكتلامية. النتائج: كانت هناك 5 حالات من النكس العقدي الموافق بالجهة (13%)، اثنتان منهما خارج حدود تجريف العنق فوق الكتلامية و ثلاث منها داخل حدود التجريف. لم توجد أية علاقة بين النكس العقدي و بين الحالة النسيجية للعقد اللمفية، 4 مرضى من أصل الـ 5 الذين لديهم نكس عقدي تلقوا علاجاً شعاعياً بعد الجراحة.
الهدف من البحث: تقييم فعالية تجريف العنق الانتخابي في تدبير العنق سلبي العقد سريرياً. الطرق: نتائج 75 عملية تجريف عنق أجريت على 52 مريضاً. النتائج: المواقع البدئية كانت: جوف الفم 20، البلعوم الفموي 7، البلعوم الحنجري 4، الحنجرة 21. 14 عنق خضع لتجر يف عنق أظهر عقداً إيجابية في الدراسة النسيجية، تراوح عدد العقد اللمفية الإيجابية من 1 إلى 9 في الجهة الواحدة، في العنق إيجابي العقد تبين وجود 4 حالات (24%) تبدي انتشاراً خارج المحفظة. تطورت حالتان من النكس العقدي خارج مكان التجريف المجرى، كما أن نسبة النكس الناحي مشابهة للمرضى الذين كانت لديهم العقد سلبية في الدراسة النسيجية و هي 3%، مقارنة مع حالة المرضى إيجابيي عقد العنق دون وجود انتشار خارج المحفظة 4%. في حين ارتفعت نسبة النكس الناحي إلى 18% من الحالات التي أبدت فيها الإصابة العقدية انتشاراً خارج المحفظة. المرضى الذين لديهم أكثر من عقدتين إيجابيتين لديهم نسبة أعلى من النكس الورمي مقارنة مع المرضى الذين لديهم إصابة في عقدتين أو أقل. الخلاصة: تجريف العنق الانتخابي فعال في السيطرة على النكس الورمي في العنق، و يساهم في كشف المرضى المحتاجين لعلاج متمم بعد الجراحة.
الموضوع: يبقى تجريف العنق الطريقة المعتمدة لتدبير الانتقالات العقدية الرقبية من الكارسينوما شائكة الخلايا في أورام الرأس و العنق. تسلط هذه الدراسة الضوء على فعالية تجريف العنق الجذري، و الجذري المعدل المشرك مع العلاج الشعاعي لتدبير الانتقالات العقدي ة الرقبية N2، N3 في الكارسينوما الشائكة الخلايا في الرأس و العنق. الطرق: تمت الدراسة بصورة راجعة من تموز 2010 إلى حزيران 2014 على 43 عنق مجرّف، عند 39 مريضاً مصاباً بانتقال عقدي رقبي مرحلة ثانية أو ثالثة، عولجوا بشكل مبدئي بتجريف عنق متبوع بعلاج شعاعي. جميع المرضى لديهم كارسينوما شائكة الخلايا في الرأس و العنق. استمرت مدة المتابعة سنتين بعد الجراحة. الخلاصة: إن إشراك تجريف العنق الجذري أو الجذري المعدل مع العلاج الشعاعي فعال بشكل كبير في السيطرة على الانتقال العقدي في حال السيطرة الموضعية على الورم البدئي، مع المحافظة على العصب الشوكي إذا كانت الحالة الورمية تسمح بذلك.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا