ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن الألياف البصرية هي واحدة من أهم وسائل الاتصال المستخدمة في أنظمة الاتصالات و قد تم استخدامها لنقل البيانات بسرعة عالية لمزاياها العديدة و الضياعات المهملة في عملية النقل، و يعتبر التشتت العامل الرئيسي الذي يحد من كفاءة الأداء. هناك أنواع مختلفة من معوضات التشتت في الألياف البصرية و لكن يعتبر ليف شبكة براغ FBG هو الأكثر استخداماً في تعويض التشتت في أنظمة الاتصالات البصرية، بسبب الكلفة المنخفضة للمرشح المستخدم لاختيار طول الموجة و انخفاض فقد الحقن، حيث يملك طيف انعكاس منفصل و عرض حزمة واسع. سوف يتم تحليل محاكاة لنظام الاتصالات استنادًا إلى معايير مختلفة باستخدام simulator Optisystem ، و اعتماد الإعدادات الأنسب للنظام و التي تشمل استطاعة الدخل و طول الكبل البصري (كم) و معامل التخامد (ديسيبل/كم) الخاص بالليف البصري، و حسبت ثلاث معلمات مختلفة و تشمل كلا من استطاعة الإشارة، استطاعة الضجيج، الاستطاعة الخارجة عند المستقبل.
في هذا البحث قمنا بدراسة و مقارنة أشهر مقاييس جودة الوصلات داخل شبكات الحساسات اللاسلكية التي تعتمد على بروتكول التوجيه الشجري (CTP) المضّمن داخل نظام التشغيل (TinyOS) و ذلك من أجل عدة نماذج لشبكة حساسات لاسلكية، و قمنا بإجراء محاكاة لهذه المقايي س باستخدام محاكي الشبكات (TOSSIM) و ذلك من أجل تقييم أدائها.
إن الهدف من هذه الدراسة و تحديد أفضل تصميم و بعد و مسافة التجويف التي تسمح لأكبر كمية من الضوء أن تدخل الفراغ وفقا لأحد معايير تقييم الاستدامة العالمية ، و أيضاً دراسة خصائص ضوء النهار لهذه الواجهات المزدوجة القشرة، في هذا البحث أجريت تجارب عديدة لدراسة تأثير تصميم الواجهة المضاعفة على معيار الاستدامة (عامل الإضاءة النهارية) للفراغ المدروس.
قمنا في هذا البحث بإجراء دراسة تحليلية لأهم خوارزميات حجز الموارد المقترحة في الأبحاث السابقة, و المقارنة بينها من حيث الهدف الذي تسعى لتحقيقه و المزايا و نقاط الضعف في كل منها.
نقوم في ىذا البحث بتقديم د ا رسة عن الحماية في شبكات VANET و التي تعد جزءاً من الشبكات اللاسلكية النقالة و المصممة بين المركبات المتحركة، فنقدم دراسة عن أهم الأخطار الأمنية التي تهدد حماية هذه الشبكات و تطبيقاتها . في الواقع سندرس الهجمات المتاحة على الشبكة و تحليل أخطارها، بالإضافة لمحاكاة بعض تلك الهجمات، و تحديدا" هجوم حجب الخدمة باستخدام أدوات مناسبة، و تصنيف أخطارها بناء على دراسة لمتحولات معينة تصف أداء الشبكة. إضافة إلى ذلك اقتراح بعض الحلول الأمنية التي تساعد في الحد من تأثير هذه الهجمات، و من ثم تطبيق هذه الحلول و تقييمها.
لقد قمنا في هذا البحث باستخدام المحاكي NCTUns6.0 لمحاكاة عمل هذا النوع من الشبكات و ذلك نظرا لصعوبة تنفيذ السيناريو في العالم الحقيقي . حيث تم استخدام بروتوكولين توجيه (شعاع المسافة الموائم ADV , شعاع المسافة عند الطلب النقال AODV) على مجموعة من ا لسيناريوهات التي تحاكي إلى حد ما الواقع. تم دراسة أداء و وثوقية الشبكة بناءاً على عدد من المعايير, لنجد أن بروتوكول شعاع المسافة الموائم ADV يتلاءم مع الشبكة كلما زادت بنيتها و آلية حركة العقد تعقيداً, حيث يقوم بتعديل حمل التوجيه من خلال تنوع حجم و تردد تحديثات التوجيه استجابةً لتدفق البيانات و حركية العقد.
يقدم البحث في قسمه الأول تحليل لأهم الهجمات الأمنية المحتملة على البروتوكول الهجين ZRP مثل هجوم المسار , و يعرض في قسمه الثاني الحل المقترح و المعتمد على مفهوم التعمية التي تعتمد على الهوية و كذلك تحقيق هذا الحل و تقييمه من خلال المحاكي NS-2.
هدفت الدراسة إلى التنبيه إلى خطر انجراف ثلاثة أنواع من الترب المكشوفة من خلال حساب كمية التربة المنجرفة من أثر تتالي خمس عواصف مطرية متساوية الشدة على تلك الترب، و تمّ تأمين الترب اللازمة للدراسة من مناطق عدة من محافظات مختلفة في سورية، حيث تم وضعها في أحواض، ثم عرضت للعواصف المطرية بوساطة جهاز مطر صناعي متنقل(Rainfall Simulation)، و بعد كل عاصفة مطرية، تم تسجيل القراءات المتعلقة بفقد التربة، و الجريان السطحي، و الرشح. أظهرت نتائج هذه الدراسة من حيث تأثير القوام في الانجراف، أن أكثر المجموعات الميكانيكية المنجرفة في الترب الثلاث هي مجموعة السلت بالدرجة الأولى، تليها مجموعة الطين، ثم الرمل، و أن الترب الطينية ذات النسبة المرتفعة من السلت أشدّ انجرافاً من الترب الطينية ذات النسبة المنخفضة من السلت، تليها الترب الرملية الطينية اللومية؛ إذْ بلغت كمية التربة المفقودة من التربة الطينية ذات المحتوى العالي من السلت 147.7طن/ه/سنة، و الطينية ذات المحتوى المنخفض من السلت 118.5طن/ه/سنة، أما التربة ذات القوام الرملي الطيني اللومي فبلغت 90.5طن/هـ/سنة، و أن انجراف الترب تعلق بالدرجة الأولى بنسبة الكربونات الكلية، ثم نسبة التبعثر، ثم المادة العضوية، و أخيراً نسبة السلت.
تم في هذه الورقة عرض لبنى المعالجات المتوازية و التركيز على بنيتين أساسيتين من هذه البنى و هي بنية المعالج فائق التدرج (Superscalar Processor) و بنية المعالج الشعاعي (Vector Processor)، و بالإعتماد على الخصائص الأساسية لكل منها تم بناء محاكي لهذه الب نى يحاكي آلية عملها برمجياً بهدف المقارنة بين أدائها فيما يخص التوازي على مستوى البيانات (Data Level Parallelism DLP) و التوازي على مستوى التعليمات (Instruction Level Parallelism ILP). تبين النتائج أن فعالية تنفيذ التعليمات على التوازي تعتمد بشكل كبير و أساسي على اختيار بنية المعالج المناسبة للتنفيذ وفق نوع التوازي الممكن تطبيقه على التعليمات، و أن ميزات الشعاع في البنية الشعاعية تحقق تحسين ملحوظ في الأداء لايمكن إغفاله في تنفيذ عمليات DLP و تبسيط للكود البرمجي و تقليل لعدد التعليمات، و يشكل المحاكي المقدم نواة جيدة يمكن تطويرها و الإضافة عليها خاصة فيما يخص المجال التعليمي لطلاب علوم و هندسة الحاسب و المجال البحثي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا