ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أهم التغيرات البدنية التي طرأت على عناصر اللياقة البدنية لدى لاعبي كرة القدم الحديثة

The Most Important Physical Changes That have Occurred Components Fitness of Modern Football Players

1594   0   42   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

في هذا البحث تمّ الاستعانة بعينة من مدربي فرق كرة القدم من الدرجة الأولى في الدوري السوري (20 مدرب) و ذلك لتقييم مدى معرفة هؤلاء المدربين بالتغيرات البدنية التي طرأت على عناصر اللياقة البدنية لدى لاعبي كرة القدم الحديثة, كما تناولت الدراسة تحليل و تقييم هذه التغيرات خلال السنوات الأربعين الأخيرة من خلال تحليل شامل للأبحاث و الدراسات العلمية, و هذا من شأنه مساعدة المدربين في الانتباه إلى هذه القدرات خلال مراحل التدريب المختلفة بهدف البناء المثالي لها بما يتناسب مع متطلبات المنافسة. أظهرت نتائج الدراسة عدم قدرة المدربين على التمييز بين القدرات البدنية و أشكال ظهورها, مما يدل على عدم معرفتهم بالمعلومات الأساسية لهذه التغيرات. هناك العديد من التغيرات البدنية نذكر منها: 1. المسافة الكلية المقطوعة 8-12 كم و تقدر نسبة الزيادة في المسافة المقطوعة حوالي 10% سنويا حتى عام 1985 و ثبات ملحوظ منذ عام 1985 و حتى 2010 2. تتراوح حركات الجري المنفذة بالسرعة القصوى من 0 إلى 5 م 3. الحركات الخاصة بكرة القدم بين 40-100 حركة (وثب – تسديد كرة – زحلقة و 1 ضد 1) 4. اختلاف متطلبات كل صفة من هذه الصفات بحسب مركز اللاعب و المهمة التكتيكية المنوطة به.

المراجع المستخدمة
EKSTRAND, J. JNJURIES. In Ekblom B (ed.) Soccer (Soccer). Blackwell Scientific. Oxford 1994:175-94
Federation International de Soccer Assocition. Geschichte der Fifa. www.fifa.com IP- 105 – D 12/2002: 1-6
GROSSER, M. ; BRÜGGEMANN, P. ; ZINTEL, F. Leistungssteuerung im Training u. Wettkampf. Blv Verl. München, Wien Zürich 1986
STEINHÖFER, D. Grundlagen des Athletiktraining. By Philippka-Sportverlag, Münster, (2003), 200-210
GESSE, R. Konditionsdiagnose im Fussball. In: Leistungsport, 1994: 23-28
قيم البحث

اقرأ أيضاً

احتلت الرياضة الاحترافية مكانا بارزا في الحياة العامة في القرن الماضي، و خصوصاً كرة القدم التي أصبحت أكثر رياضة شعبية في العالم كله، لهذا الغرض تم بناء و تطوير الملاعب الرياضية (الاستادات) لتكون مركزا تقام فيه الأحداث الرياضية و لتستوعب أكبر عدد م ن الجميور المتابع لها. و لتلبية حاجات هذا الجمهور و متطلباته المتزايدة (راحة، وصول سهل، حماية .....)مما شكل تحد للمصممين و الإنشائيين لتصميم ملعب يلبي هذه الاحتياجات و يشكل صرحاً حضارياً من الناحية الجمالية و الإنشائية و التقنية. يتناول هذا البحث ملاعب كرة القدم و تطورها عبر التاريخ و أسس تصميمها (المبادئ الأساسية في التصميم-سرعة تفريغ المدرجات-العوامل الخارجية المؤثرة) و توصيات الفيفا في مجال تصميم و انشاء الملاعب الرياضية (الأمور الواجب اعتبارها أثناء عملية التصميم-موقع الملعب) و إلى أهم الأساليب الإنشائية المستخدمة في تغطية الملاعب الرياضية (الدعامة و الجائز-الدعامة الهدف-الإنشاء الكابولي-القشريات الخرسانية- حلقات الشد و الضغط-الشدادات-المنشآت المنفوخة-الإطارات الفراغية-السقوف القابلة للفتح) و المواد المستخدمة في التغطية ، بحيث يشكل دليلاً مبسطاً يغطي جميع النواحي التصميمية و الإنشائية.
يعتبر تدريب و تحسن عنصر التحمل (العام و الخاص) في مرحلة التكوين و الإعداد (المرحلة التحضيرية) لدى لاعبي كرة القدم من أهم العوامل التي يحب أن تساهم في نجاح البرنامج الزمني التدريبي للمدربين, و يساهم أيضاً في قدرة اللاعبين على تحمل أعباء الموسم الرياضي , حيث أن لاعبو كرة القدم يحتاجون في الآونة الأخيرة إلى بذل أقصى جهد أي عليهم امتلاك تحمل عالي جداً بشقيه (العام و الخاص), اذ أن كثرة الألعاب و المنافسات الرياضية التي يواجهها لاعبو كرة القدم قد تصل في بعض الأحيان إلى أكثر من (80) ثمانين مباراة في الموسم الرياضي الواحد من المواجهة في تنفيذ ألعاب الدوري أو المنتخبات و البطولات المحلية و الخارجية, و يهدف البحث إلى تحديد مستوى عنصر التحمل لدى لاعبي مصفاة بانياس و حطين قبل و بعد الانتهاء من المرحلة التحضيرية و التعرف على مستوى التغير الحاصل في هذا العنصر. و بعد اجراء الاختبار و الانتهاء منه بشكل كامل تم جمع النتائج و معالجتها إحصائياً و عرضها و مناقشتها بأسلوب علمي بغية تحقيق هدف البحث, و في نهاية البحث توصلنا إلى وجود فروق واضحة بين المجموعتين و لصالح لاعبي مصفاة بانياس.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على بعض القياسات الانثروبومترية و الفيزيولوجية الهامة لدى لاعبي خط الوسط في الدوري السوري الممتاز و دراسة العلاقة بين هذه المتغيرات بالنظر إلى موقع خط الوسط. و لهذه الغاية تم تطبيق هذه الدراسة على عدد من لاعبي خط وسط الدور ي السوري الممتاز و عددهم 73 لاعبا ينتمون لـ 9 أندية في الدوري ثم جمعت بعض القياسات الانثروبومترية مثل الطول الكلي و الوزن و مؤشر كتلة الجسم (BMI) و نتائج اختبار استهلاك الأوكسجين (Shuttle run Test 20m-Test) و الوثب العامودي (Jump and reach test)، و العدو 30 و 10 م، و قد أظهر البحث النتائج التالية: أن متوسط الوزن 70.6 ± 6.43 كغ و متوسط الطول الكلي 174.79 ± 5.28 سم و متوسط مؤشر كتلة الجسم BMI 23.10 ± 1.64 و هي مشابه كثيرا لنتائج أبحاث أخرى بينما وجدنا اختلاف واضح في نتائج الاختبارات الفيزيولوجية VO2max حيث حقق اللاعبون متوسط قدره 51.21 ± 5.57 مل/كغ/د و هي أقل من نتائج الكثير من الدراسات العالمية و أقل من متوسط القيم لدى لاعبي كرة القدم النخبة الدوليين و التي تتراوح بين 55 و 68 (ml.kg-1.min-1) في اختبار الوثب العامودي بلغ متوسط الارتفاع 46.153 ± 6.92 سم و هذه القيمة أقل أيضا من القيم المقاسة في كرة القدم، و في اختبار العدو 30 م بلغ متوسط السرعة 4.41 ثانية أكبر ب 0.40 من المستويات الجيدة و الممتازة، و في ال 10 م كان 1.92 ثانية و هو أكبر بمقدار يتراوح بين 0.10 الى 0.30 ثانية قياساً بباقي الأبحاث و النتائج العالمية، و عند دراسة علاقة القياسات الجسمية مع الـ VO2max و الوثب لم نجد علاقة بين الطول و استهلاك الأوكسجين (P > 0,05, r = 0,06) و كذلك بين الطول و الوثب (P > 0,05, r =0,08) و لم نتمكن من إيجاد علاقة بين الوزن و استهلاك الأوكسجين (P > 0,05, r = 0,05) و كذلك بين الطول و استهلاك الأوكسجين (P > 0,05, r = 0,06) و بين مؤشر كتلة الجسم (BMI) و استهلاك الأوكسجين (P > 0,05, r = 0,06) و كذلك بين الطول و الوثب (P > 0,05, r = 0,11)، بالاضافة الى عدم وجود علاقة بين كل الطول و مؤشر كتلة الجسم و العدو 10 م، (-0,017= P > 0,05, r)، (0,651= P > 0,05, r)، و كذلك بالنسبة عدو 30 م، (-0,017= P > 0,05, r) ، (0,176= P > 0,05, r) . في النهاية نستطيع القول أن صفات القياسات الجسمية للاعبي خط الوسط المحترفين في الدوري السوري الممتاز مشابه للقياسات الأخرى في جميع أنحاء العالم أما نتائج القدرات الفيزيولوجية في الوثب العامودي و استهلاك الأوكسجين فهي أقل من النتائج التي تشير إليها دراسات أخرى أجريت على لاعبي كرة القدم النخبة في العالم .
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين عنصر الرشاقة و مهارة السيطرة على الكرة من حيث الأداء ، إذ تعتبر مهارة السيطرة على الكرة من المهارات الأساسية لكرة القدم و ترتبط ببقية المهارات كما هو الحال بالنسبة لعنصر الرشاقة الذي يرتبط ارتباطا وثيقا بباقي عن اصر اللياقة البدنية كالسرعة و المرونة و القوة ،استخدم الباحث المنهج الوصفي و ذلك لملائمة أهداف البحث و شملت عينة الدراسة (14) لاعبا من نادي التضامن الرياضي بمحافظة اللاذقية بعمر 13_ 14 سنة ، و تم إجراء اختبار للرشاقة و اختبار للسيطرة على الكرة لمعرفة العلاقة بينهما و قد أظهرت النتائج الإحصائية للدراسة وجود علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية بين عنصر الرشاقة و مهارة السيطرة على الكرة مما يدل على تأثير ملحوظ للرشاقة على أداء مهارة السيطرة على الكرة في لعبة كرة القدم و أوصى الباحث بتنمية عنصر الرشاقة كعامل مساعد لأداء مهارة السيطرة على الكرة.
يهدف هذا البحث إلى دراسة أهم التغيرات الفيزيائية والكيميائية والميكروبية لعدد من أنواع حليب الرضع الموجودة في الأسواق المحلية, ضمن ظروف تحاكي الاستخدام من قبل الأمهات في المنازل عند تحضير زجاجات حليب الرضع . أظهرت النتائج أن النسبة المئوية للرطوبة ار تفعت ارتفاعاً ملحوظاً في جميع العينات من حوالي 1% إلى 3.2-4.43% بعد التخزين لمدة 9 أيام. ولوحظ ارتفاع في النسبة المئوية للحموضة على نحوٍ  محسوس من 0.14 إلى 0.2% ، مترافقة مع انخفاض الـpH. بينت النتائج أن رقم البيروكسيد تجاوز الحد المسموح به (0.25) في نهاية التخزين ، ليصل إلى حوالي 0.47 للعينات المخزنة على حرارة الغرفة ، بينما بقي قريباً من ذلك الحد في العينات المخزنة على حرارة البراد 0.25-0.29. بقي رقم الحموضة الحرة للدهن في جميع العينات - ولاسيما المخزنة على حرارة البراد - ضمن الحدود الطبيعية (0.5), وبين التحليل الكروماتوغرافي أن هناك اختلاف واضح في نسب الأحماض الدهنية وتباينها من نوع لأخر, إذ انخفض على سبيل المثال حمض اللينوليك (C18-2) في جميع العينات وضمن الظروف المختلفة. ارتفع الآزوت الذائب إرتفاعاً ملحوظاً في كل الظروف في نهاية التخزين ، وكانت أعلى النسب في حليب النيدو ، إذ وصلت نسبته إلى 0.49%. ولدى تتبع درجة ذوبان عينات الحليب خلال التخزين ، وجد أنها انخفضت انخفاضاً بسيطاً بحدود 1%. كما أظهرت نتائج التعداد العام للبكتريا الهوائية مطابقة جميع العينات للمواصفة القياسية السورية رقم 197 لعام 1996 ، في الزمن صفر حتى اليوم السادس ، إلا أنه تجاوز الحدود المسموح بها في اليوم التاسع, وكانت جميع العينات خالية من الميكروبات الممرضة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا