ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أدت التطورات الأخيرة في الشبكات العصبية إلى التقدم في توليد البيانات إلى النص.ومع ذلك، فإن الافتقار إلى قدرة النماذج العصبية للسيطرة على هيكل الإخراج الذي تم إنشاؤه يمكن أن يحد في بعض تطبيقات العالم الحقيقي.في هذه الدراسة، نقترح إطارا جديدا لخطة الرو اية (Plangen) لتحسين قابلية تحكم نماذج البيانات النصية العصبية.يتم إجراء تجارب واسعة من التجارب والتحليلات على مجموعة من مجموعات البيانات القياسية، Totto و Webnlg.تظهر النتائج أن نموذجنا قادر على التحكم في كل من الجملة داخل الجملة وبنية الجملة بين الإخراج الناتج.علاوة على ذلك، تظهر المقارنات التجريبية ضد الأساليب السابقة من الأساليب السابقة أن نموذجنا يحسن جودة التوليد وكذلك تنوع الإخراج عند الحكم على التقييمات البشرية والآلية.
تعتمد نماذج تلخيص الجماع بشكل كبير على آليات النسخ، مثل شبكة المؤشر أو الاهتمام، لتحقيق أداء جيد، تقاس بالتداخل النصي مع الملخصات المرجعية.نتيجة لذلك، تبقى الملخصات التي تم إنشاؤها بالقرب من التركيبات في المستند المصدر.نقترح نموذج * الحكم * نموذج لتو ليد المزيد من الملخصات الجماعية.يتضمن وحدة فك ترميز هرمي يقوم أولا بإنشاء تمثيل الجملة الموجزة التالية، ثم ظروف مولد Word على هذا التمثيل.إن ملخصاتنا الناتجة أكثر إشراك وفي الوقت نفسه تحقق درجات روج عالية عند مقارنتها بالملخصات المرجعية البشرية.نتحقق من فعالية قرارات التصميم لدينا بالتقييمات الواسعة.
في هذه الورقة، نقترح إطار جيل عصبي قابل للتحكم يمكن أن توجه بمرونة تلخيص الحوار مع تخطيط الكيانات المسماة الشخصية. يتم تعديل التسلسلات الشرطية لتحديد أنواع المعلومات أو منظور التركيز عند تشكيل ملخصات لمعالجة المشكلة الخاضعة للحدود في مهام التلخصات. ي دعم هذا الإطار نوعين من حالات الاستخدام: (1) منظور شامل، وهو حالة غرض لأغراض عامة مع عدم تحديد تفضيل المستخدم، بالنظر إلى نقاط موجزة من جميع محطات المحادثة والأشخاص المذكورين؛ (2) منظور التركيز، ضع الملخص بناء على كيان شخصي محدد من قبل المستخدم، والتي يمكن أن تكون واحدة من المحاورين أو أحد الأشخاص المذكورين في المحادثة. أثناء التدريب، استغلنا تخطيط حدوثها للكيانات المسماة الشخصية ومعلومات العناية الأساسية لتحسين الاتساق الزمني وتقليل الهلوسة في الجيل العصبي. تظهر النتائج التجريبية أن إطار عملنا المقترح يولد ملخصات بطلاقة ومتسقة في الواقع بموجب ضوابط التخطيط المختلفة باستخدام المقاييس الموضوعية والتقييمات البشرية.
في هذا العمل، نقدم طريقة لاختيار المحتوى وتخطيط المستندات للأخبار الآلية وتوليد التقارير من البيانات الإحصائية المهيكلة مثل تلك التي تقدمها الوكالة الإحصائية للاتحاد الأوروبي، يوروستات.هذه الطريقة مدفوعة بالبيانات وهي موضوع كبير مستقلة داخل مجال مجمو عة البيانات الإحصائية.نظرا لأن نهجنا لا يعتمد على التعلم الآلي، فهو مناسب لإدخال أتمتة الأخبار إلى مجموعة واسعة من المجالات حيث لا توجد بيانات تدريبية متاحة.على هذا النحو، فإنه مناسب كتكلفة منخفضة (من حيث جهود التنفيذ) خط الأساس له هيكلة المستند قبل إدخال المعرفة الخاصة بالمجال.
تبنت النهج الحديثة التجريدية لجيل النص إلى النص بنية فك التشفير الناجحة للغاية أو المتغيرات منها.تولد هذه النماذج نصا يجيد (ولكن في كثير من الأحيان غير دقيقة) وإجراء سيئة للغاية عند تحديد المحتوى المناسب وطلبه بشكل متماسك.للتغلب على بعض هذه القضايا، نقترح نموذجا عصبا بمرحلة تخطيط ماكرو تذكرنا مرحلة جيل تذكرنا بالطرق التقليدية التي تعتنق وحدات منفصلة للتخطيط وإعمال السطح.تمثل خطط الماكرو تنظيما رفيع المستوى للمحتوى الهام مثل الكيانات والأحداث وتفاعلاتها؛يتم تعلمهم من البيانات وإتاحة كمدخلات للمولد.تبين تجارب واسعة على معايير بيانات إلى نصية (Rotowire و MLB) أن نهجنا يتفوق على خطوط أساس تنافسية من حيث التقييم التلقائي والبشري.
تعد هذه الورقة دراسة تحليلية للخطط السياحية لمقاطعة هاينان الصينية والمنطقة الساحلية السورية قبل بدء الحرب السورية في عام 2011. وتختتم بنموذج متكامل للسياحة وكيفية ترجمة الخطط الاستراتيجية إلى مشاريع التنمية السياحية المستدامة في المنطقتين. تتناول ا لخطة الاستراتيجية في الحالة الصينية الخصائص البيئية والاقتصادية والمؤسسية والاجتماعية والعمرانية للتنمية السياحية ، التي تحدد البنية التحتية والبيئة اللازمة لمواصلة تطوير السياحة, ويتناقض ذلك مع غياب مثل هذه الاستراتيجية في حالة سوريا. تم استخلاص المعطيات من المقابلات مع المعنيين في مجال السياحة, والملاحظات, وتحليل الوثائق بالإضافة المواقع الألكترونية ذات الصلة. استخدمت تقنيات البحث النوعي بشكل رئيسي إضافة إلى البحث الكمي بشكل أقل, وذلك لتحليل البيانات المتاحة وتشكيل وصف تفصيلي للمقدرات الماضية والحالية والمستقبلية للسياحة في المنطقتين. تهتم الدراسة بأنماط النقل، واستخدام الأراضي، والتنمية السياحية، والتنمية الحضرية، والخطط الاستراتيجية المعتمدة في كلتا الحاتين الدراسيتين. طبقت الدروس المستفادة من ابتكارات السياحة الصينية في هاينان لاقتراح خطة تنفيذية لتنمية السياحة المستدامة في المنطقة الساحلية السورية بمجرد انتهاء الحرب الحالية. هذا يتطلب مشاركة نشطة من جميع أصحاب المصلحة المعنيين من كل المجالات على الرغم من اختلاف المصالح، كما يتطلب دمج ثلاثة عوامل تنموية منفصلة (اجتماعية وبيئية واقتصادية) بالإضافة للبيئة المبنية كعناصر مكملة وليس متضاربة.
يقدم قطاع النقل الشروط الملائمة و المناسبة لتطور قطاعات الاقتصاد الوطني الإنتاجية و الخدمية الأخرى، و تتصف علاقته مع هذه القطاعات بأنها علاقة تأثير متبادل، ما يعني أنه يتعذر تحقيق أي تقدم أو تنمية في أي من هذه القطاعات دون أن يسبقها أو يرافقها تقدمٌ ملموسٌ في قطاع النقل. لقد أولت الدولة هذا القطاع أهمية خاصة منذ فجر الاستقلال ،حيث خصص هذا القطاع بالاعتمادات الكبيرة في خططها الخمسية المتعاقبة. بعد عام 2000 حصلت هناك قفزة كبيرة في حجم الاعتمادات المخصصة لقطاع النقل، حيث بلغت هذه الاعتمادات في الخطة الخمسية التاسعة (2001-2005) ما يعادل ما أنفق على هذا القطاع في الخطط الخمسية السابقة مجتمعة. تعرض قطاع النقل و بناه التحتية (سكك حديدية، الطرق و الجسور، المطارات و وسائل النقل المختلفة...) إلى أعمال تدمير و تخريب ممنهج من جراء الأزمة التي تشهدها سورية منذ آذار 2011، التي هدفت الى تقطيع أوصال البلاد و شل حركة الركاب و البضائع، و نتيجة لذلك فقد مني قطاع النقل بخسائر إقتصادية جمة في بناه التحتية و وسائل النقل، و قد تم استعراض هذه الخسائر في متن هذا البحث للسنوات 2011،2012، 2013 ،كما تم استعراض واقع قطاع النقل قبل الأزمة. نظراً لأهمية هذا القطاع و دوره الأساسي في إعادة الإعمار، كانت هناك حزمة من المقترحات و الرؤى التي تم طرحها لإعادة إعمار البنى التحتية للقطاع نفسه كأولوية و تعزيز دور هذا القطاع في إعادة الإعمار و التنمية وفق محاور تنموية، و في إطار تخطيط اقليمي شامل و تنمية مستدامة. ولعل أهم آثار الأزمة، كان قرار الدولة السورية في الاتجاه شرقاً في سياستها، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على تنفيذ شبكات النقل وبناه التحتية ووسائل النقل. إنطلاقاً من هدف الربط بين البحار الخمسة ،الذي اعتبر هدفاً أعلى في الإطار الوطني للتخطيط الاقليمي، فقد تم استعراض بعض الرؤى التي يمكن أن تساعد في تحقيق هذا الهدف بغرض جذب النقل الدولي و العابر عبر سورية و استغلال موقعها الجغرافي المتميز كعقدة نقل ومواصلات، بما يفضي إلى زيادة في معدل النمو الاقتصادي، و بالتالي إلى رفع مساهمة قطاع النقل في الناتج الإجمالي المحلي.
اُستخدمت تقانات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في عملية تخطيط استعمالات الأراضي في محافظة اللاذقية من خلال المقارنة ما بين خصائص وحدات التربة)وحدة السهول الساحلية المستوية,وحدة الوديان والمسيلات المائية المستوية,تحت وحدة السفوح والمنحدرا ت خفيفة الانحدار,تحت وحدة السفوح والمنحدرات متوسطة الانحدار,تحت وحدة السفوح والمنحدرات شديدة الانحدار,وحدة القمم المنبسطة(ومتطلبات الأنماط الرئيسة لاستعمالات الأراضي التي تم تحديدها و توصيفها من خلال دراسة استعمالات الأرضي الراهنة وفق ثلاثة مستويات باستخدام نظام تصنيف استعمالات الأراضي المعتمد في وزارة الزراعة ) LUCS ( وتشمل هذه الأنماط ) LUT1 : حمضيات مروية متوسطة استخدام المكننة, LUT : بطاطا مروية عالية استخدام المكننة, LUT3 :بندورة مروية متوسطة استخدام المكننة, LUT4 :زيتون بعل منخفض استخدام المكننة, LUT5 :قمح بعل منخفض استخدام المكننة, LUT6 :غابات طبيعية(واستخدم برنامج LAMIS للمقارنة بين هذه الخصائص ومتطلبات الأنماط اعتماداً على العوامل المحددة للاستعمال:المناخ,درجة الانحدار,عمق التربة,خطر الفيضان,خطر الانجراف,خشونة السطح,نسبة كربونات الكلسيوم. أظهرت نتائج التقيّيم أن 43.12 % من أراضي منطقة الدراسة ذات ملاءمة متوسطة S3 للنمط LUT1 في حين 72.1 % من الأراضي ذات ملاءمة منخفضة S4 وبنسبة 71.74 % غير ملائمة N1 ,أما بالنسبة للنمط LUT2 فإن 35.01 % من أراضي منطقة الدراسة كانت ملائمة S2 % وبنسبة 35.02 ذات ملائمة متوسطة و 71.74 % ذات ملائمة منخفضة S4 ,وصلت نسبة الأراضي ذات الملائمة S2 لنمط الاستعمال LUT3 %51.12 ونسبة 71.14 % من صف الملاءمة S3 و 71.74 % لصف الملائمة .S4 كما بلغت نسبة الأراضي الملائمة جداً S1 للنمط LUT4 %43.12 وبنسبة 72.10 % ملائم S2 % و 71.74 ذات ملاءمة متوسطة S3 ,وللنمط LUT5 كان نسبة 21.11 % ملائم جدا S1 و 05.52 % ملائم S2 و 4.66 % ذات ملاءمة متوسطة S3 ,أما النمط LUT6 فكانت الأراضي الملائمة جدا S1 % بنسبة 51.71 والملائمة S2 30.13 .% تم استخدم برنامج Definite في عملية تخطيط استعمالات الأراضي من خلال الربط مابين العوامل الطبيعية الداخلة في عملية التقيّيم والعوامل الاجتماعيّة والاقتصاديّة,حيث تمت المقارنة ما بين الاستعمالات البديلة على أساس سيناريوهين:الأول يحافظ على الموارد الطبيعية,والثاني يحقق أعلى أرباح اعتماداً على ثلاثة معايير هي:التكاليف والأرباح والاحتياجات المائية.أظهرت نتائج عملية المقارنة لكل من وحدة السهول الساحلية المستوية ,وحدة الوديان والمسيلات المائية وتحت وحدة السفوح خفيفة الانحدار أن النمط الراهن الأكثر ملاءمة لأراضيها هو النمط LUT4 . اقترحت عدة أنماط لكل وحدة فيزيوغرافية دخلت في عملية التخطيط,ففي وحدة السهول الساحلية اقترح النمط LUT7 )كيوي مروي,منخفض استخدام المكننة(والنمط LUT8 )فول سوداني مروي,عالي استخدام المكننة( وتمت المقارنة باستخدام برنامج Definite مع أفضل نمط راهن LUT4 .وأظهرت النتائج أنه وفق السيناريو الأول حافظ النمط LUT4 على تفوقه على الأنماط المقترحة,في حين تفوق النمط LUT7 وفق السيناريو الثاني SC2 .في وحدة الوديان و المسيلات المائية اقترحت نفس الأنماط السابقة لهذه الوحدة وبينت نتائج المقارنة تساوي كل من النمط LUT4 والنمط LUT5 وفق السيناريو الأول وعليه فإن الاستعمال الأكثر ملاءمة هو النمط المختلط )قمح بعلي ينمو تحت أشجار الزيتون,منخفض استخدام المكننة(,في حين تفوق النمط LUT7 على بقية الأنماط وفق السيناريو الثاني SC2 .أمّا في وحدة السفوح الخفيفة الانحدار فقد اقترح بالإضافة للنمطين السابقين النمط LUT9 )عدس بعل,منخفض استخدام المكننة( وأظهرت نتائج المقارنة مع النمط الأفضل الراهن LUT4 أنه في أراضي هذه الوحدة يعتبر النمط الأكثر ملاءمة هو النمط LUT4 وفقاً لكلا السيناريوهين SC1 , SC2
يهدف هذا البحث إلى دراسة دور الذكاء الاستراتيجي في صياغة استراتيجية فعالة للمنظمات, من خلال دراسة عنصرين هامين في الذكاء الاستراتيجي هما التفكير الاستراتيجي و التخطيط الاستراتيجي كمتغيرين مستقلين و دورهما في صياغة استراتيجية فعالة للمنظمات الذي يعتبر كمتغير تابع.
هدف البحث إلى تعرف درجة ممارسة التخطيط الاستراتيجي في كلية التربية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية فيها، و مستوى ضمان جودتها، و كذلك تعرّف العلاقة الارتباطية بين درجة ممارسة أفراد العينة للتخطيط الاستراتيجي و مستوى ضمان جودة كلية ال تربية بجامعة تشرين من وجهة نظر أفراد عينة البحث، و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانتين تتعلق الأولى بالتخطيط الاستراتيجي تألفت من (50) عبارة، و توزعت إلى أربعة مجالات هي: (الرؤية الاستراتيجية للبرامج المقدمة، التنظيم و إدارة الموارد في الكلية، التقويم في الكلية، التنبؤ في الكلية)، و الثانية تتعلق بضمان الجودة تألفت من (20) عبارة، طبقت على أفراد عينة البحث، بلغ عددها (72) عضو هيئة تعليمية في كلية التربية في جامعة تشرين للعام الدراسي 2016/2017. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، و للحكم على صدق الاستبانة وجهت إلى مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في جامعات القطر. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (22) فرداً في كلية التربية في جامعة تشرين من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.87)، لاستبانة التخطيط الاستراتيجي، و (0.73) لاستبانة ضمان الجودة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا