ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تشير الدراسات النفسية الأخيرة إلى أن الأفراد الذين يعرضون التفكير الانتحاري يتحول بشكل متزايد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بدلا من ممارسي الصحة العقلية.شخصيا سياقته في تراكم هذا الاضطراب أمر بالغ الأهمية لتحديد دقيق للمستخدمين المعرضين للخطر.في هذا ال عمل، نقترح إطارا يشترك في الاستفادة من التاريخ العاطفي للمستخدم والمعلومات الاجتماعية من حي المستخدم في شبكة إلى السياق تفسير أحدث تغريد المستخدم على Twitter.تعكس الطبيعة الخالية من النطاق لعلاقات الشبكة الاجتماعية، نقترح استخدام شبكات استئصال الرسم البياني القطعي، والتركيبة مع عملية الصقور لتعلم الطيف العاطفي التاريخي للمستخدم بطريقة حساسة للوقت.يتفوق نظامنا بشكل كبير على الأساليب الحديثة في هذه المهمة، مما يظهر فوائد كل من تمثيلات السياق الاجتماعي والخاصة.
هدف البحث تعرف على طبيعة العلاقة بين التفكير الانتحاري و أسباب العيش، و التعرف على الفروق بين مرتفعي و منخفضي التفكير الانتحاري في أسباب العيش، و التعرف أيضاً على الفروق بين الذكور و الاناث في التفكير الانتحاري و أسباب العيش، لدى عينة تكونت من ( 1 76 ) طالباً و طالبة من طلبة الصف الثاني الثانوي في مدينة حمص، باستخدام مقياس التفكير الانتحاري إعداد الانصاري ( 2004 ) و قائمة اسباب العيش للمراهقين ل واسمان و آخرون ترجمة و اعداد الباحثة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا