ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت تجربة حقلية في محطة بحوث حوط التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في محافظة السويداء – الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال الموسم الزراعي 2016-2015 لدراسة أثر مستويات مختلفة من الري الناقص مع مستويات تسميد مختلفة من كومبوست قمامة المدن في بعض الخواص المورفولوجية و إنتاجية نبات الخس, و مقارنتها بالسماد المعدني شائع الاستخدام, صممت التجربة كقطع منشقة بثلاث مستويات للري ينشق عن كل منها أربع معاملات تسميد بالإضافة للشاهد غير المعامل و بثلاثة مكررات لكل منها. درس البحث ارتفاع النبات (H) و عدد أوراقه (N) و المساحة الورقية للورقة الواحدة LAL و للنبات الكامل LAP و مؤشر المساحة الورقية LAI, بالإضافة للوزن الرطب لرأس الخس و الإنتاجية الكلية للمساحة المزروعة. و تشير نتائج تفاعل معاملات الري و التسميد إلى الأثر الإيجابي الواضح للإضافات العضوية على المؤشرات الإنتاجية و فعالية تطبيق تقنية الري الناقص, و إلى تفوق المعاملة T11 تفوقاً معنوياً في كل المؤشرات المُقاسة على باقي المعاملات بزيادة في الغلة النهائية بلغت %169 مقارنة بالمعاملة T15 و %428 مقارنة بالمعاملة T35. كما تشير النتائج لإمكانية التوفير بنسبة %25 من كمية مياه الري المستهلكة باستخدام كومبوست قمامة المدن بدلاً عن السماد المعدني, و تبيّن أن الخليط العضوي المعدني حقق غلة أفضل بنسب بلغت (53 – 44 - 29) % مقارنة بالسماد المعدني المفرد في مستويات الري الثلاث المدروسة (T3 – T2- T1) على التوالي. تمنح هذه النتائج المزارع خيارات واسعة ينتقي منها ما يناسب المتاح لديه من مستلزمات الإنتاج, و فكرة واضحة عن الغلة المتوقعة بحسب المعاملة المختارة.
تكتسب فكرة الاستقراء الرياضي المكاني الصحيح و المناسب لطبيعة أي منطقة، أهمية كبيرة انطلاقا من الدقة في إيجاد البارامترات الهيدروجيولوجية الخاصة في هذه المنطقة، مما يوفر جهداً كبيراً في الوصول لأفضل نموذج هيدروجيولوجي للمنطقة بأقل عدد ممكن من السبور، و بالتالي التخفيف من الكلفة الإجمالية للمشروع. تقع المنطقة المدروسة ضمن سهل السن (الجزء الجنوبي من سهل جبلة)، تنتشر في المنطقة المدروسة طبقة مياه حرة، تتراوح سماكتها بين 1m و30 m. اعتمدت الدراسة على البيانات المتعلقة بالعمود الليتولوجي، و سماكة التربة و نوعها في 339 بئراً. تكمن أهمية هذا البحث في إيجاد أفضل توزيع مكاني للخصائص الهيدروجيولوجية باستخدام طرائق "الإحصاء المكاني" Geostatistical Analysis. يهدف البحث إلى تقدير عامل الرشح للطبقة الحاملة للمياه الجوفية، و سماكتها الفعالة، باستخدام طريقتي الإحصاء المكاني (Kriging,IDW) للبارامترات الهيدروجيولوجية في الجزء الجنوبي من سهل جبلة.
استُخدمت في هذه الدّراسة ست سلالات من الذرة الصفراء، مراباة داخلياً على درجةٍ عالية من النقاوة لاتقل عن 95% هي: (1)A1، و (2)B2، و (3)C3، و (4)D4، و (5)E5، و (6)F6 في تهجين نصف تبادلي. زُرعت حبوب الآباء و الهجن الفرديّة في تجربة باستخدام تصميم القطاع ات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) بثلاثة مكررات، في حقل بمحطة أبحاث التويثة، مركز تربية و تحسين النبات، وزارة العلوم و التكنولوجيا/العراق، في الموسم الخريفي (2016). اختلفت الآباء و هجّن الجيل الأول معنويّاً عند مستوى معنوية 5% لصفات، عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة و المؤنثة، و ارتفاع النبات، و قطر العرنوس (سم)، و غلة النبات الفردي. أظهرت بعض الهجن قوة هجين معنويّة و مرغوبة لصفات عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية الذكرية و المؤنثة، و قطر العرنوس، أما صفتي ارتفاع النبات (سم)، و غلّة النبات الفردي، فقد أظهرت جميع الهجن قوة هجين معنويّة عند مستوى 5% على أساس انحراف الجيل الأول عن متوسط الأبوين. كانت متوسطات القدرة العامّة و الخاصّة على الائتلاف معنويّة عند مستوى 5% لجميع الصفات المدروسة. اختلف التباين الوراثي الإضافي و السيادي عن الصفر لجميع الصفات. كانت قيم التوريث بالمعنى الواسع عالية لجميع الصفات، و بالمعنى الضيق متوسطة لصفات من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة، و ارتفاع النبات، و قطر العرنوس، و منخفضة لصفتي عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة و المؤنثة، و غلة النبات الفردي. و كان معدّل درجة السيادة أكبر من الواحد الصحيح لجميع الصفات.
إن الألياف البصرية هي واحدة من أهم وسائل الاتصال المستخدمة في أنظمة الاتصالات و قد تم استخدامها لنقل البيانات بسرعة عالية لمزاياها العديدة و الضياعات المهملة في عملية النقل، و يعتبر التشتت العامل الرئيسي الذي يحد من كفاءة الأداء. هناك أنواع مختلفة من معوضات التشتت في الألياف البصرية و لكن يعتبر ليف شبكة براغ FBG هو الأكثر استخداماً في تعويض التشتت في أنظمة الاتصالات البصرية، بسبب الكلفة المنخفضة للمرشح المستخدم لاختيار طول الموجة و انخفاض فقد الحقن، حيث يملك طيف انعكاس منفصل و عرض حزمة واسع. سوف يتم تحليل محاكاة لنظام الاتصالات استنادًا إلى معايير مختلفة باستخدام simulator Optisystem ، و اعتماد الإعدادات الأنسب للنظام و التي تشمل استطاعة الدخل و طول الكبل البصري (كم) و معامل التخامد (ديسيبل/كم) الخاص بالليف البصري، و حسبت ثلاث معلمات مختلفة و تشمل كلا من استطاعة الإشارة، استطاعة الضجيج، الاستطاعة الخارجة عند المستقبل.
تعد دراسة الخصائص النسيجية للرواسب البحرية ذات أهمية بالغة في فهم آلية تطور و توزع التوضعات الرسوبية الساحلية، الشروط الديناميكية لبيئات الترسيب و التغيرات الموسمية على طول السواحل. من خلال جمع عينات خلال فترات موسمية. و لأن كثيراً من الشواطئ في ساحل نا السوري تفتقد للدراسات الترسيبية التي تعنى بتوزع و طبيعة الرواسب الشاطئية، أخضعت عينات رسوبية سطحية رملية بغالبيتها لموقع هام من شاطئ الساحل السوري (رأس ابن هانئ- ساحل اللاذقية) لتحاليل الحجم الحبيبي و ذلك خلال ثمانية أشهر (10/2015 – 6/2016). أظهرت قيم معاملات الحجم الحبيبي (المتوسط، الانحراف المعياري، الالتواء، و التفرطح) للعينات المدروسة بشكل عام أن حجم الحبات يتراوح بين الخشن و الخشن جداً، و فرز العينات بين المعتدل و السيء، بينما يتراوح الالتواء بين الالتواء الخشن و الالتواء شديد الخشونة، و التفرطح طبيعي إلى شديد التفرطح. أثبتت هذه الدراسة و من خلال مخططات CM أن الرسوبيات قد انتقلت و تحركت قاعياً بفعل عمليات الدحرجة، بينما بينت الدراسة الشكلية لهذه العينات أن معظم حباتها ذات شكل تحت مدور. تؤكد هذه النتائج على أن الترسيب قد حدث تحت شروط طاقة عالية، حيث أن الحبات الخشنة تحتاج لشروط طاقة عالية لكي تنتقل بالدحرجة. كما أن الشكل التحت مدور للحبات ماهو إلا دليل على أنها نقلت لمسافات بعيدة نسبياً قبل أن تستقر في مكانها الحالي.
لقد تم تحضیر مادة مركبة بولیمیریة عبارة عن ( راتنج الریزول المعدل/ألیاف السیلیكا القصیرة)، حیث تم تصنیع راتنج الریزول و من ثم مزجه مع بولیمیر البولي ڤینیل بوتیرال بنسب وزنیة مختلفة من أجل التقلیل من قصافة راتنج الریزول، حیث تمت دراسة خصائص المزائج المیكانیكیة و الحراریة و الفیزیائیة لاختیار أفضل نسبة مزج للبولي ڤینیل بوتیرال مع راتنج الریزول و التي كانت تساوي 15 جزء وزني بولي ڤینیل بوتیرال لكل 100 جزء وزني من راتنج الریزول.
نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
نقدم في هذا البحث تعديل لخوارزمية عنقدة البيانات الMountain الضبابية, تمكنا من جعل هذه الخوارزمية تعمل بشكل آلي, و ذلك من خلال إيجاد طريقة لتقسيم الفضاء و تحديد قيم وسطاء الدخل و شرط التوقف آلياً بدلاً من إدخالها من قبل المستخدم.
قدم في هذا البحث تعديل لخوارزمية عنقدة البيانات الMountain الضبابية, حيث تمكنا من جعل هذه الخوارزمية تعمل بشكل آلي, و ذلك من خلال إيجاد طريقة لتقسيم الفضاء و تحديد قيم وسطاء الدخل و شرط التوقف آلياً بدلاً من إدخالها من قبل المستخدم.
تم في هذا البحث حل المعادلة الحركية للكثافة السبينية بحدود تحتوي معاملات لاندوا لفيلم رقيق مأخوذ بمثابة سطح بفراغ ذي بعدين . تصلح العلاقات الناتجة لحساب كل الصيغ الموجية للكثافة السبينية من أجل كيفي و ذلك بتابعية المتجه الموجي حتى المرتبة الثانية.ك ما تمت مقارنة النتائج المتحصل عليها هنا مع نتائج الحسابات النظرية و التجريبية المتوفرة في المراجع حتى الآن.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا