ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى إجراء تحليل اقتصادي وصفي و قياسي لدوال تكاليف إنتاج محصول الشّعير البعل في مناطق الاستقرار الأولى و الثّانية و الثّالثة في محافظة الحسكة، و تحديد الحجوم المُثلى للإنتاج و المُعظِّمة للرّبح. تمّ جمع البيانات من خلال استمارة استبيان وُج ِّهت لمزارعي محصول الشّعير البعل في منطقة الدّراسة لمتوسط الموسمين 2015\2016 - 2016\2107
هدف البحث إلى دراسة تأثير العناصر المناخية (الأمطار, الحرارة الجافة, الجفاف) على إنتاج القمح و الشعير (المروي و البعل) في محطة الحسكة بالمنطقة الشرقية, و لتحقيق أهداف البحث تمّ اعتماد سلسة زمنية تمتد من العام 2001 و لغاية العام 2010, و بالاعتماد على الأرقام القياسية, و معدلات النمو, و الانحدار المتعدد كان من أهم نتائج البحث: 1- هناك علاقة قوية جداً و دالة إحصائياً بين إنتاج القمح المروي و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف, حيث كان مؤشر الجفاف الأكثر تأثيراً يليه كميات الأمطار يليه الحرارة الجافة. 2- لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين إنتاج القمح البعل, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف. 3- هناك علاقة قوية و دالة إحصائياً بين إنتاج الشعير المروي, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف, حيث كان مؤشر الجفاف الأكثر تأثيراً يليه الحرارة الجافة يليه كميات الأمطار. 4- لا توجد علاقة دالة إحصائياً بين إنتاج الشعير البعل, و كلاً من كميات الأمطار و الحرارة الجافة و مؤشر الجفاف.
هدفت الدراسة إلى التنبيه إلى خطر انجراف ثلاثة أنواع من الترب المكشوفة من خلال حساب كمية التربة المنجرفة من أثر تتالي خمس عواصف مطرية متساوية الشدة على تلك الترب، و تمّ تأمين الترب اللازمة للدراسة من مناطق عدة من محافظات مختلفة في سورية، حيث تم وضعها في أحواض، ثم عرضت للعواصف المطرية بوساطة جهاز مطر صناعي متنقل(Rainfall Simulation)، و بعد كل عاصفة مطرية، تم تسجيل القراءات المتعلقة بفقد التربة، و الجريان السطحي، و الرشح. أظهرت نتائج هذه الدراسة من حيث تأثير القوام في الانجراف، أن أكثر المجموعات الميكانيكية المنجرفة في الترب الثلاث هي مجموعة السلت بالدرجة الأولى، تليها مجموعة الطين، ثم الرمل، و أن الترب الطينية ذات النسبة المرتفعة من السلت أشدّ انجرافاً من الترب الطينية ذات النسبة المنخفضة من السلت، تليها الترب الرملية الطينية اللومية؛ إذْ بلغت كمية التربة المفقودة من التربة الطينية ذات المحتوى العالي من السلت 147.7طن/ه/سنة، و الطينية ذات المحتوى المنخفض من السلت 118.5طن/ه/سنة، أما التربة ذات القوام الرملي الطيني اللومي فبلغت 90.5طن/هـ/سنة، و أن انجراف الترب تعلق بالدرجة الأولى بنسبة الكربونات الكلية، ثم نسبة التبعثر، ثم المادة العضوية، و أخيراً نسبة السلت.
يزداد الاهتمام بالأبحاث المتعلقة بالهطولات المطرية مع تطور أساليب قياسها و تحديد خصائصها، و بات من الضروري التوصل إلى أسس و قواعد مشتركة عند البحث في علاقة الهطول المطري بالظواهر المناخية و تأثير خصائص الهطولات في النشاطات البشرية المتنوعة، و من أولى هذه الأسس تحديد مفهوم مشترك لحادث الهطول المطري. تم في هذا البحث تجميع قياسات الهطول المطري التي تم تسجيلها باستخدام القائس المكيالي العادي Rain Gauge و القائس الليزري للتوزع الحبي Disdrometer في فرايزينغ جنوب ألمانيا في صيف 2009 بهدف تحديد أثر التعريف المعتمد للهطول المطري على خصائص الهطول. تم اختيار أربعة تعاريف لحادث الهطول المطري بناءً على مجموعة من المعايير تتعلق بمواصفات أجهزة القياس و تمت مقارنة التعاريف الأربعة بناءً على عدد حوادث الهطول المطري وفق كل تعريف و الزمن الوسطي للهطول و شدة الهطول و كمية الهطول و عدد حبات المطر المسجلة في مجموع الهطولات و المجموع الكلي لحجم الهطولات. تم في نهاية البحث اقتراح تعريف لحادث الهطول المطري يستغل الدقة التي يوفرها القائس الليزري.
هدف البحث إلى تقدير دوال التكاليف الكلية و المتوسطة و الحدية و الحجوم الاقتصادية للإنتاج الأمثل لمحصول العدس البعل في المنطقة المطرية الأولى من محافظة حلب باستخدام نماذج الاقتصاد القياسي. اعتمد في تنفيذ البحث أسلوب تحليل الانحدار الخطي ذي المعادلة ا لواحدة، لتفسير العلاقة بين مقدار الإنتاج كمتغير مستقل، و قيمة تكاليف الإنتاج كمتغير تابع.
نظراً لارتفاع معدل هطول الأمطار في المنطقة الساحلية، و قلة المشاريع المائية فيها مقارنةً مع العرض المائي، و بالتالي عدم الاستفادة من مياه الأمطار بدرجة كبيرة. رأينا أن نلفت الانتباه إلى أهمية الاستفادة من كميات الأمطار في تنمية الموارد المائية في الم نطقة الساحلية, و ذلك من خلال ايجاد نموذج رياضي يربط بين كميات الأمطار و بين الطلب (السكاني و الزراعي و الصناعي) على الموارد المائية خلال الفترة (2000-2012), و ذلك بهدف إمكانية التنبؤ فيها مستقبلاً, و بما يكفل حسن إدارتها و ترشيد استخدامها في القطاعات المختلفة. و كان من أهم نتائج البحث: 1- تتطور كميات الأمطار بشكل متناقص خلال الفترة (2002-2012), و بمعدل سنوي بلغ (1.84%). 2- يتطور حجم الطلب على الموارد المائية بشكل متزايد خلال الفترة (2002-2012), و بمعدل سنوي بلغ (3.41%) للطلب السكاني, و (3.47%) للطلب الزراعي, و (6.25%) للطلب الصناعي. 3- هناك فائض بين كمية الموارد المائية المتاحة و حجم الطلب عليها, حيث يتناقص هذا الفائض خلال الفترة (2002-2012) بمعدل سنوي بلغ (2.97%). 4- إن تقدير الفائض بين كمية المتاح من الموارد المائية, و حجم الطلب عليها سيتناقص في العام 2023 عما سيكون عليه في العام 2013 بمعدل سنوي (-3.23%).
هدفت هذه الدراسة إلى التحليل الاقتصادي الوصفي و القياسي لدوال تكاليف إنتاج الشعير تحت أسـلوب الزراعة البعلية في المنطقة الشمالية من سورية و تحديد الحجوم المحققة للكفاءة الاقتـصادية و المعظمـة للربح .جمعت البيانات الأولية الميدانية عام (2010) ، و تم الحصول عليها من خلال المقابلة الشخصية مـع المزارعين في المنطقة الشمالية وفقاً لمناطق الاستقرار الزراعي (الأولى، الثانيـة، الثالثـة، الرابعـة)، و باستخدام التحليل الاقتصادي الكمي لتكاليف إنتاج الشعير، تبين أن أعلى متوسط تكلفة إنتاج للدونم الواحد في المنطقة الشمالية بلغ 3.1859 ل.س في منطقة الاستقرار الزراعي الأولـى، و أدناهـا بلـغ 5.1694 ل.س في منطقة الاستقرار الزراعي الرابعة، و أشارت نتائج تحليل التكاليف و العائدات إلى أن أعلى صـافي عائد في المنطقة الشمالية بلغ 43.650 ل.س/دونم في منطقة الاستقرار الزراعي الأولـى، و أدنـاه بلـغ 2.395 ل.س/ دونم في منطقة الاستقرار الزراعي الثالثة، كما دلت نتائج التحليل الاقتصادي الوصفي على أن أدنى متوسط تكلفة لإنتاج 1 كغ من الشعير هو 3.8 ل.س في منطقتي الاستقرار الأولى و الثانيـة، و أن أعلاه بلغ 3.9 ل.س في منطقة الاستقرار الزراعي الرابعة، و باستخدام النماذج القياسية الاقتصادية لدالـة التكاليف حسب و حدد الحجم المحقق للكفاءة الاقتصادية، و الحجم المعظم للربح لكل منطقـة، و قـد ابتعـدت الممارسات الفعلية للمزارعين في المناطق الأخرى عن الحجوم الناتجة عن التحليل القياسي، و دلت النتـائج على أن المساحة المحققة للكفاءة الاقتصادية بلغت 8.35 دونما ضمن المنطقة الرابعة، و كانـت أقـل مـن المساحة الفعلية لهذه المنطقة.
يهدف البحث إلى تحديد قيم التسرب كمعامل هيدروجيولوجي أساسي، يعبر عن تغذية المياه الجوفية، و الذي تم تحديده وفق معطيات القياسات الدورية لتغيرات مناسيب المياه الجوفية في مجموعة من الآبار المحفورة في منطقة الدراسة، و يتضمن البحث مقدمة عامة، و عرضا للوض ع الجيولوجي و الهيدروجيولوجي للمنطقة المدروسة، يليهما تحديد الطريقة المتبعة لحساب قيم التسرب و البخر. و من ثم عرضا للنتائج المتضمنة قيم التغذية بالتسرب للمنطقة المدروسة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا