ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة بين خصائص أقمشة التريكو المصنعة من الخيوط الحلقية و الخيوط التوربينية و الخيوط الهوائية

Comparison between properties of tricot fabrics that made from ring yarn, open end yarn & vortex yarn

1561   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

ينتج عن أنظمة الغزل الحلقي و التوربيني و الهوائي خيوط مختلفة الخصائص و البنية بحيث يمتلك كل نظام حدوداً و تفاوتات خاصة من حيث الجدوى الفنية عند استخدامه و قابلية تطبيقه من الناحية الاقتصادية. و لإجراء المقارنة بين هذه الأنظمة أُْنتجت خيوط بنمرة 30Ne و بتركيب قطن 100 % و ذلك باستخدام الأنظمة المذكورة سابقاً و من ثم حيكت هذه الخيوط على آلة التريكو نوع سنكل جورسيه. وجد في أثناء عملية الغزل تقطعات متكررة في خيوط الغزل التوربيني في أثناء تشغيلها و بالمقارنة وجد أن خيوط الغزل الحلقي و خيوط الغزل الهوائي تملك أداء جيداً في أثناء تشغيلها على آلة الحياكة.

المراجع المستخدمة
Angappan P, ‘Hand book on Textile Testing’ SSM Institute of Textile Technology, Komarapalayam g’ p 325- 330,1997
Anindya Ghosh, ‘Studies on structural aspects of ring rotor air jet and open-end friction spun yarns’ National conference on Emerging trends in textile, fibre& apparel engineering, Govt. college of engineering, Berhampore, West Bengal, March 2006
Aung Kyaw Soe, Masaoki Takahashi, and Masaru Nakajima, ‘Structure and properties of MVS yarns in comparison with Ring yarns and Open-End Rotor Spun Yarns’, Textile research journal, p. 819- 825,2004
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في هذا البحث تم استخدام الشبكات العصبونيّة الصنعيّة التي تعتبر من أكثر فروع الذكاء الصناعي التي تخدم عمليات التخمين لإيجاد قطر الغزول القطنيّة المسرحة. تّم جمع البيانات اللازمة وٕ اجراء الاختبارات العملية. ثم تّم العمل على تأسيس خوارزمية برمجية للشب كة العصبونية الصنعية، و التي توفر إمكانية تحديد قطر الغزل القطني المسرح انطلاقاً من المتغيرات المدخلة، و المتمثلة بنمرة الغزل و عدد برماته. حيث أنه بعد إنشاء العديد من الشبكات العصبونية، تّم اختيار الشبكة الأنسب، و التي أعطت أقل نسبة خطأ.
هدف البحث إلى إيجاد العلاقات بين قوة شد الليف و الحزمة الليفية و الخيط. و إيجاد أسلوب بسيط نسبياً يساعد على تقدير متانة الخيوط، تكون فيه قيم معامل الاختلاف (CV) لمواصفات الخيط معطاة ضمن الحدود المتفق عليها. إِذ تجنب تكاليف الأساليب التجريبية، و في هذا البحث أخذ بالحسبان تأثير بعض العوامل المهمة مثل طول الليف و نعومته و برم الخيط و نمرته. و تم التأكد من صحة النتائج بواسطة البيانات التجريبية المنجزة في قسم هندسة ميكانيك الصناعات النسيجية و تقاناتها في كلية الهندسة الميكانيكية و الكهربائية بجامعة دمشق، و كذلك في الشركة الخماسية بدمشق. كما يقدم البحث توصيات و مقترحات إذا عمل بها تساعد على تقدير متانة الخيط مباشرة دون إجراء الاختبارات اللازمة لذلك.
تعتبر نوعية الغزول المنتجة ضرورية للنجاح الاقتصادي في مصانع الغزل, حيث تملي المنافسة الدولية و متطلبات السوق بضرورة انتاج غزول ذات نوعية جيدة و بسعر مقبول.
إن أغلب البوليميرات المعروفة تعتبر مواد عازلة كهربائياً, إلا أن هناك بعض البوليميرات الناقلة بطبيعتها, و لكنها تفتقر لقابلية المعالجة, و الاستفادة من الخصائص الميكانيكية و الكهربائية محدود. و الطريقة المستخدمة لحل هذه المشكلة هي بإضافة خيط مستمر نا قل داخل الخيط المستمر البوليميري, و التي يمكن أن تدمج مباشرة ضمن النسيج, أو أن تنسج. و لذلك قمنا بتصنيع جهاز قادر على إنتاج هذا النوع من الخيوط الناقلة و الذي يعتمد على تقنية الغزل المنصهر و لكن بغياب الضغط المطبق و اللازم لدفع المادة البوليميرية عبر قالب البثق, فقد تم الحصول على عينات من خيوط نحاسية مطلية بمادة عازلة (البولي اتيلين المنخفض الكثافة).
ثمة علاقة وثيقة بين الأدب و النفس الإنسانية؛ فحياة الإنسان مركبة من الشعور و اللاشعور، يفصل بينهما الكبت أو منطقة (الهو). و الكلمات الصادرة عنه تعد مفاتيح أساسية لشخصيته، أو نوافذ يطل منها المحلل النفسي أو الناقد إلى النَّفس لسبر أغوارها المعتمة . و الشعراء خير من سهل السبيل لعلماء النفس و الدارسين اكتشاف ما يعتمل في الذات البشرية من مشاعر و أحاسيس و أفكار. و لما كان الخطاب الشعري عند المبدع يصدر عن الشعور، و يعكس- في الوقت نفسه- أثر اللاشعور في وجدانه، فقد رغبنا في استقراء غزل ابن زيدون بولادة؛ لنتلمس فيه أثر مكنوناته النفسية، فيزداد القارئ فهماً لحقيقة قصتهما العاطفية، و يتذوق جماليات غزله بها . و لا نريد من هذه الدراسة أن نخوض في غمار النظريات الفلسفية، و أن نحمل النصوص ما لا تحتمل، فما يشغلنا في دراستنا الأدبية لابن زيدون هو نرجسيته القابعة في لا شعوره العميق، و رصد تجلياتها من خلال علاقته العاطفية بولادة؛ لنصل إلى رؤية جديدة لإبداعاته الغزلية، مبتعدين في ذلك عن مفهوم النرجسية في مدلولها الفرويدي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا