ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

انتشار النخر السني لدى الأطفال المصابين بالأمراض القلبية في مشافي مدينة دمشق الحكومية

Dental Caries Prevalence in Children with Heart Disease in Damascus Government Hospitals

1450   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يشكل الأطفال المصابون بالأمراض القلبية شريحة مهمة و متزايدة في المجتمع السوري، و نظراً إلى أهمية هذه المجموعة من المرضى و تأثير مستوى الصحة الفموية فيها و خصوصية التعامل معها و خاصة من قبل طبيب الأسنان لذلك كان من الأهمية بمكان دراسة انتشار النخور عند هؤلاء المرضى. هدف البحث إلى دراسة نسبة انتشار النخور و مستوى الرعاية الصحية الفموية المقدمة عند الأطفال المصابين بالأمراض القلبية، و ذلك على مستوى مشافي مدينة دمشق.



المراجع المستخدمة
Al-Sarheed M, Angeletou A,Ashley P,Lucas V,Whitehead B,Roberts G. An investigation of the oral status and reported oral care of children with heart and heart-lung transplants. Int J Paediatr Dent. 2000;10(4):298-305
Tasioula V ,Balmer R , Parsons J .Dental health and treatment in a group of children with congenital heart disease Pediatric Dentistry . Swedish Dental J 2008;30(4):323-8
Grahn K, Wikstrom S, Nyman L, Rydberg A, Stecksen-Blicks C. Attitudes about dental care among parents whose children suffer from severe congenital heart disease: a case-control study International Journal of Paediatric Dentistry2006; 16: 231–238
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً وانتشاراً, حيث تسهم دراسة انتشار النخر السني في مجموعة سكانية محددة في وضع الخطط اللازمة لمعالجته والوقاية منه. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسبة انتشار وشدة النخر السني عند الأطفال في عمر13-15سنة ف ي مدينة اللاذقية, وإلى دراسة تأثير بعض العوامل المؤثرة في شدة النخر عند هؤلاء الأطفال. ضمنت العينة 1680 طفل وطفلة. تم تقسيم الأطفال إلى أربع مجموعات بالاعتماد على درجة شدة النخر السني لديهم, جرى تحديد بعض العوامل التي تؤثر في النخر السني (نوع الرضاعة, مستوى العناية بالصحة الفموية, المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل). أظهر تحليل البيانات التي تم جمعها أن نسبة انتشار النخر السني عند هذه العينة بلغ1.92 ±67.1%, قيمة مشعر شدة النخرDMFT لكل طفل 2.35. كما أظهرت الدراسة علاقة بعض العوامل مع شدة النخر السني: عامل الرضاعة الاصطناعية, عامل العناية بالصحة الفموية وعامل المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل حيث تميزت بفروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الدراسة.
الهدف من البحث: تقييم الحالة الصحية الفموية عند مجموعة من الأطفال المصابين بأمراض قلبية خلقية و مجموعة من الأطفال الأصحاء في مدينة اللاذقية. المواد و الطرائق: شملت العينة 100 طفل تراوحت أعمارهم بين (5-12) سنة من مراجعي قسم الأطفال في مشفى الأسد الجا معي - اللاذقية, 50 طفل منهم لديه إصابة قلبية خلقية مشخصة (مجموعة الدراسة), و 50 طفل سليم مطابق لهم بالعمر و الجنس (المجموعة الشاهدة). تم إجراء فحص فموي و تقييم النخر السني, اللويحة, التهاب اللثة و عيوب الميناء التطورية لكل طفل في كلتا المجموعتين. النتائج: كان متوسط مشعر النخر في الإسنان المؤقت dmft و كذلك كل من متوسط مشعر الالتهاب اللثوي و اللويحة السنية أعلى بشكل هام إحصائيا̋ في مجموعة الدراسة مقارنة بالمجموعة الشاهدة, في حين لم توجد فروق ذو أهمية إحصائية فيما يتعلق بكل من متوسط مشعر النخر في الإسنان الدائم DMFT و عيوب الميناء التطورية بين كلتا المجموعتين. الاستنتاجات: لوحظ أن مستوى الصحة الفموية عند الأطفال ذوي الأمراض القلبية الخلقية متدنٍ مقارنة بالأطفال الأصحاء, و هذا يزيد من خطورة تعرضهم لتجرثم دم و بالتالي الإصابة بالتهاب شغاف القلب الانتاني, و من هنا تكمن الأهمية الكبرى للرعاية السنية عند هؤلاء الأطفال منذ بزوغ أول سن.
تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة انتشاراً , ويساهم تحديد نسبة انتشار النخر السني لمنطقة جغرافية محددة في وضع الخطط العلاجية والوقائية للحد من انتشاره . نهدف بهذه الدراسة إلى 1- تحديد نسبة انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة. 2- العلاقة بين حدوث وشدة نخور الطفولة المبكرة مع مجموعة المتغيرات الغذائية والوقائية بالإضافة إلى البيئات الاجتماعية والثقافية التي ينتمي إليها الأطفال في مدينة اللاذقية السورية . أجريت هذه الدراسة على909 أطفال تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات عمرية 3و4و5سنوات وتم توزيع استبيان حول مجموعة مواضيع تتعلق بالعادات الغذائية للطفل والحالة الاجتماعية الاقتصادية للأهل والحالة التعليمية للأم. أظهرت النتائج وتحليل البيانات أن نسبة الانتشار النخري لأطفال ما قبل المدرسة في مدينة اللاذقية 84.8%, كانت متوسطات dmft وdmfs لأطفال العينة المدروسة بعمر 3 التوالي (2.85±4.09 و 5.22±6.22)وبعمر 4سنوات( 3.43±4.12و8.259±7.29.)وبعمر5سنوات( 4.4±4.93 و11.962±10.157) على التوالي. وكانت قيمة مشعر النخر الجوهري SIC=9.02 . تم الحصول على 492 استبيان ظهرت بنتيجتها وجود علاقة جوهرية بين الـECC من جهة وبين عمر الطفل وبين الحالة الاجتماعية الاقتصادية للأسرة, الحالة التعليمية للأم, نوع الرضاعة وكمية تناول السكريات وأوقات تناول السكريات بين الوجبات. ولم نلاحظ وجود ارتباط جوهري بين الجنس والرضاعة الطبيعية للطفل .
يلقى موضوع الزئبق و المخاطر المتعلقة باستخدامه في مؤسسات الرعاية الصحية اهتماماً واضحاً من الأكاديميين و المؤسسات البحثية و الحكومات. هدفت هذه الدراسة إلى إجراء استقراء أولي لمستوى وعي عينة من مقدمي الخدمات الصحية في عدد من مستشفيات مدينة دمشق بعدد م ن القضايا المهمة المرتبطة بموضوع الزئبق. استُخِّدم الأسلوب الإحصائي (طريقة العينات العشوائية) من أجل تنفيذ الدراسة و الإجابة عن أسئلتها. كما اعتمدت الدراسة على برنامج إكسل لتحليل البيانات المتحصلة من الاستمارات الصالحة. وجدت الدراسة تفاوتاً في مستوى وعي مقدمي الخدمات الطبية و تدريبهم بأشكال التعرض و انتقال الزئبق إلى جسم الإنسان. تبين وجود قصور شديد في فحص مقدمي الخدمات الطبية و قياس مستوى تعرضهم للزئبق. لاحظت الدراسة وجود حاجة ماسة لتوعية الأطباء البشريين و أطباء الأسنان و تدريبهم فيما يتعلق بالتدابير و الإجراءات اللازمة لتخزين، و كذلك التخلص من المواد و التجهيزات الحاوية على الزئبق. أخيراً وجدت الدراسة عدم كفاية جهود التثقيف الفردية الخاصة و المؤسساتية العامة بكل القضايا المتعلقة بموضوع الزئبق.
الخلفية و الهدف: تعد النخور السنية و سوء الإطباق من أكثر الأمراض السنية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة. إن الهدف من الدراسة الحالية هو تقييم شدة النخر السني و الحاجة للمعالجة التقويمية و العلاقة بينهما عند عينة من أطفال مدارس مدينة دمشق بعمر 12-10 س نة. مواد و طرائق البحث: شملت هذه الدراسة المقطعية 1428 طفلاً (677 ذكراً و 751 أنثى) كانوا جميعهم في مرحلة الإطباق المختلط المتأخر، و لم يسبق لهم أن تلقوا أي معالجة تقويمية. تم تقييم الصحة السنية لديهم باستخدام مشعر DMFT، كما تم تقييم حاجتهم للمعالجة التقويميـة باستخدام عناصر الصحة السـنية لمشـعر الحاجة للمعالجة التقويمية DHC-IOTN. تمت المقارنات الإحصائية باستخدام اختبارات 2-sample t-test ، Chi-square ،One-way ANOVA ، Bonferroni. و تم الحكم على النتائج عند مستوى الثقة 95%. النتائج:بلغ متوسط مشعر النخر السني DMFT في العينة الكلية 4.4 ±3.2، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.705). كان هناك حاجة شديدة أو ملحة للمعالجة التقويمية (الدرجتين الرابعة و الخامسة من مشعر DHC-IOTN) عند 341 طفلاً، بنسبة 23.88% من أفراد العينة، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.71). كانت شدة النخور السنية أعلى بشكل جوهري عند المرضى الذين لديهم الدرجات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية. الاستنتاجات: إن مشعر DHC-IOTN هو مشعر موثوق سهل الاستخدام، ينصح باستخدامه في دراسات تقويم الأسنان الوبائية. تترافق الحالات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية مع معدلات أكبر للنخور السنية، لذا ينصح بالمعالجة المبكرة لكل منهما بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية على المستوى الوطني.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا