ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإعلانات التلفزيونية و أثرها في سلوك المستهلك دراسة ميدانية على عينة من طلاب الجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا

Television advertising and its impact on consumer behavior A field study on a sample of the International University for Science and Technology students

2650   3   75   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث علم الاجتماع
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير الإعلانات التلفزيونية على السلوك الشرائي للشباب الجامعي، و إلى رصد مدى اهتمامهم في متابعة الإعلانات و بالتالي مدى تأثرهم بها، إضافة إلى نوعية تلك الإعلانات و مدى تصديقهم لها، و معرفة هل قرار الشراء مرتبط بمتابعة الإعلان أم لا؟ فالإعلانات التلفزيونية تعد واحدة من أهم فروع الإعلان في الوقت الحاضر. دفع التطور التقني في وسائل التصوير و الإضاءة والاتصالات باتجاه تطور شكل و أسلوب إنتاج الإعلان التليفزيوني، من حيث تصنيفه، و طريقة تنفيذه، و مؤثراته البصرية و السمعية, و الذي أصبح له تأثيره النفسي الفعال على المتلقي، و بالتالي تأثير ذلك على قراره الشرائي، لقد أصبح الاعتماد على الدعاية و الإعلان لتسويق البضائع و الخدمات و حتى الأفكار أمراً لا يمكن الاستغناء عنه .



المراجع المستخدمة
الفار، محمد جمال، المعجم الإعلامي، الطبعة الأولى، أسامة للنشر، عمان، 2006 ، ص 164, 33
النور دفع الله، أحمد، الإعلان الأسس و المبادئ، دار الكتاب الجامعي، الانارات العربية، العين، 2005 . ص 168.
معلا، ناجي، الأصول العلمية للترويج التجاري و الإعلان، الطبعة الأولى، عمان، 1993 ، ص 342
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تستخدم الغالبية العظمى من كليات العمارة في الوطن العربي نموذج المرسم المستقل حيث يعمل طلاب الفئة الواحدة مع أستاذهم في معزل عن بقية المراسم. من جهة أخرى، يجري التدريس المعماري فيما يدعى المرسم المفتوح حيث يشترك مجموعات طلابية عدة تابعة لمستويات تعليم ية مختلفة في مرسم واحد. يستفيد الطلاب من هذا المناخ اجتماعيًا و أكاديميًا و يتبادلون المعلومات و الأفكار. و مع فوائده، لم ينتشر هذا النمط من المراسم في البلاد العربية انتشارًا واسعًا. انتقلت الجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا من مقرها الرئيس في غباغب إلى دمشق بسبب الظروف الراهنة، و استقر قسم الهندسة المعمارية في قاعة المحاضرات التابع لمبنى المعلوماتية في حديقة تشرين. يستخدم هذا الفراغ عددًا من المراسم في وقت واحد، مما عنى أن القسم اضطر إلى خوض تجربة المرسم المفتوح بشكل قسري. كانت هذه فرصة مناسبة لتقييم التجربة خاصة بعد مرور عام كامل على التعايش المشترك بين المراسم المختلفة مع بعضها بعضًا. أظهر استبيان أجاب عنه أربعة و ستون طالبًا و أربعة أساتذة أن العينة المدروسة تعتقد أن المرسم المفتوح سمح بفرص تعارف اجتماعية أكبر بين الطلاب، و بعلاقة اجتماعية أفضل مع الأساتذة، و بإمكانيات تعاون أكاديمي أكبر بين الطلاب، و بفرص إفادة أكبر من الفريق التعليمي بالكامل. و ترغب غالبية عظمى من العينة المدروسة بإيجاد مناخ مشابه في مقر الجامعة الرئيس عند العودة إليه. بالاعتماد على هذه التجربة كان واضحًا أن العلاقات الإنسانية بين الطلاب قد تحسنت، كما أن درجة التعاون الأكاديمي ازدادت ازديادًا ملحوظًا. لذلك توصي المقالة باعتماد المرسم المفتوح بشكل أو بآخر كتجربة يمر بها الطلاب على الأقل فصلا دراسيًا واحدًا. كما توصي بالأخذ بالحسبان جديًا فكرة تطوير ما يسمى وثيقة ثقافة المرسم كوثيقة يعتمدها كل برنامج معماري لتوجيه العلاقة بين الطلاب أنفسهم و بين الطلاب و المدرسين لبناء فكر معماري يؤمن بالعمل الجماعي و التعاون المهني السليم.
تكمن أهمية المستهلك في الدور الذي يلعبه في نشاط الشركات و المؤسسات التي تقوم بتقديم منتجاتها و خدماتها له، فالاستراتيجيات التسويقية الناجحة تعتمد على فهم رجال التسويق بشكل عميق لأبعاد السلوك الشرائي للمستهلكين، و يتطلب ذلك دراسة سلوكه لمعرفة أكثر الع وامل تأثيراً فيه و التي تتنوع بين العوامل الاجتماعية -الحضارية - الثقافية- العمر- الجماعة المرجعية....إلخ. لذلك عمدنا إلى إعداد هذا البحث الهادف إلى توضيح أهمية العوامل المختلفة في سلوك المستهلك و دورها و علاقتها بالقرار الشرائي، و قد طبق هذا البحث على عينة من المستهلكين في المرحلة الجامعية، و تم التوصل إلى مجموعة من الاستنتاجات و التوصيات منها: أهمية متابعة التغير في أنماط سلوك الفرد، و ضرورة تجزئة السوق وفقاً للمتغيرات الحضارية، و التركيز على الاهتمام بالمنافع التي تقدمها السلعة من حيث السعر و الجودة، و تصميم الإعلانات بشكل علمي.
مع التطوّر الكبير في تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات، و انتشار الإنترنت بشكل واسع في جميع أنحاء العالم. اتجهت منظمات الأعمال إلى بيئة العمل الإلكترونية، و نلاحظ أنّ سورية تحاول مواكبة هذا التطور و دخول بيئة العمل الإلكترونية، من خلال استخدام منظمات ا لأعمال لهذه البيئة في الترويج لأعمالها و منتجاتها، و من عناصر الترويج التي تم استخدامها من قبل هذه المنظمات كان الإعلان عبر الإنترنت. و لكن يختلف تأثير هذا الإعلان باختلاف ثقافة كل بلد، و المستهلكين الذين يرون هذا الإعلان؛ لما تملكه العوامل الثقافية من تأثير كبير على سلوك المستهلك بشكل عام. لذلك فإنّ هذا البحث يهدف إلى دراسة مدى تأثير هذه العوامل الثقافية على سلوك المستهلك تجاه الإعلان عبر الإنترنت و مدى قبوله لهذه التقنيات الحديثة، من خلال دراسة مسحية لعيّنة من المستهلكين في الساحل السوري تم فيها توزيع 209 استبانات. و من أهم النتائج التي تم التوصل إليها أنّ الإعلان عبر الإنترنت لا يتفق مع القيم و العادات التي يحملها المستهلكون، كما أنّ المستهلكين يفضلون مشاهدة الإعلان عبر الإنترنت باللّغة التي يتحدثون بها.
يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة الإعلان المقارن, حيث يقوم الكثير من المعلنين باستخدام الإعلان المقارن كوسيلة للوصول إلى عقل المستهلك و إقناعه بالعلامة التجارية المعلن عنها بطريقة منطقية بالاعتماد على المعلومات و الحقائق بعيدا عن العواطف. كما يهدف البح ث من خلال الدراسة الميدانية إلى قياس أثر صيغة الإعلان المقارن ( الغعلان المقارن باتجاهين مقابل الإعلان المقارن باتجاه واحد ) على اتجاه المستهلك نحو الإعلان و نحو العلامة التجارية و على نية المستهلك بشراء العلامة.
يهدف هذا البحث إلى تقصي العلاقة المحتملة بين الخجل و العوامل الخمسة الكبرى للشخصيّة لدى عينة من طلبة جامعة الفرات بلغ عددها (150) طالباً و طالبة من كليات التربية بالحسكة ، دير الزور و الرقة، كما يحاول الكشف عن مستوى الخجل ، و معرفة الفروق في استجابات أفراد عينة البحث التي تعزى للجنس، و تم استخدام مقياس الخجل من إعداد الدريني (1981)، و مقياس العوامل الخمسة الكبرى للشخصيّة من إعداد كوستا و ماكري (1992) ترجمة بدر الأنصاري ، و بعد اختبار الفرضيات تم التوصل إلى النتائج الآتية: 1- لدى طلبة كلية التربية مستوى خجل مرتفع. 2- وجود ارتباط إيجابيّ دال إحصائيّاً بين الخجل و العصابية. 3- وجود ارتباط سلبيّ دال إحصائيّاً بين الخجل و (الانبساط، و الصفاوة، و الطيبة، و يقظة الضمير). 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيّاً في الاستجابة على مقياس الخجل و في الاستجابة على مقياس العوامل الخمسة الكبرى (الانبساط، و العصابية، و الصفاوة، الطيبة، يقظة الضمير) تعزى لمتغير الجنس.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا