ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحري تجريبياً عن الجينات المرمزة لبروتينات PSA الغشائية في جينوم سلالة من اللشمانيا الكبرى Leishmania major المعزولة محلياً

Experimentally detection of genes coding for PSA surface proteins in the genome of Leishmania major strain locally isolated

897   1   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

و قد اعتمدت هذه الدراسة على تقصي تحليلي للجينوم الكامل باستعمال برنامج BLAST و بعض تسلسلات بروتينات PSA المتوافرة في الدراسات المرجعية. في دراستنا، قمنا أولاً بعزل و زراعة و تنميط سلالة من L. major , و من ثم بحثنا بشكلٍ تجريبي عن العدد الكامل لجينات PSA المرمزة للبروتينات الغشائية في الجينوم، مستعملين PCR كمنهجٍ معتمدٍ على مرئسات نوعية. و بالنتيجة، تمكنا من الكشف عن الوجود الفعلي لـِ 22 جيناً مختلفة مرمزة للبروتينات الغشائية في جينوم سلالة سورية من L. major.

المراجع المستخدمة
Alexander, J. and D. G. Russell (1992). "The interaction of Leishmania species with macrophages." Adv. Parasitol 31: 175-254
Beetham, J. K., J. E. Donelson, et al. (2003). "Surface glycoprotein PSA (GP46) expression during short- and long-term culture of Leishmania chagasi." Mol. Biochem. Parasitol. 131(2): 109-117
Ben Achour, Y., M. Chenik, et al. (2002). "Identification of a disulfide isomerase protein of Leishmania major as a putative virulence factor." Infect. Immun. 70(7): 3576-3585
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يشكل داء الليشمانيات مشكلة صحية هامة في سوريا, نظرا للانتشار الواسع لطفيليات الليشمانية المدارية, و صعوبة السيطرة على مخازن الطفيلي, و كذلك عدم وجود أدوية فعالة و آمنة في آن معاً. و نظرا لقلة الدراسات التي تتناول جينوم الليشمانية المدارية, قمنا في هذه الدراسة بتحري وجود جينSW3 gene SW في جينوم طفيلي الليشمانية المدارية.
عزلت عدة سلالات من الليشمانية الجلدية من أشخاص مصابين بهذا الطفيلي، في منطقة ريف دمشق (الرحيبة)، و جرى استنباتها في الزجاج على أوساط نصف صلبة (آغار +دم أرنب) في المرحلة الأولى ثم على أوساط سائلة وحيدة الطور المدعمة بالمصل البقري الحيوي المجرد من الم تممة؛ و حددت الشروط النموذجية للاستنبات. كما تم تحديد نمط هذه الطفيليات على أنها من نوع الليشمانية الجلدي و ذلك باستعمال تقانة الرحلان الكهربائي، متماثل الأنزيمات.
يشكل داء الليشمانيات مشكلة صحية هامة في سوريا, نظرا للانتشار الواسع لطفيليات الليشمانية المدارية, و صعوبة السيطرة على مخازن الطفيلي, و كذلك عدم وجود أدوية فعالة و آمنة في آن معاً. و نظرا لقلة الدراسات التي تتناول جينوم الليشمانية المدارية, قمنا في هذه الدراسة بتحري وجود جين بروتين الصدمة الحرارية 20 Heat shock) hsp20) protein 20 في جينوم طفيلي الليشمانية المدارية.
عزلت 60 خميرة من عينات مصل اللبن السوري المجموعة من بعض المحافظات السورية المعروفة بإنتاجها للألبان (دمشق – ريف دمشق – حماة – حلب – اللاذقيـة – ادلـب) و صـنّفت موروفولوجيـاً بالاعتماد على أشكال المستعمرات و وصف الخلايا مجهرياً و أُجريت اختبارات متن وعة (النمو فـي وسـط سائل – النمو في وسط صلب – تشكّل الأبواغ الأسكية) وفقـاً ل Barnett ، كمـا صـنّفت فيزيولوجيـاً باستخدام تقنية ال API لتحديد نوع الخميرة فتبين وجود 10 أنواع من الخمائر، كانت خميرة Candida krusei هي الأكثر انتشاراً في مصل اللبن بنسبة 66.21 % تأتي في المرتبة الثانية خميـرة Candida lusitaniae بنسبة 66.16 % ثم كلّ مـن خميـرة capitatum Geotrichum و Saccharomyces cerivisiae و minuta Rhodotorula في المرتبة الثالثة بنسبة 66.11 % ثـم خميـرة magnolia Candida في المرتبة الرابعة بنسبة 33.8 % و في المرتبة الخامسة تأتي خميـرة famata Candida بنسبة 66.6 % ثم تأتي خميرة Candida lipolytica في المرتبة السادسة بنسبة 5 % ثم كلُّ من خميرة mucilaginosa Rhodotorula و kefyr Candida في المرتبة السابعة بنسبة 33.3 % كمـا تبـين وجود اختلاف في أنواع الخمائر وفقاً للمحافظات المدروسة.
خلفية البحث و هدفه: أجري هذا البحث لاستقصاء الفعالية المضادة للالتهاب للخلاصة للبراعم الزهرية للزعرور الحراجي Crataegus laevigata لدى الجرذان المحدث لديها الالتهاب المفصلي تجريبياً. مواد البحث و طرائقه: حرض الالتهاب تجريبياً بمادة الكاراجينان Carr ageenan التي تعد مادة معيارية تتسبب في نموذجٍ تجريبي للالتهاب الحاد غير المناعي. و قِيس حجم الوذمة قبل تحريض الالتهاب و بعده، في مجموعة الشاهد فضلاً عن المجموعة المعالجة بالخلاصة وب مادة الديكلوفيناك. و استمر القياس حتى الساعة الرابعة التالية لحقن الكاراجينان. وفي مجموعة أخرى من التجارب عوِير الواصم الحيوي المهم TNF-α لدى مجموعة الجرذان المحرض لديها الالتهاب التي تلقت الخلاصة أو الديكلوفيناك و قورنت بالشاهد. النتائج: حققت الخلاصة النباتية انخفاضاً معتداً به في حجم الوذمة بالمقارنة بالشاهد. و كان هذا التأثير لا يقل عن تأثير الديكلوفيناك الدواء المعياري المضاد للالتهاب، و في الواقع خفضت الخلاصة TNF-α . الاستنتاج: تملك خلاصة الزعرور الكحولية تأثيراً واضحاً مضاداً للالتهاب، لكن ينبغي أن يستقصى هذا التأثير بشكل أعمق.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا