ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخراج الحواس الأكاديمية: نحو قاموس الكاتب الأكاديمي

Extracting Academic Senses: Towards An Academic Writer's Dictionary

200   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2021
  مجال البحث الذكاء الاصناعي
والبحث باللغة English
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نقدم طريقة لتحديد تعريفات المعنى المقصود للكلمة الأكاديمية المعينة في قائمة الكلمات الرئيسية الأكاديمية. في نهجنا، يتم تحويل قائمة الكلمات الرئيسية إلى UNIGRAM من جميع ترجمات الماندرين الممكنة، المقصود أم لا تنطوي على طريقة تحويل الكلمات في قائمة الكلمات الرئيسية في جميع الترجمات باستخدام قاموس ثنائي اللغة، والحوسبة الكلمة التهم الترجمية من عدد الكلمات. عند تشغيل وقت التشغيل، يتم تسجيل كل تعريف (مع الترجمة المرتبطة) من Word المعطى بتهم الكلمة والحرية، ويتم إرجاع التعريف بأعلى عدد. نقدم نظام نموذجي لنموذج الكلمة الأكاديمية لتوليد التعاريف والترجمة لأغراض أطقم الأسنان. كما جربنا أيضا مع تجميع تضمينات التعريفات لجميع الكلمات والتعاريف، وتحديد المنطقي المقصود لصالح التضمين في مجموعات أكبر. يظهر التقييم المطلق أداء واعد. هذا المسعى هو خطوة نحو إنشاء قاموس متكامل من قائمة الكلمات الأكاديمية.



المراجع المستخدمة
https://aclanthology.org/
قيم البحث

اقرأ أيضاً

غالبا ما تسقط نماذج اللغة الطبيعية عند فهم وتوليد تدوين رياضي. ما لا يكون واضحا هو ما إذا كانت هذه العيوب ترجع إلى حدود أساسية للنماذج، أو عدم وجود المهام المناسبة. في هذه الورقة، نستكشف مدى قيام نماذج اللغة الطبيعية بتعلم الدلالات بين الترميز الرياض ي ونصها المحيط بها. نقترح اثنين من مهام توقعات الترميز، وتدريب نموذج أقنز رموز الترميز بشكل انتقائي ويزفر الجمل اليسرى و / أو اليمينة كسياق. مقارنة بالنماذج الأساسية التي تدربها نمذجة اللغة الملثمين، حققت طريقنا أداء أفضل بكثير في المهامتين، مما يدل على أن هذا النهج هو الخطوة الأولى جيدة نحو نمذجة النصوص الرياضية. ومع ذلك، نادرا ما تتنبأ النماذج الحالية برموز غير مرئية بشكل صحيح، وتوقعات المستوى المميز أكثر دقة من تنبؤات مستوى الرمز، مما يشير إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لتمثيل الأنماط الهيكلية. بناء على النتائج، نقترح أن نشير في المستقبل يعمل نحو نمذجة النصوص الرياضية.
تعرض تعليم علوم المكتبات و المعلومات لتغيير و إعادة تنظيم أساسي خلال العقدين الماضيين، حيث تحول منهج المكتبات التنقليدي إلى مهنة معلوماتية ذات دراسات جامعية في المرحلة الأولى و حتى مرحلة الدراسات العليا و حتى الدكتوراه. فضلاً عن تغيير في المقررات و المناهج و قبول الطلاب، و قد كان لسوق العمل و دخول تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات تأثيره الواضح في الأفكار و المفاهيم التقليدية للمكتبات و قد أصبحت دراسات المكتبات و المعلومات أكثر استقراراً في الجامعات. و هذه الدراسات تعتمد على البحث و تستجيب للمتطلبات الأكاديمية الجامعية علاوةً على اهتمامها بالمهارات و التخصصات المطلوبة لسوق العمل. هذا و يقوم قسم المكتبات و المعلومات بجامعة دمشق بوضع المقررات و تطويرها لتتماشى مع التطورات المتسارعة في هذا المجال و بما يواكب تطور المناهج في الجامعات الغربية.
إنّ لمرحلة التعليم الجامعي الأكاديمي أهمية كبيرة بالنسبة للطالب الدارس لفن العمارة بكل أبعاده و تخصصاته و لعل من أبرزها هو التصميم المعماري، حيث تتنوع طبيعة المشاريع التي تطرح أمامه في سعي لتعريفه بأغلب الوظائف التي تشغلها المباني التي أوجدها الإنسان و واكبت تغيراتها و مستجداتها مسار تطوره و احتياجاته. لعل من أهم هذه المنشآت اليوم و التي بادر حقل التعليم المعماري في كلية الهندسة المعمارية بجامعة تشرين بطرح مسألة تصميمها بما يتوافق مع البيئة المكانية لمدينة اللاذقية و زمانها، هي المباني التجارية الخدمية، كونها بنى معمارية لاقت اهتماما و مطلباً ملحوظاً محلياً و عالمياً، تلبية لتطور سوق العمل و مستجدات الحياة اليومية المعاصرة، و ذلك في ضوء الطريقة المتبعة في تعليم التصميم المعماري التي يسلط عليها البحث الضوء من خلال تحليل مجموعة من المشاريع التي قدمها الطلاب لتصميمها، لتقييم درجة توافقها مع روح العصر في مواكبة أهم ما يطرح في عالم العمارة عالميا من نظريات و أفكار ، و مع احتياجات المستخدمين المختلفة المحددة في نص المشروع المعطى من جهة، و مع الاشتراطات و الأحكام التي نصت عليها أنظمة البناء في المدينة و فرضت واقعاً ميدانياً يتناوله البحث بكل أبعاده و جوانبه.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين التنظيم الذاتي الأكاديمي و كل من الجنس و التخصص الدراسي, و ذلك لدى عينة من طلبة كلية الهندسة المدنية و كلية التربية بجامعة دمشق، كما هدف إلى تعرّف الفروق التي تعود إلى التخصص و الجنس (ذكور و إناث). استخدم الب احث المنهج الوصفي و ذلك لملائمته لطبيعة البحث الحالي. تكونت العينة من (115) طالباً و طالبةً, بواقع (62) طالباً و طالبةً من طلبة كلية التربية، و (53) طالباً و طالبةً من طلبة كلية الهندسة المدنية، بلغ عدد الإناث (59) طالبةً، و الذكور (56) طالباً, و قد طبق على هذه العينة مقياس التنظيم الذاتي الأكاديمي، و ذلك بعد التحقق من صدقه و ثباته. أظهرت النتائج وجود فروق في مستوى التنظيم الذاتي الأكاديمي لصالح طلبة كلية التربية و فروق حسب الجنس, و ذلك لصالح الإناث, و أن كل من التخصص و الجنس كان لهما أثراً كبيراً في التنظيم الذاتي الأكاديمي, و في ضوء النتائج، قدم الباحث مجموعة من المقترحات لتحسين التنظيم الذاتي الأكاديمي لدى الطلبة و ذلك لتحقيق أهدافهم العلمية على نحو فعال.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا