ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور المكتبة المدرسية في تعزيز المطالعة لدى تلاميذ الصفين الخامس و السادس من مرحلة التعليم الأساسي دراسة ميدانية في مدارس مدينة دمشق أحياء مناطق: (برزة – مساكن برزة – ركن الدين – صالحية – مهاجرين) نموذجاً

The Role of The School’s Library in Enhancing Reading By the 5th and 6th grade Pupils at the Basic Education (A Field Study at Damascus Schools) The areas of ( Barzeh, Masaken Barzeh, Rukun Al-Din, Salhia, Mazra’a, Muhajereen ) as samples

3382   4   152   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تعرف حجم ظاهرة المطالعة عند تلاميذ الصفين الخامس و السادس من مرحلة التعليم الأساسي، و زيارة المكتبة المدرسية من قبل هؤلاء التلاميذ. و في هذا الإطار تم تعرف العوامل المؤثرة في حجم هذه الظاهرة: بدءاً من الظروف الأسرية للتلميذ كعمل الأبوين و تعليمهما و تشجيعهما، ثم أثر المدرسة فيها كمساهمة المعلم أو المرشد أو أمين المكتبة أو إدارة المدرسة في التشجيع على المطالعة.

المراجع المستخدمة
أبو زرد، سجا صادق، مكتبات الأطفال والمكتبة المدرسية، جامعة دمشق، .2006
أحمد، إيمان، مكتبات الأطفال وأثر التلفزيون في قراءاتهم وتربيتهم، جامعة . دمشق، قسم المكتبات، 2002
آغا، نور، مكتبات الأطفال ودورها في تنمية مهارات وهوايات الأطفال، . جامعة دمشق، 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

انطلق البحث من تساؤلات تتصل بمدى معرفة مدرسي مرحلة التعليم الأساسي – الحلقة العليا بمناهج التربية البيئية، و بمدى مراعاتهم لها خلال ممارساتهم التعليمية. حدد الباحث أهداف بحثه في نقاط ثلاث: - الوقوف على مستويات معرفة المدرسين بمناهج التربية البيئي ة (الأهداف و المحتوى و الطرائق...) - تعرف واقع تطبيق المدرسين لمناهج التربية البيئة. - تحديد العلاقة بين مستويات المعرفة و مستويات التطبيق.
هدف البحث إلى رصد واقع المهارات الحياتية في مدارس مرحلة التعليم الأساسي، من حيث مدى امتلاك تلامذة الصف الخامس الأساسي في القدرة على حل المشكلات الحياتية، و التفاعل الاجتماعي، و مدى امتلاكهم لأنواع المهارات الصحية البيئية. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أُعدّ اختبارٌ للمهارات الحياتية، حيث تمّ التأكد من صدقه و ثباته، و تضمن ثلاثة محاور. وزّع الاختبار على عينة من تلامذة الصف الخامس الأساسي و البالغ عددهم (200) تلميذاً و تلميذةً. و أظهرت نتائج البحث أنّ عينة البحث تمتلك المهارات الحياتية بتقدير متوسط، يساوي المستوى المتوسط الفرضي (2.5)؛ أي (60%) و بالتالي لا يوجد فرق بين المتوسط المحسوب لتقديرات التلامذة حول محوري الاختبار (مدى القدرة على حل المشكلات الحياتية، و امتلاك المهارات الصحية البيئية) و بين المتوسط الفرضي لهما. بينما أشارت النتائج إلى وجود فرق دالّ إحصائياً بين متوسطات تقديرات التلامذة حول القدرة على التفاعل الاجتماعي. و انتهى البحث بمجموعة من الاستنتاجات و المقترحات كضرورة الاهتمام بتنمية المهارات الحياتية لدى تلامذة مرحلة التعليم الأساسي عند تقديمها في المناهج.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة المدرسية في تحقيق التربية الصحية لطلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، و قد استخدمت الاستبانة على عينة تكونت من 30 مدير تم اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة من مدا رس التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية. أشارت نتائج الدراسة إلى أن دور الإدارة المدرسية في تحقيق أهداف التربية الصحية لطلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية بشكل عام كان بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.42). حيث كان دور الإدارة المدرسية في تحقيق وسائل الصحة و السلامة بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.58)، توفير البيئة الملائمة للتغذية الصحية بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.25)، و تحقيق التثقيف الصحي بدرجة منخفضة أكثر من كل المحاور بمتوسط حسابي (2.10). بينما كان دور الإدارة المدرسية في تحقيق النظافة العامة للمدرسة بدرجة متوسطة بمتوسط حسابي (2.78). في ضوء هذه النتائج تؤكد الدراسة على ضرورة تفعيل برامج التربية الصحية بالمدارس و متابعة تطبيقها بشكل عام و تطوير برامج التثقيف الصحي المقدم لطلبة المدارس بشكل خاص. بالإضافة إلى ضرورة تفعيل دور المشرف الصحي في مجال التربية الصحية المدرسية عن طريق عقد دورات و ندوات خاصة بهذا الموضوع.
المشكلة الأساسية التي يقف أمامها هذا البحث محاولاً كشف أغوارها هي عدم توافر المهارات لدى المرشدين الاجتماعيين العاملين مع الطلاب للدرجة التي تسمح بتكوين هؤلاء الطلاب أو زيادة وعيهم وحفزهم إلى تنمية مهاراتهم و مستقبلهم. و تسعى الدراسة الحالية إلى ر صد طبيعة العلاقة بين المهارات التي يتمتع بها المرشدون الاجتماعيون العاملون مع الطلاب و تحليلها و قدرتهم على المساهمة في تشكيل الطالب لحياة المستقبل و بنائها في جميع مجالات حياته و مراحل نموه المختلفة، و تقديم الخبرات المتنوعة للطلاب و تبصيرهم ببعض المشكلات التي قد تواجههم، فضلاً عن مساعدة الطالب على تنمية ميوله و قدراته و استعداداته و حمايته من الانحرافات.
يهدف البحث إلى تعرف اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدراسات الاجتماعية وفق نموذج أبعاد التعلم لمارزانو، و علاقتها بمتغيري الجنس و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعد مقياس للاتجاهات حول المناخ الصفي و المهام الصفية، و وزع على عينة عشوائية بسيطة قوامها (201) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي بمحافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن عينة البحث تمتلك اتجاهاً إيجابياً نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و اتجاهاً إيجابياً نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام في الصف، و فهم مادة الدراسات الاجتماعية و وضوحها، و قدرتهم على الإنجاز فيها. و لا يوجد فرق في اتجاه الذكور و الإناث نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام، و فهمهم لمادة الدراسات الاجتماعية، بينما كان اتجاه الإناث نحو قدرتهم على الإنجاز في مادة الدارسات الاجتماعية أفضل من اتجاه الذكور. كما كان شعور تلامذة الريف بالراحة في مادة الدراسات الاجتماعية أفضل من شعور تلامذة المدينة، بينما كان اتجاه تلامذة المدينة نحو فهم مادة الدراسات الاجتماعية و القدرة على الإنجاز فيها أفضل من اتجاه تلامذة الريف. و لذا اقترح في ضوء النتائج باستمرار تعليم المعلمين في أثناء الخدمة و خلالها حول أهمية البيئة الصفية الإيجابية و الأنشطة في مادة الدراسات الاجتماعية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا