ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر معوضات الاستطاعة الردية في أداء حواكم الحماية المسافية

Impact of Reactive Compensators on Performance of Distance Protective Relays

2337   2   58   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

حاولت هذه الدراسة بيان مشكلة الأثر الناجم عن وجود المعوضات التفرعية و التسلسلية في خطوط نقل القدرة الكهربائية في أداء حواكم الحماية المسافية التي تحمي هذه الخطوط. و من أجل بيان هذا الأثر استخدمت برمجيات تحليل الشبكات الكهربائية و بشكل خاص برنامج NEPLAN لدراسة سلوك الحاكمة المسافية بوجود مختلف أنواع المعوضات التفرعية و التسلسلية، و من أجل الأعطال الأساسية، و عند مواقع مختلفة من الخط المدروس. ي هذه الدراسة أجرِيت نمذجة شبكة نقل الطاقة السورية وفق NEPLAN و استخدمت معوضات تفرعية مثل STATCOM و تسلسلية مثل TCSC ومختلطة مثل UPFC لتعويض الاستطاعة الردية على خط النقل المحمي . و تُجرى النمذجة لكثير من الحالات، لبيان أثر نمط العطل و موضعه في قيمة الممانعة المقيسة من الحاكمة المسافية. و الغرض من تحديد أثر وجود المعوضات في ممانعة العطل المنظورة من الحاكمة المسافية (أي موضع العطل)، هو معرفة الاتجاهات الممكنة لحل لهذه المشكلة و تحسين أداء حمايات خطوط نقل الطاقة الكهربائية.

المراجع المستخدمة
Yongan Deng. “ Reactive Power Compensation of Transmission Lines” Concordia University. 2007
Abhijit C, Sunita H. “ Power System Analysis Operation and Control”, third edition ,PHI Learning Private Limited, 2010
Zellagui M, Chaghi A , “Impact of GCSC on Measured Impedance by Distance Relay in the Presence of Single Phase to Earth Fault” , LSP-IE Research Laboratory, 2012
Manokaran T, karpagam V. “Performance of Distance Relay Estimation in Transmission Line with UPFC”. International Journal of Computer and Electrical Engineering, 2010
Zhou X.Y, Wang H.F, Aggarwal R.K, Beaumont P. “The Impact Of STATCOM On Distance Relay”. 15th PSCC, 2005
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد مسألة تعويض الاستطاعة الردية في شبكات التوزيع الكهربائية من المسائل الحيوية بيئياً و اقتصادياً، لذلك فقد جرى من خلال هذا البحث: التطرق لأحدث التجهيزات المستخدمة في تعويض الاستطاعة الردية في شبكات التوزيع الكهربائية و استعراض مميزاتها، ثم بعد ذلك استعرضت العلاقات الرياضية التي يستخدمها برنامج ETAP إِذ يحوي البرنامج على وظيفة (OCP) تمكننا من حساب الاستطاعة المثلى و تحديد المكان الأمثل لمعوضات الاستطاعة الردية في شبكات التوزيع الكهربائية بهدف تخفيض الضياع و تحسين أداء هذه الشبكات. هذا فضلاً عن شرح نظري مبسط عن الخوارزميات الجينية لأن البرنامج يرتكز عليها في عمله. كما طبق هذا البرنامج على جزء من شبكة ريف دمشق في ضوء بارامترات تشغيلها الحقيقية، درِست الآثار الاقتصادية لهذا التطبيق فضلاً عن الآثار الفنية الإيجابية، إِذ لوحظ تحسن في قيمة عامل الاستطاعة و تحسن في أوضاع التوتر على عقد الشبكة (Voltage Profile).
هدفت الدراسة على تحديد أثر محددات هيكل الملكية المتمثلة في الملكية الإدارية مقاسة بنسبة ملكية أعضاء مجلس الإدارة و تشتت الملكية مقاساً بنسبة ملكية كبار المساهمين في أداء الشركات المساهمة مقاساً بمعدل العائد على حقوق الملكية، و ذلك من خلال عينة تتألف من 12 شركة مساهمة سورية تتوزع إلى ستة مصارف و ست شركات تأمين للفترة الواقعة بين عامي 2011 و 2016، و أظهرت النتائج وجود أثر للملكية الإدارية في أداء الشركات المدروسة، في حين لم يتأثر أداء الشركات عينة البحث بتشتت الملكية خلال الفترة المدروسة، كما يختلف أثر محددات الملكية في الأداء باختلاف القطاع الذي تنتمي إليه الشركة. و تم اقتراح بعض التوصيات لتطوير أداء الشركات المساهمة السورية في ضوء هياكل ملكيتها.
شبكات Ad-hoc فتحت بعدا جديدا في الشبكات اللاسلكية. فإنها تسمح للعقد اللاسلكية التواصل في غياب الدعم المركزي . في هذه الشبكات لا توجد بنية تحتية ثابتة لان العقد متحركة بشكل مستمر مما يسبب تغير مستمر و ديناميكي في الطبولوحيا. تختلف برتوكولات التوجيه في شبكات Ad-hoc عن برتوكولات الانترنت العادية المصممة من أجل الشبكات اللاسلكية ببنية تحتية ثابتة , برتوكولات التوجيه في شبكات MANET تواجه تحديات كبيرة بسبب التغير الدائم في الطبولوجيا , الارتباط الغير متماثل , انخفاض الطاقة اللازمة للانتقال، الطبولوجيا المتغيرة , و حركية العقد المستمرة و تعتبر هذه التحديات من القضايا المهمة التي تميز شبكات MANET . توفر بروتوكولات التوجيه حلول توجيه جيدة تصل إلى مستوى مقبول و معظمها تم تصميمها و تنفيذها لتوجد الحلول المناسبة لمشاكل الشبكات اللاسلكية من حيث الطبولوجيا المتنقلة و الحركية في العقد . و مع زيادة أنواع بروتوكولات التوجيه المستخدمة في الشبكات المحمولة أصبح من الضروري دراسة فاعلية كل نوع من البروتوكولات و في هذا البحث تمت المقارنة بين الأنواع الأكثر شهرة للبرتوكولات ( الاستباقية , التفاعلية , الهجينة ) تم تقييم أداء الشبكة لكل نوع البروتوكولات كلا على حده من حيث المردود Throughput, حركية التوجيه Routing Traffic Sent, الحمل Load, التأخير Delay و تحديد أي من هذه البروتوكولات مناسب لكل حالة .
يهدف هذا البحث إلى تحديد درجة تأثير التزام الشركات المساهمة العامة السّورية المُدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية بمبادئ حوكمة الشركات على أداء هذه الشركات خلال الفترة (2012-2016). و لتحقيق هذا الهدف، قام الباحث باستخدام المدخل المنهجي (الفرضي-الاستنب اطي) (hypothetico-deductive approach) لصياغة فرضيات البحث، كما تم تحليل البيانات المالية المنشورة لجميع الشركات محل الدراسة، و البالغ عددها (24) شركة. و قد أظهرت نتائج البحث وجود مستوى كاف من الالتزام بمبادئ الحوكمة، و كذلك أظهرت النتائج وجود أثر للالتزام بتطبيق مبادئ الحوكمة على جميع مؤشرات الأداء التي تناولتها الدراسة: القيمة السوقية المضافة (MVA)؛ و مؤشر Tobin’s Q؛ و العائد على الاستثمار (ROA)؛ و العائد على حقوق الملكية (ROE)؛ و العائد على السهم العادي (EPS). إن نتائج هذه الدراسة تقدم دليلاً عملياً للجهات التشريعية و المنظمة في سورية على ضرورة التأكيد على أهمية استمرار الشركات السّورية بالالتزام بتطبيق مبادئ الحوكمة لتأثيرها الواضح في حماية حقوق حملة الاسهم، و توحيد الجهود نحو إيجاد مقياس موحد للحوكمة صالح للتطبيق في سورية، و كذلك ضرورة قيام هذه الجهات بتوعية المجتمع بأهمية الالتزام بمبادئ الحوكمة لضمان الممارسة الصحيحة لمبادئها.
يهتم البحث بظاهرة التنوع الديموغرافي و الثقافي داخل إدارة وزارة الصناعة و ذلك من خلال سلوك الأفراد و مدى اختلاف ثقافة و تنوع الأفكار و المهارات و الإبداعات و مدى تأثير ذلك على الأداء .اعتمد الباحث على فئة من العاملين في وزارة الصناعة، تكونت من ( 150 ) عاملاً على رأس عملهم خلال الـشهر السادس من العام الحالي ( 2013) بهدف التعرف على أثر أبعاد التنوع ( كل من الديموغرافي و الثقافي على الأداء الوظيفي ). استخدم الباحث المنهج التحليلي بأسلوب وصفي في تحليل البيانات المعدة وفق استبانة محكمة من قبل ذوي الاختصاص و مؤلفة من محورين أساسيين هما محور أبعاد التنوع ( الديموغرافي و الثقافي )، و محور الأداء، بالاستعانة ببعض الأساليب الاحصائية كاختبار اختـبار التباين (ANOVA )، و معامل الفا كرونباخ، و توصل البحث إلى النتائج التالية: - إن كل من أبعاد التنوع الديمغرافي و هي ( الجنس – و التدخين - و العمر - و مستوى التعليم - و الخبرة - و الوزن - و الزمن – و المكان الجغرافي - و الحالة الاجتماعية – و نوع العمل – و الدخل – و الطبيعة ) تؤثر تأثيراً معنوياً ايجابياً على أداء العاملين في إدارة وزارة الصناعة باستثناء بعض الصفات الوظيفية التي لم تؤثر في الأداء. - تؤثر مظاهر التنوع الثقافي على أداء العاملين تأثيراً معنوياً ايجابياً في إدارة وزارة الصناعة. - يوجد علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية تربط التنوع (الديموغرافي و الثقافي) بأداء العاملين في الوزارة. كما يوصي الباحث بضرورة استيعاب مفهوم مظاهر و ابعاد التنوع الديمغرافي و التنوع الثقافي كمفهوم هام في الوقت الحاضر في جميع القطاعات. و ضرورة تفعيل دور إدارة الموارد البشرية في إدارة وزارة الصناعة و خاصةً في مجالات الاتصالات الداخلية و الخارجية و زيادة تدريب العاملين و اشراكهم بالقرارات، لأن هذا يعطي نظرة متنوعة لكل أنشطة الوزارة، و هذا ما يزيد من اشكال التنوع. أيضاً ضرورة استفادة القيادة الادارية في الوزارة من تجارب الآخرين في كيفية إدارة التنوع ( الديمغرافي و الثقافي ) بطرق علمية. و أخيراً تعزيز الجماعية في الأداء بين العاملين في الوزارة. حيث يتم تصميم الهياكل و الوظائف ضمن هذا الاتجاه في الوزارة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا