ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

صورة مدينة يافا في نماذج من الشعر العربي منذ عام 1967 إلى 1990

Yaffa City in Models of Modern Arab poetry 1967 – 1990

1139   0   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على صورة مدينة يافا في نماذج من الشعر العربي منذ عام 1967 إلى 1990 ، إذ تبين للدراسة أن مدينة يافا جاءت عند الشعراء، في هذه المرحلة الزمنية، في خمس صور أساسية، هي: المدينة المنكوبة، و المدينة المحبوبة، و المدينة المناضلة، و المدينة المبتعدة، و المدينة الموعودة بالتحرير. و يقوم منهج البحث على استحضار المادة الشعرية و قراءتها قراءة تطبيقية، و تصنيفها، و تحليل مضامينها، و من ثم الكشف عن الصور الأساسية للمدينة من خلال الأغراض المشتركة التي تناولها الشعراء في قصائدهم.

المراجع المستخدمة
أدونيس، الأعمال الشعرية: هذا هو اسمي وقصائد أخرى، المجلد الثاني، ط 4، دار العودة، بيروت، 1985
بسيسو، معين، الأعمال الشعرية الكاملة، دار العودة، بيروت، 1979
حسين، راشد، كتاب الشعر، دار القبس، عكا، 1978
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى دراسة ظاهرة الحزن في الشعر العربي الحديث، إذ يشكل الحزن ظاهرة لها حضورها و امتدادها في معظم التجارب الشعرية الحديثة. خلافا لما كان عليه الحال في الشعر العربي القديم. يميز البحث بين حزن الإنسان العادي و حزن الإنسان المبدع الذي يتسم بحس اسية خاصة، و يستطيع أن يحوّل حزنه و آلامه إلى مادة إبداعية. يستعرض الباحث أبرز الآراء النقدية التي تحدثت عن أسباب وجود الحزن بوصفه ظاهرة في الشعر الحديث، بما فيها آراء الدكتور عز الدين إسماعيل الذي ربط بين حزن الشاعر العربي و نظيره الأوروبي، و ربط بين الحزن و بعض الفنون النثرية التي دخلت إلى الثقافة العربية نتيجة الاتصال بالغرب. و يناقش البحث تلك الأفكار ليقف - من خلال استقراء النماذج الشعرية - على نوعين من أسباب الحزن، أولهما: أسباب ذاتية يتعرض لها الشاعر في حياته كالمرض أو الفقر أو الاغتراب. و ثانيهما: أسباب موضوعية تتصل بالواقع العربي في العصر الحديث، و ما فيه من أزمات و مشكلات سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية.
يسعى البحث الحالي إلى الوقوف على محددات المكون العربي في هذا الأدب، و بيان المؤشرات التي تكشف عن مدى حضوره في نصوصه، وصولاً إلى مسح تجليات هذا الحضور فيها بصوره المختلفة. و خلاصة ما انتهى إليه هذا البحث هو أن الأدب العربي الأمريكي أدب مفعم بطيف واس ع من الإشارات العربية و الإسلامية التي تعكس حضوراً عميقاً للمكون العربي في نصوصه، مما يدلل بوضوح على عمق هذا الحضور في الهوية الأمريكية العربية، و الذي لم تستطع العولمة، التي تسود عالم اليوم، أن تحجبه.
يقف هذا البحث على دراسة الصورة الشعرية و الدلالة النفسية التي تؤديها الصورة في ديوان الشعر الحديث في اليمن، من خلال الصور التي استعان بها الشعراء في توجيه الدلالة، إذ توزعت الصور في دواوين الشعراء بين الصور التشبيهية الحسية و الاستعارية التشخيصية و التجسيدية، و الرمزية، ثم ربط الصورة بنفسية الشاعر، و الوظائف النفسية التي تحققت من خلال الاستعمالات البيانية بغية خلق جسر التواصل مع المتلقي و إيصال المعاني إليه، إذ أظهروا بعداً في العلاقة بين الصور و المدلول النفسي كما حملوا رموزهم كثيراً من المضامين المعاصرة، و تبقى تلك الصور في سياق البناء الداخلي الناتج عن تموجات الحركة النفسية مهما كانت تلك الصور حسية أو ذهنية أو رمزية، لذا فإن توظيف البيان النفسي و دلالته عند الشعراء لا تقف عند حد اللفظ و حسب، بل تسير نحو الإيحاءات و التموجات النفسية التي تخاطب الوجدان، لذلك لم يقف استعمالهم على أسلوب بياني معين و لا نمط من الصور دون آخر، بل وسعوا من دائرة الاستعمال البياني لكي يتمكنوا من التعامل مع الواقع بمعطياته و أشكاله كلها، و كشف موقفهم تجاه ذلك الواقع.
نستطيع فهم طبيعة الحضور الفلسفي في الفكر العربي الحديث بمعزل عن الشروط التاريخية المؤطرة له، التي تمثلت بالظاهرة الإمبريالية و مستلزماتها التاريخية و الفكرية، و باستمرار تخلف الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية العربية، و هيمنة الرؤية اللاهوتية بوصفها ا لرؤية الموجهة و المحددة للتعامل الفكري مع الطبيعة و التاريخ.
هدف هذا البحث إلى دراسة محددات سعر الصرف الحقيقي في سورية خلال الفترة 1990-2011. تم تطبيق اختبار متجه الانحدار الذاتي ((VARVectorAuto Regression لدراسة العلاقة طويلة الأجل بين سعر الصرف الحقيقي و العوامل المؤثرة عليه، كما تمّ تطبيق اختبار غرانجر للسب بية Granger Causality لمعرفة اتجاه العلاقة بين هذه المتغيرات. إلى جانب ذلك، تم تطبيق دوال الاستجابة Impulse Response Functions (IRF) و تحليل مكونات التباين Variance Decomposition لمعرفة مدى مساهمة هذه المحددات في تفسير تقلبات سعر صرف الحقيقي لليرة السورية. تناولت الدراسة ثمانية محددات لسعر الصرف الحقيقي و هي: الاستثمار الأجنبي المباشر، معدل النمو الاقتصادي، العرض النقدي، الإنفاق الحكومي، الانفتاح التجاري، سعر الفائدة الحقيقي، شروط التبادل التجاري، و الاستقرار السياسي. توصلت الدراسة إلى أن كل من الاستثمار الأجنبي المباشر، معدل النمو، و الانفتاح التجاري يعتبر محددات سعر الصرف الحقيقي في سورية خلال الفترة المدروسة. و قد كان للاستثمار الأجنبي المباشر و معدل النمو الاقتصادي الأثر الأكبر على سعر الصرف الحقيقي لليرة السورية، في حين كان الانفتاح التجاري هو المحدد الأقل تأثيراً على سعر الصرف الحقيقي في سورية خلال الفترة المدروسة. أمّا بالنسبة لبقية المحددات فلم يكن لها أثر معنوي على سعر صرف الليرة السورية خلال الفترة المدروسة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا