ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أبعاد الفهقة و علاقتها بدورانات الفكين (دراسة بواسطة الطبقي المحوري المخروطي).

1047   0   163   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تنتمي الفقرة الرقبية الأولى (الفهقة) إلى الوصل القحفي الرقبي الذي يصل قاعدة الجمجمة مع العمود الفقري. و يلعب دوراً بالغ الأهمية في نمو و وظيفة المركب القحفي الوجهي، تمتلك الفهقة علاقة وظيفية – تشريحية متبادلة مع المفصل الفكي الصدغي، مما يعني أن الفهقة مرتبطة مع الفكين مورفولوجياً، وراثيا و وظيفياً. هدف البحث: دراسة علاقة أبعاد الفهقة مع دوران الفكين لدى أفراد بالغين غير معالجين تقويمياً باستخدام التصوير الطبقي المخروطي.



المراجع المستخدمة
GRAY H. Anatomy of the Human Body. Philadelphia: Lea & Febiger, 1918; Bartleby.com, 2000
SCHAFER R.C. Clinical Biomechanics: Musculoskeletal Actions and Reactions. (Chapter 25), Williams & Wilkins; 2 Sub edition 1987
FRÄNKEL R. The applicability of the occipital reference base in cephalometric. Am J Orthod. 1980 Apr;77(4):379-95
قيم البحث

اقرأ أيضاً

درست البنى الوجهية و علاقتها مع البنى المجاورة بشكل كبير بهدف الحصول على معلومات واسعة عن عملية النمو و التطور التي تحدث في منطقة المركب القحفي الوجهي بحيث يمكننا من التنبؤ باتجاه النمو و التداخلات العلاجية الجراحية و التقويمية التي يمكن إجراؤها عند الحاجة . هذا ينتمي المركب الأنفي الفكي العلوي إلى قاعدة القحف الأمامية في حين يرتبط الفك السفلي مع الجزء الخلفي من قاعدة القحف , لذلك تعتبر دراسة قاعدة القحف و التغيرات الشكلية التي تصيبها عاملا هاما في تحديد موقع كل من الفكين العلوي و السفلي. هدف البحث : تحري وجود علاقة بين قاعدة القحف و بين دوران الفكين لدى مرضى بالغين غير معالجين تقويميا باستخدام التصوير الطبقي المحوري المخروطي . مواد و طرق البحث : اعتمادا على نتائج الدراسة الشعاعيىة , بلغ عدد أفراد العينة 27 بالغاً (16 ذكور،11 أنثى) ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة حيث تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائياً بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب لا تتعلق بمشاكل تقويمية ، تم إجراء دراسة سيفالومترية لتحديد اتجاه دوران الفكين وفق تحليل بيورك ، و من ثم تحليل معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين قياسات قاعدة القحف المجراة على صور الطبقي المحوري المخروطي مع القياسات السيفالومترية المحددة لاتجاه دوران الفكين . النتائج : أظهرت الدراسة وجود تنوع في الارتباط بين قياسات قاعدة القحف المجراة على صور الطبقي المحوري المخروطي مع القياسات الخاصة بنموذج دوران الفكين وفق تحليل بيورك. الخلاصة : لم يلاحظ وجود علاقة بين مورفولوجيا قاعدة القحف مع نموذج دوران الفكين لدى المرضى البالغين الغير خاضعين لمعالجة تقويمية .
من المعلوم إنه نمو الحنك عموماً هو نتيجة للتشكل العظمي للدروز الحنكية و تطاول النتوءات السنخية، إلا إنه من غير المعروف بدقة مدى العلاقة المتبادلة ما بين عمليتي النمو هاتين، و بين عمق و طول قبة الحنك الصلب، من هنا فإنه يتوجب على الإختصاصيين اللجوء إلى تقييم قبة الحنك الصلب قابل للقياس مما يسمح بوضع تشخيص أكثر دقة و يساعد الممارس في تقييم أفضل لهذه البنية التشريحية. هدف البحث: دراسة العلاقة بين طول و عمق قبة الحنك الصلب مع النمو الوجهي و ذلك لدى أفراد من البالغين باستخدام التصوير الطبقي المخروطي.
اهتم الكثير من الباحثين بدراسة أبعاد القواعد الفكية نظرا لكونها جزء من المركب القحفي الوجهي و تأثيرها على النواحي الجمالية و الوظيفية . درست هذه الأبعاد من قبل بيورك , إلا أن عرض القواعد الفكية في المستويات المختلفة و ماله من ارتباط متبادل مع النمو و التطور الذي يحصل في منطقة المركب القحفي الوجهي لم يدرس من قبل، الخيارات الواسعة للتصوير الطبقي المحوري المخروطي فتحت مجالاً واسعاً لدراسة البنى التشريحية دون تغير الأبعاد أو تركب الأخيلة. هدف البحث: تحري العلاقة بين أبعاد القواعد الفكية في المستوى الجبهي مع نموذج النمو الوجهي لدى البالغين غير المعالجين تقويميا باستخدام التصوير الشعاعي الطبقي المحوري المخروطي. مواد و طرق البحث : بلغ عدد أفراد العينة 33 مريض بالغ (22 أنثى و 11 ذكر) ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة, تم انتقاؤهم بشكل تلقائي حيث كانوا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب لا تتعلق بمشاكل تقويمية , ثم إجراء دراسة سيفالومترية لتحديد نموذج النمو وفق تحليل جاراباك, و من ثم تحليل معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين قياسات قواعد الفكين المجراة على صور الطبقي المحوري المخروطي مع نموذج النمو الوجهي وفق تحليل جاراباك . النتائج :لا توجد فروقات ذات دلالة إحصائية في قياسات قواعد الفكين في المستوى الجبهي بين مختلف نماذج النمو الوجهي . الخلاصة :لا توجد علاقة بين أبعاد القواعد الفكية في المستوى الجبهي من جهة و بين نموذج النمو الوجهي من جهة أخرى لدى المرضى البالغين غير المعالجين تقويميا.
تعمل آلية المعاوضة السنية السنخية ضمن المركب الوجهي الفكي السني على تمويه خلل النمو العمودي، مما يؤدي إلى اختلاف في ميلان مستوى الإطباق الوظيفي. مراعاة هذا الأمر تضمن ثباتاً أكبر لنتائج المعالجة التقويمية. يهدف هذا البحث إلى دراسة إمكانية وجود علاقة بين ميلان مستوى الإطباق الوظيفي (متمثلا بمستويي الإطباق الأمامي و الخلفي) و نماذج الوجه العمودية باستخدام التصوير المقطعي ذي الشعاع المخروطي. CBCT تألفت عينة البحث من 50 صورة طبقي محوري مخروطي محوسب (22 ذكر و 28 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 18و 35 سنة و لم يسبق أن خضعوا لمعالجة تقويمية من قبل. تمت دراسة ميلان مستوى الإطباق الوظيفي لهم وفق نموذج النمو العمودي، و تم تطبيق تحليل معامل ارتباط بيرسون لجميع قياسات الدراسة. أظهرت الدراسة أن مستوى الإطباق الخلفي يرتبط مع نماذج النمو العمودية بشكل أوضح من مستوى الإطباق التقليدي. أما مستوى الإطباق الخلفي فأظهر ارتباطا قويا مع نماذج النمو العمودية لدى الإناث.
يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير لشكل و قياس الأقواس في التشخيص التقويمي و وضع الخطط العلاجية من ناحية تأثيرها في المسافة المتوفرة ، العوامل الجمالية السنية و استقرار الإطباق. تمكّن الخيارات الواسعة لتقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي من دراسة أفضل ، بما تقدمه من تحرِّ للبنى التشريحية الحقيقية , بالأبعاد ذاتها دون تشوه في المقاطع أو تراكب للبنى ، مع إمكانية اختيار المقطع المراد بكل سهولة. هدف البحث: تقييم عرض الأقواس السنخية العلوية و السفلية عند أفراد بصنف ثاني هيكلي بالمقارنة مع أفراد بصنف أول هيكلي باستخدام تقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي. مواد وطرق البحث: بلغ عدد أفراد العينة 42 فرداً بالغا ( 32 بصنف ثاني هيكلي ، 10 بصنف أول هيكلي) لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة و تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائيا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب غير تقويمية و لا تتعلق بأمراض الأذن و الأنف و الحنجرة ، تم قياس العرض السنخي عند الضواحك و الأرحاء الأولى العلوية و السفلية ، تم تطبيق اختبار t للعينات المستقلة . النتائج : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين العرض السنخي العلوي و السفلي لدى أفراد الصنف الأول و الثاني الهيكلي في منطقة الضواحك و الأرحاء . لم يكن للجنس تأثير ذو دلالة إحصائية في نتائج الدراسة. الخلاصة : لا يوجد فرق في العرض السنخي بين البالغين من الصنف الثاني و الصنف الأول الهيكلي و بالتالي فإن منشأ الخلل في المستوى المعترض عند أفراد الصنف الثاني الهيكلي -عند وجوده- لا يعود غالبا للقواعد السنخية .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا