ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مستوى التستوستيرون المصلي بعد تطبيق المعالجة المثبطة للأندروجين :ADH عند مرضى سرطان الموثة النقائلي (خبرة مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بين عامي 2013-2014)

Effects of serum testosterone levels after Androgen deprivation therapy on the outcome of patients with prostate cancer

1190   0   17   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شملت هذه الدراسة 30 مريضا لديهم سرطان موثة نقائلي , راجعوا قسم الأورام في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية بين عامي 2014 -2013 جميع المرضى درسوا من حيث ال score gleason (مشعر غليسون) و العمر و مشعر كتلة الجسم ((BMI. جميع المرضى تلقوا علاج بشادات LHRH(goserelin 3,6 mg) بحقن شهرية تحت الجلد مع مشاركته خلال أول أسبوعين بمثبطات الأندروجين المحيطية. تم عيار ال PSA و ال Testosteron قبل بدء العلاج ثم بعد شهر واحد ثم بعد 6 أشهر من بدء العلاج ,إضافة إلى مراقبة الاّثار الجانبية للعلاج الهرموني المستخدم و النتائج بعد شهر من العلاج: عدم وجود علاقة بين مشعر كتلة الجسم و التستوستيرون. شادات LHRH تحقق نسبة استجابة تقدر ب 90 %بتخفيضها لللتستوستيرون لقيم أقل من 50 نغ/دل و 76% وصل لديهم التستوستيرون لقيم أقل من 20 نغ /دل.أهم الاّثار الجانبية : الاكتئاب 72% و الهبات الساخنة 33% و الصداع 30%.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير العلاج المثبط للأندروجين (ADH) على مستوى التستوستيرون المصلي لدى مرضى سرطان البروستات النقائلي. شملت الدراسة 30 مريضًا تمت متابعتهم في مشفى تشرين الجامعي بين عامي 2013 و2014. تم تقسيم المرضى وفقًا لمشعر غليسون، العمر، ومشعر كتلة الجسم (BMI). تلقى جميع المرضى علاجًا بشادات LHRH (goserelin 3.6 mg) مع مضادات الأندروجين لمدة أسبوعين. تم قياس مستويات PSA والتستوستيرون قبل العلاج، بعد شهر، وبعد 6 أشهر من بدء العلاج. أظهرت النتائج أن 90% من المرضى حققوا مستويات تستوستيرون أقل من 50 نغ/دل، و76% منهم وصلوا إلى مستويات أقل من 20 نغ/دل. كانت الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا هي الاكتئاب (72%)، الهبات الساخنة (33%)، والصداع (30%). لم تظهر الدراسة علاقة بين مشعر كتلة الجسم ومستوى التستوستيرون قبل أو بعد العلاج. وأظهرت الدراسة أيضًا أن المرضى الأصغر سنًا (أقل من 65 عامًا) لديهم مستويات تستوستيرون أعلى بعد العلاج، مما يشير إلى استجابة أقل للعلاج الهرموني. كما أظهرت الدراسة وجود علاقة بين مشعر غليسون ومستوى التستوستيرون قبل العلاج، حيث أن المرضى الذين لديهم مستويات تستوستيرون أقل من 300 نغ/دل كانوا أكثر عرضة لأن يكون لديهم مشعر غليسون أعلى، مما يشير إلى ورم أقل تمايزًا.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم تأثير العلاج المثبط للأندروجين على مرضى سرطان البروستات النقائلي. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبيًا (30 مريضًا) مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم تتناول الدراسة تأثير العوامل الأخرى مثل النظام الغذائي والنشاط البدني على مستويات التستوستيرون. كما أن الدراسة لم تذكر تفاصيل كافية حول كيفية اختيار المرضى ومعايير الإدراج والاستبعاد، مما قد يؤثر على موثوقية النتائج. وأخيرًا، كان من المفيد تضمين مجموعة مقارنة لمزيد من التحقق من فعالية العلاج المثبط للأندروجين مقارنة بالعلاجات الأخرى.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم تأثير العلاج المثبط للأندروجين على مستوى التستوستيرون المصلي لدى مرضى سرطان البروستات النقائلي وتوثيق الآثار الجانبية للعلاج.

  2. ما هي الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا للعلاج المثبط للأندروجين؟

    الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا هي الاكتئاب (72%)، الهبات الساخنة (33%)، والصداع (30%).

  3. هل هناك علاقة بين مشعر كتلة الجسم ومستوى التستوستيرون بعد العلاج؟

    لم تظهر الدراسة أي علاقة ذات دلالة إحصائية بين مشعر كتلة الجسم ومستوى التستوستيرون بعد العلاج.

  4. ما هي العلاقة بين العمر ومستوى التستوستيرون بعد العلاج؟

    أظهرت الدراسة أن المرضى الأصغر سنًا (أقل من 65 عامًا) لديهم مستويات تستوستيرون أعلى بعد العلاج، مما يشير إلى استجابة أقل للعلاج الهرموني.


المراجع المستخدمة
MARBERGER ,M; KAISARY,A; Neal D. Shore,N ; Gary S. Karlin, SAVULSKY,C; Mis,M ; Chiara Leuratti, Josep, R; Germa, Clinical Genitourinary Cancer ,Volume 11, Issue 3, September 2013, Pages 325–330.e1
Jentzmik F1, Schnoeller TJ, Cronauer MV, Steinestel J, Steffens S, Zengerling F, Al Ghazal A, Schrader MG, Steinestel K, Schrader AJ 2014 The Japanese Urological Association
Tim M. van der Sluisa, R. Jeroen A. van Moorselaara, Eric J.H. Meulemana, Ronald W. terHaara, Hong N. Buib, Annemieke C. Heijboerb, André N. Visa,Urology Volume 81, Issue 5, May 2013, Pages 1005–1009
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أثبتت الدراسات وجود قيمة إنذارية للواسم الورمي CA19-9 بعد الجراحة لدى مرضى سرطانة البنكرياس القابلين للجراحة .الهدف من دراستنا هو معرفة فيما إذا كان لهذا الواسم نفس القيمة الإنذارية لدى مرضى سرطانة البنكرياس المتقدمة غير القابلة للجراحة و الذين خضعوا للعلاج الكيماوي . بين شهري أذار 2014 و كانون الأول 2015 ، خضع 36 مريض (متوسط العمر 57 سنة ، تراوحت الأعمار بين 38-80 سنة ، 9 إناث ،27 ذكور ) لديهم سرطانة بنكرياس غدية متقدمة موضعياً أو نقائلية مع مشعر karnofsky أكبر أو يساوي 60 للعلاج الكيماوي. فقط المرضى ذوي قيمة الواسم المرتفعة مع قيمة البيليروبين أقل من 2 ملغ/دل هم من أدخلوا في الدراسة. تم قياس البقيا اعتباراً من القيمة الأولى للواسم الورمي بعد العلاج و حتى الوفاة أو حتى أخر متابعة . تبين أن كانت معدلات البقيا الوسطية لدى المرضى الذين انخفض لديهم الواسم CA19-9 أكثر من 20% من القيمة القاعدية بعد 8 أسابيع من العلاج أفضل بفارق هام إحصائياً عن البقيا لدى بقية المرضى ( 6.98 مقابل 4.68 شهر ، P=0.007). في حين لم يشكل العمر و قيمة الواسم البدئية عوامل مستقلة في التأثير على البقيا ( P=0.987 ،P=0.878 على التوالي ). كانت البقيا أفضل عند الإناث منه عند الذكور بفارق هام إحصائياً ( 7.83 مقابل 5.75 شهر ، P=0.023 ).
يعد سرطان الرئة السّبب الأساسي لوفيات السّرطان، لوحظ ازدياد التعبير عن S100A7 في المراحل المبكرة للعديد من السّرطانات. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم المستويات المصلية لبروتين S100A7ُ في سرطان الرئة حيث ضمّت دراستنا 63ُ مريضاً مصاباًُ بسرطان الرئة ( 46 مريضاً مشخصاً حديثاً، 11ُ مريضاً معالجين، 6ُ مرضى ناكسين ) إضافةً إلى 15ُ من الأصحاء.
يعد السرطان من أهم الأمراض المسببة للوفاة في جميع أنحاء العالم حيث سجل ما يقارب 14 مليون حالة إصابة جديدة و8.2 مليون حالة وفاة في عام 2012 ومن المتوقع أن يرتفع عدد الاصابات بمعدل 70% خلال العقدين القادميين
شملت الدراسة 1800 مريضة تم قبولها في الأقسام التالية (الجراحة ,الداخلية و قسم النسائية) في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الواقعة ما بين عامي 2011-2012 من عمر 40 سنة و ما فوق. تمت الدراسة اعتماداً على استمارة إحصائية مضمنة فيها معلومات عن دور عوامل الخطورة في الإصابة بسرطان الثدي، أظهرت الدراسة أن النسبة المئوية للمصابات كانت 9,8%. و تعتبر عوامل الخطورة التي هي التقدم العمري، السمنة، قلة الولادات أو انعدامها، العمر المتأخر لإنجاب الولد الأول، البلوغ المبكر، اليأس المتأخر، تناول أدوية هرمونية، إصابة أحد أقارب الدرجة الأولى ،الإقامة في المدن و حجم الثدي الكبير كلها تؤثر في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي و تبلغ قيمة هذا الأثر على التوالي:0,115 - 0,387 - 0,178 - 0,157 - 0,143 - 0,217 - 0,15 - 0,030 - 0,092 - 0,244 - 0,212.
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا