ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

صعوبات تطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية (دراسة حالة)

Difficulties of Applying Academic Accreditation Standards at Tishreen University from the Teaching Staff Members' View Point( Case Study )

2221   1   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر تطبيق معايير الجودة و الاعتماد الأكاديمي أمراً مهماً في مسيرة التعليم العالي، لما له دور في تحقيق الجودة و التميز و الوصول إلى المستويات العالمية من خلال وضع معايير عامة لتقييم فعالية التعليم الجامعي. لذلك هدف البحث إلى التعرف على الصعوبات التي تعيق تطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي (المعتمدة من قبل مجلس اتحاد الجامعات العربية، و التي وزعت على عدة محاور هي: رؤية و رسالة و أهداف المؤسسة، و القيادة و التنظيم الإداري، و الموارد، و شؤون الطلاب، و الخدمات الطلابية، و خدمة المجتمع، و أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي، و التقويم، و الأخلاقيات الجامعية) في التعليم العالي من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين. و اشتملت عينة البحث على (431) عضو هيئة تعليمية من مختلف كليات و المعاهد العليا في جامعة تشرين. و لتحقق هدف البحث صممت استبانة احتوت على (59) فقرة موزعة على (7) محاور هي (أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي، و التقويم، و الأخلاقيات الجامعية).

المراجع المستخدمة
NATIONAL QUALITY ASSURANCE AND ACCREDITATION. The Quality .8 Assurance and Accreditation Handbook for Higher Education in Egypt: National Quality Assurance and Accreditation Committee in Collaboration with British Consultant in Higher Education, Egypt ,2004, 169
STERIAN, J, P. Accreditation and Qualtiy Assurance in Higher Education. Center Europeen Pour Lenseignement Superieur in (UNESCO), Bucharest, Romania,1992, 95
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرف درجة ممارسة التخطيط الاستراتيجي في كلية التربية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية فيها، و مستوى ضمان جودتها، و كذلك تعرّف العلاقة الارتباطية بين درجة ممارسة أفراد العينة للتخطيط الاستراتيجي و مستوى ضمان جودة كلية ال تربية بجامعة تشرين من وجهة نظر أفراد عينة البحث، و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانتين تتعلق الأولى بالتخطيط الاستراتيجي تألفت من (50) عبارة، و توزعت إلى أربعة مجالات هي: (الرؤية الاستراتيجية للبرامج المقدمة، التنظيم و إدارة الموارد في الكلية، التقويم في الكلية، التنبؤ في الكلية)، و الثانية تتعلق بضمان الجودة تألفت من (20) عبارة، طبقت على أفراد عينة البحث، بلغ عددها (72) عضو هيئة تعليمية في كلية التربية في جامعة تشرين للعام الدراسي 2016/2017. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، و للحكم على صدق الاستبانة وجهت إلى مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في جامعات القطر. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (22) فرداً في كلية التربية في جامعة تشرين من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.87)، لاستبانة التخطيط الاستراتيجي، و (0.73) لاستبانة ضمان الجودة.
هدف البحث إلى تحديد واقع إدارة الأزمات التي تواجه جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية و الإدارية فيها، و تعرف الفروق في الأساليب الإدارية المتبعة في إدارة الأزمات تبعاً للمتغيرات التالية ( المؤهل العلمي، الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي) ، و التوصل إلى مقترحات حول الأساليب الإدارية الأفضل لإدارة الأزمات في الجامعة، و لتحقيق أهداف البحث طبقت استبانة على عينة شملت (278) فرداً خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2014 – 2015، و قد تألفت الاستبانة من (52) عبارة، موزعة إلى خمسة مجالات، هي: (التخطيط لإدارة الأزمات، عملية الاتصال في الأزمات، أهمية المعلومات في إدارة الأزمات، الإمكانيات المادية و البشرية المتوافرة لإدارة الأزمات، مدى ولاء العاملين و انتماءهم للجامعة)، و تم التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من الخبراء و المختصين في كليتي التربية و الاقتصاد بجامعة تشرين، و بلغ عددهم (9) محكمين، و قد بلغ معامل الثبات الكلي للاستبانة (0.755). و توصلت نتائج البحث إلى أن إدارة الأزمات التعليمية في الجامعة جاءت بدرجة متوسطة. كما توصلت إلى وجود فروق دالة إحصائياً حول درجة إدارة الأزمات التعليمية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، لصالح حملة الدكتوراه، و عدم وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً للمتغيرات الآتية (الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي). و قدم البحث مقترحات عديدة أهمها: إقامة دورات تدريبية و ورشات عمل متخصصة في إدارة الأزمات للعاملين بالجامعة لزيادة وعيهم بمجال إدارة الأزمات.
هدف البحث إلى التعرف على التحديات التي تحول دون تطبيق معايير جودة التعليم (المعتمدة من قبل مجلس اتحاد الجامعات العربية) في التعليم العالي. و تكونت عينة البحث من أعضاء الهيئة التعليمية من مختلف الكليات و المعاهد العليا في جامعة تشرين و من لديه خبرة سن تين على أقل في التدريس، و قد بلغ عددهم (431) عضواً. و لتحقق هدف البحث تم إعداد استبانة تكونت من (39) معياراً تمت صياغتها بشكل تحديات موزعة على (5) محاور هي (أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي). و قد أظهرت النتائج أن أهم التحديات على مستوى كل محور كانت كالتالي: محور أعضاء الهيئة التدريسية: غياب التحفيز بالنسبة لأعضاء الهيئة التدريسية المتميزين في مجال التدريس و البحث العلمي. محور البرامج الأكاديمية: عدم إجراء دراسات دورية للتأكد من مدى التناسب بين مختلف البرامج المتبعة في الجامعة مع رؤية و رسالة أهداف الجامعة و كذلك الكليات أو المعاهد العليا التابعة لها. محور طرائق التدريس و مصادر التعلم: عدم إجراء الأبحاث المتعلقة بتقويم الطرائق التدريسية و الوسائل التعليمية المستخدمة بالعملية. محور الكتاب الجامعي: غياب التصميم الجيد للكتاب الجامعي من حيث الشكل، الطباعة، الورق، الرسوم و الأشكال و غيرها. محور البحث العلمي: عدم توفر بيئة داعمة للبحث و النشر و التطوير.
هدف البحث إلى تعرّف آراء أعضاء الهيئة التعليمية بجامعة تشرين حول مستوى جودة مراكز مصادر التعلّم فيها، و إلى معرفة فيما إذا كان هناك فروق في مستوى جودة تلك المراكز تبعاً لمتغيّرات (الكلّية، و المؤهّل العلمي، و الخبرة). استُخدم المنهج الوصفي، و شملت عيّنة البحث (220) عضو هيئة تعليمية للعام الدراسي 2015/2016 من كلّيات الآداب و الاقتصاد و العلوم و التربية. و صُمِّمت استبانة احتوت (80) عبارة، وزِّعت على أربعة مجالات، هي: التجهيزات الماديّة في مراكز مصادر التعلّم، و الخدمات التي تقدّمها مراكز مصادر التعلّم، و التقنيات التعليمية المستخدمة فيها، و المهارات التي يمتلكها اختصاصيو مصادر التعلّم. و للحكم على صدق الاستبانة عُرِضت على مجموعة مؤلّفة من (7) محكّمين مختصّين بجامعتي دمشق و تشرين. و تمَّ التأكّد من ثباتها بتطبيقها على عيّنة استطلاعية شملت (20) عضو هيئة تعليمية من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ الذي بلغ (0.95). بيّنت النتائج أنَّ مستوى جودة مراكز مصادر التعلّم في جامعة تشرين متوسّطة من حيث تجهيزاتها المادّية و خدماتها المقدّمة و التقنيات التعليمية المستخدمة فيها و المهارات التي يمتلكها اختصاصيّو مصادر التعلّم. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالّة إحصائياً تبعاً لمتغيّري المؤهّل العلمي و الخبرة، و وجود فروق دالّة إحصائياً تبعاً لمتغيّر الكلّية لصالح كلّية الاقتصاد و العلوم. و اقترح الباحث توفير التكنولوجيا الحديثة في مراكز مصادر التعلم في الجامعة، و إجراء دورات تدريبية للتعرّف إلى كيفية استخدامها.
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية. كما هدفت الدراسة الكشف عن دلالات الفروق بين متوسطات تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة تشرين لممارسة الإدارة بالقي م عند مستوى (α ≤ 0.05)، والتي تعزى لمتغيرات الدراسة (الجنس، المرتبة العلمية). ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، حيث تكون مجتمع الدراسة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين والبالغ عددهم (24) عضواً، أما عينة الدراسة فبلغ عددها (20) عضواً. ومن أهم النتائج أن درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية تقع في المستوى المتوسط. وتمت معالجة البيانات الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا