ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الهدف: تحديد ثخانة طبقة الألياف العصبية الشبكية RNFL التي تصبح عندها أذية الساحة البصرية VFقابلة للكشف الطرائق: شملت الدراسة 29 شخص طبيعي و 36 شخصاً زرقياً (عين واحدة لكل شخص), خضع جميع المرضى لفحص الساحة البصرية بجهاز OCTOPUS برنامج الزرق 2-30 و قي اس ثخانة طبقة الألياف العصبية حول الحليمة باستخدام جهاز HIEDELBERG-SPECTRALIS SD_OCT النتائج: أظهرت مقارنة نتائج الاختبارين حساسية أعلى للOCT مقارنة بالساحة البصرية. و كانت ثخانة RNFL الوسطية التي ظهر عندها أذية VF 87 ميكرون. و كانت قيمة ثخانة RNFL العلوية التي ترافقت مع أذية ساحة بصرية سفلية حوالي 101 ميكرون. في حين كانت ثخانة RNFL السفلية التي ترافقت مع أذية ساحة بصرية علوية 75 ميكرون, و كان الفرق بين قيم RNFL في حالتي الساحة البصرية و الساحة الزرقية هاماً إحصائياً (p<0.001). الخلاصة: في الزرق مفتوح الزاوية, يبدو أنه من الضروري حصول ترقق هام في طبقة RNFL قبل أن تصبح عيوب الساحة البصرية قابلة للكشف.
الOCT وسيلة تشخيصية حديته لفحص الأنسجة بشكل غير جارح .بدئ استخدامها في الممارسة السريرية منذ عام 1995 و يشبه تصوير التماسك البصري المقطعي التصوير بالأمواج فوق الصوتية من حيث أنه يعتمد مبدأ التقاط الصدى إلا الأمواج الضوئية بدلاً من الأمواج فوق الصوتية إن إمكانية الحصول على صور للشبكية عالية التباين و إعادتها بسهولة بشكل غير جارح جعلت هذا الفحص مهما جداً في الأمراض الشبكية المترافقة بإصابة اللطخة الصفراء. لذلك هدفنا هو دراسة احصائية لقيم لثخانة اللطخة الصفراء بواسطة تصوير التماسك البصري المقطعي و علاقة كل منها بالعمر و الجنس و العلاج و القدرة البصرية و فترة المرض لدى مرضى السكري, لذلك يعد القياس الدقيق لسماكة اللطخة الصفراء هاماً من اجل متابعة تقدم المرض و تقييم العلاج و التشخيص الدقيق لآفات حدة الأبصار. ثخانة اللطخة في العينين كان أكبر عند الذكور من الإناث , نلاحظ بأن القدرة البصرية تتناقص مع العمر, و بالنسبة لكلتا العينين نلاحظ بأن ثخانة اللطخة تزداد مع العمر و ارتباط ايجابية بين ثخانة اللطخة في كلتا العينين و بين مدة المرض, و يتبين عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين الثخانات مع اختلاف نوع العلاج (أنسولين أو حبوب) فنلاحظ وجود علاقة ارتباطية بين القدرة البصرية و ثخانة اللطخة في كلتا العينين, حيث تنخفض القدرة البصرية لدى مرضى السكري مع زيادة الثخانة, و في دراسة الأجزاء المختلفة للطخة فإن الجزء الداخلي أكثر ثخانة من الجزء الخارجي, و الجزء الأنفي أكثر ثخانة من أجزاء اللطخة المختلفة, و الجزء الداخلي الأنفي أكثر ثخانة.
إن عدم تناظر الوجه شائع بين البشر، لذلك زادت نسبة الاهتمام به و ظهرت طرق مختلفة لتقييم عدم التناظر. يعتبر التصوير المقطعي المحوسب من الطرق الدقيقة التي تمكن الطبيب الفاحص من قراءة جيدة للوجه بالمستويات الثلاثة، و يستخدم حالياً على نطاق واسع للحصول عل ى معلومات ثلاثية الأبعاد عن المركب القحفي الفكي من خلال تطوير تقنيات و برامج حاسوبية تتيح الدراسة الدقيقة للوجه و الفكين بسهولة. يهدف هذا البحث إلى إيجاد العلاقة بين اللاتناظر الوجهي و أنماط سوء الإطباق (الصنف الأول، الصنف الثاني) بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد CT. تتألف عينة البحث من 48 صورة مقطعية محوسبة لـ 23 ذكراً و15 أنثى تراوحت أعمارهم بين 18 و 35 سنة، و لم يسبق أن خضعوا لمعالجة تقويمية سابقة. و قسمت العينة حسب سوء الإطباق الموجود إلى (17 صنفاً ثانياً و 24 صنفاً أولاً). أجري تحليل T ستيودينت لجميع قياسات الدراسة. و أظهرت الدراسة وجود فرق ذي دلالة بين الصنفين الأول و الثاني بين اليمين و اليسار.
إن القوى الناتجة عن التوسيع الفكي السريع لا تتركز فقط على توسيع الفك العلوي إنما تحدث تغيرات مرافقة في الدروز الفكية الوجهية و من هنا ظهر هدف البحث في تحري تأثير التوسيع الفكي السريع على الالتحام الغضروفي الوتدي القذالي عند الأطفال بواسطة التصوير المقطعي المحوسب ذي الحزمة المخروطية.
ان عدم تناظر الوجه شائع بين البشر لذلك زادت نسبة الاهتمام به و ظهرت طرق مختلفة لتقييم عدم التناظر و يعتبر التصوير الطبقي المحوسب من الطرق الدقيقة التي تمكن الطبيب الفاحص من قراءة جيدة للوجه بالمستويات الثلاثة, و يستخدم حاليا على نطاق واسع للحصول ع لى معلومات ثلاثية الأبعاد على المركب القحفي الفكي من خلال تطوير تقنيات و برامج حاسوبية تتيح بسهولة دراسة دقيقة للوجه و الفكين. يهدف هذا البحث الى ايجاد العلاقة بين اللاتناظر الوجهي و انماط سوء الإطباق (صنف اول . صنف ثالث) بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد CT.
يهدف هذا البحث إلى تحويل بيانات الطبقي المحوري المحوسب لعظم الفخذ المصاب بالسرطان إلى نموذج ثلاثي الأبعاد, و تصميم البديل المعدني للمنطقة المصابة و تحليله في برامج التحليل الميكانيكي, من أجل دراسة وثوقيته و ملاءمته من حيث توزع الإجهادات و القوى تماما ً كما لو كان في جسم المريض بعد التركيب و بالتعاون مع طبيب الجراحة العظمية, يتم الاعتماد على برامج CAD الخاصة بالعمل الميكانيكي الطبي المشترك حيث نستخدم برنامج Mimics لقراءة صورة الطبقي المحوري و برنامج 3MATIC من أجل تحويل الصورة إلى نموذج رقمي ثلاثي الأبعاد بعد عملية توليد السطح و الحجم للبديل العظمي, و تتم عملية تحليل الإجهادات و القوى التي ستتعرض لها منطقة التعويض في برنامج COMSOL, حيث تبين بعد التصميم و التحليل أن البديل ملائم ميكانيكياً و لا يحوي مناطق خطرة بعد تطبيق الحمل المتوقع.
المقدمة: إن لوظيفة التنفس الأثر البالغ على التشخيص التقويمي و التخطيط للعلاج، كما لها أثر كبير على ثبات و استقرار نتائج المعالجة التقويمية. و لذلك كان من المهم أن نقوم بدراسة أعمق و أكثر دقة للصفات الشكلية للمجرى التنفسي العلوي ، و التحري عن علاقتها مع السمات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية. الهدف: هدفت هذه الدراسة إلى تحري علاقة أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي لدى البالغين مع العلاقة الفكية في المستوى السهمي ، كما هدفت لتحري وجود اختلاف في قياسات المجرى التنفسي العلوي بين الذكور و الإناث و ذلك بالاستعانة بالمقاطع السهمية و المحورية للتصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 29 بالغاً (12 ذكور،17 إناث) تم انتقاؤهم من مرضى كانوا بصدد إجراء تصوير مقطعي محوسب تلقائياً لأسباب لا تتعلق بمشاكل تقويمية أو بأمراض الأنف و الاذن و الحنجرة، و لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة .تم تقييم العلاقة الأمامية الخلفية للفكين العلوي و السفلي من خلال الزاوية ANB ، المسافة AF-BF و تقييم ويتز ، و من ثم تحليل معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي. النتائج : وجدنا علاقة هامة إحصائياً بين أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي و المتغيرات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي ،حيث أظهر عمق و مساحة المجرى التنفسي الأنفي علاقة سلبية هامة إحصائياً مع كل من الزاوية ANB ، تقييم ويتز و المسافة AF-BF و ذلك عند مستوى دلالة (p<0.05) .كما وجدنا أن عمق المجرى التنفسي الفموي لدى الإناث أقل و بشكل هام إحصائياً منه لدى الذكور. الخلاصة :هناك علاقة هامة إحصائياً بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي عند المرضى البالغين و غير الخاضعين لعلاج تقويمي سابق، و ممن ليس لديهم أعراض سريرية لاضطرابات المجرى التنفسي الأنفي و الفموي.
يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير لشكل و قياس الأقواس في التشخيص التقويمي و وضع الخطط العلاجية من ناحية تأثيرها في المسافة المتوفرة ، العوامل الجمالية السنية و استقرار الإطباق. تمكّن الخيارات الواسعة لتقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي من دراسة أفضل ، بما تقدمه من تحرِّ للبنى التشريحية الحقيقية , بالأبعاد ذاتها دون تشوه في المقاطع أو تراكب للبنى ، مع إمكانية اختيار المقطع المراد بكل سهولة. هدف البحث: تقييم عرض الأقواس السنخية العلوية و السفلية عند أفراد بصنف ثاني هيكلي بالمقارنة مع أفراد بصنف أول هيكلي باستخدام تقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي. مواد وطرق البحث: بلغ عدد أفراد العينة 42 فرداً بالغا ( 32 بصنف ثاني هيكلي ، 10 بصنف أول هيكلي) لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة و تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائيا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب غير تقويمية و لا تتعلق بأمراض الأذن و الأنف و الحنجرة ، تم قياس العرض السنخي عند الضواحك و الأرحاء الأولى العلوية و السفلية ، تم تطبيق اختبار t للعينات المستقلة . النتائج : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين العرض السنخي العلوي و السفلي لدى أفراد الصنف الأول و الثاني الهيكلي في منطقة الضواحك و الأرحاء . لم يكن للجنس تأثير ذو دلالة إحصائية في نتائج الدراسة. الخلاصة : لا يوجد فرق في العرض السنخي بين البالغين من الصنف الثاني و الصنف الأول الهيكلي و بالتالي فإن منشأ الخلل في المستوى المعترض عند أفراد الصنف الثاني الهيكلي -عند وجوده- لا يعود غالبا للقواعد السنخية .
هدفت هذه الدراسة إلى تحري علاقة أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي مع نموذج النمو الوجهي لدى عينة من الأفراد البالغين في منطقة الساحل السوري ، كما هدفت لتحري وجود اختلاف في أبعاد المجرى التنفسي العلوي بين الذكور و الإناث و ذلك بالاستعانة بالمقاطع السهمية و المحورية للتصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا