ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة لحالات إصلاح تضيق برزخ الأبهر باستخدام شريحة الشريان تحت الترقوة الأيسر

Left Subclavian Artery Flap Aortoplasty (Waldhausen)

993   0   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يمثل تضيق برزخ الأبهر 5- 8% من آفات القلب الولادية. و هنا نقدم دراسة لنتائج إصلاح هذه الآفة الخلقية باستخدام تقنية جراحية تعتمد على قطع الشريان تحت الترقوة الأيسر واستخدامه كشريحة لتصنيع مكان التضيق، أو ما يدعى طريقة waldhausen مع مقارنتها بالتقنيات الجراحية الأخرى.

المراجع المستخدمة
Tylor and Francis. Ohri-tang-stephens.coarctation of the aorta.key topics in cardiac surgery..2005.304-308
Backer C.L., Paape K., Zales V.R., Weigel T.J., Mavroudis C. Coarctation of the aorta. Circulation 1995;92(Suppl II):132-136
Kappetein A.P., Zwinderman A.H., Bogers A.J., Rohmer J., Huysmans H.A. More than thity-five years of coarctation repair. J Thorac Cardiovasc Surg 1994;107:87-95
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث و هدفه: تعد الحلقات الوعائية شذوذات خلقية نادرة المصادفة تحدث بمعدل أقل من 0,2 %. تُكتشف معظمها في مرحلة الطفولة. تحدث أعراض انضغاط جزئي أو كلي للمري و / أو الرغامى.قد تكون معزولة أو مترافقة مع تشوهات قلبية أخرى. نقدم دراسة لإحدى عشرة حال ة صادفتنا منذ منتصف العام 2009 ، تم تدبيرها جراحياً بنجاح. نهدف إلى تبيان كيفية مقاربة هذه الحالات جراحياً و إيضاح المدخل الجراحي الأفضل. مواد البحث و طرائقه: تمتد الدراسة الاستعادية التي أجريت في مستشفى جراحة القلب الجامعي بدمشق بين عامي 2009 و 2010 . إِذ خضع 11 مريضاً شُخص لديهم حلقة وعائية لإصلاح جراحي . النتائج: راوحت أعمار المرضى بين 1.5 شهراً و 5 سنوات. مع توزع متساوٍ تقريباً في الجنسين. كانت الشكايات بمعظمها تنفسية. تباينت الحالات بين حلقة أبهرية مضاعفة و منشأ شاذ للشريان تحت الترقوة الأيمن و الأيسر. وجدت الآفات المرافقة بنسبة 54 %. لم يلاحظ حدوث اختلاطات بعد العمل الجراحي و خلال مدة المتابعة التي امتدت بين 7 و 10 أشهر. كما حدث تحسن ملحوظ و زوال للأعراض لدى المرضى بعد العمل الجراحي. الاستنتاج: بالمحصلة تقدم الجراحة إزالة ممتازة و طويلة الأمد للأعراض. و يعد التشخيص و الجراحة المبكران أمراً أساسياً في إنقاص العقابيل طويلة الأمد.
يعد شذوذ منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تشوهاً ولادياً نادراً. غالباً ما يتظاهر في مرحلة الرضاعة بأعراض نقص التروية القلبية أو قصور القلب، و قد يشتبه مع حالات شائعة في الطفولة مثل القولنج المعوي أو القلس المريئي أو التهاب القصيبات. يك ون الإنذار جيداً في حال الإصلاح الجراحي الباكر. نقدم في هذا التقرير حالة غير اعتيادية لطفلة بعمر 5 سنوات لديها شذوذ في منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تظاهر لديها بألم صدري و زلة تنفسية و خفقان تُثار بالجهد. أظهر التصوير بالإيكو القلبي عبر جدار الصدر و التصوير الشرياني الإكليلي المنشأ الشاذ للشريان الإكليلي الأيسر مع وجود قصور في الصمام التاجي. خضعت الطفلة لتكنيك جراحي ناجح تضمن استخدام الشريان الصدري (الثديي) الباطن في إعادة تروية الشريان الإكليلي الأيسر الرئيسي، و يعد هذا الإجراء الأول من نوعه لدى الأطفال. تم بذلك الحصول على نتائج جراحية ممتازة و تخرجت المريضة في المشفى دون شكايات.
تعد أم دم الشريان السباتي خارج القحف نادرة جداً، و تقدر ب 0.4 - 4% فقط من أمهات دم الشرايين المحيطة. جرت أول محاولة إصلاح جراحية ناجحة لأم دم الشريان السباتي الباطن خارج القحف من قبل كوبر Cooper عام 1808. تنال أمهات الدم هذه الاهتمام بسبب تنوع أسبا ب المرض و التحديات الكبيرة سواء في التشخيص أو في العلاج. تختلف تظاهرات أمهات الدم تبعاً لموقعها و حجمها و الآلية المرضية المسببة لها، إِذ تبدأ هذه التظاهرات من كتلة لا عرضية في العنق إلى عجز عصبي مستمر كنتيجة للصمات الميكروية المنطلقة من كيس أم الدم. تحدث معظم أمهات الدم على أرضية تصلب عصيدي، و لكن هناك آليات أخرى كالرض و الإنتان. تشخص أمهات دم الشريان السباتي عادة باستخدام الأمواج فوق الصوتية، و تستخدم فحوص تشخيصية أخرى كالطبقي المحوري الوعائي و الرنين المغناطيسي و التصوير الوعائي للحصول على معلومات أكثر دقة عن حجم أم الدم و علاقتها بالبنى المجاورة. نقدم هنا تقرير حالة عن أم دم شريان سباتي باطن أيمن عند مريضة تبلغ من العمر 46 سنة، راجعت بأعراض عصبية، تم اللجوء لتركيب شبكة مغلفة داخل أم الدم كونها تقع في الجزء البعيد من الشريان السباتي الباطن، دون وجود اختلاطات بعد 10 أشهر من المتابعة بعد العلاج. في الخاتمة، تعد أم دم الشريان السباتي حالة نادرة، و ذات اختلاطات عالية عند اللجوء للعلاج المحافظ.
تعد الأمراض الإنتانية و التصلب العصيدي الأسباب الأكثر شيوعاً لأمهات الدم هذه. يجري التشخيص باستخدام الأمواج فوق الصوتية و التصوير الطبقي المحوسب و تصوير الأوعية. يجري التداخل عليها جراحياً أو بتقنيات عبر الجلد. نقدم هنا تقرير حالة عن أم دم شريان مس اريقي علوي عند مريض عمره 39 سنة، راجع بشكاية ألم بطني. أجريت جراحة تضمنت ربط أم الدم و إعادة التروية بوصلة صافن كبير.
يعد مفهوم التقنيات داخل الوعائية مرحلة حديثة من مراحل تطور العلاج الطبي لأمراض الأوعية الدموية وذلك لسهولة إجرائها من قبل الطبيب و لقلة مخاطرها على المريض بالمقارنة مع الجراحة التقليدية . لقد قمنا في هذا البحث بدراسة طريقة من أحدث الطرق العلاجية ل أمهات الدم في الشريان الأبهر البطني باستخدام البدائل الشريانية الداخلية عبر الأوعية و ذلك بالدخول عن طريق الشريان الفخذي وحددنا نماذج هذه البدائل وطرق الدخول المستخدمة لوضعها بالإضافة لتحديد الاستطبابات الرئيسية و أهمية انتقاء المرضى المناسبين لهذا النمط العلاجي من حيث الحالة المرضية و العمر. كما أجرينا مقارنة بين عدة دراسات علمية عالمية على تطور استخدام هذه التقنية ونتائجها في هذه الدراسات. هذه الطريقة العلاجية مكلفة ماديا ولكن النتائج أثبتت أهميتها لإنقاذ حياة العديد من المرضى خاصة اولئك الذين يصنفون ضمن الخطورة العالية على الجراحة التقليدية

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا