ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصف هذه الورقة نظام الترجمة من مختبر الأبحاث الجوية (AFRL) والتحسينات التي تم تطويرها خلال حملة تقييم WMT21.هذا العام، نستكشف أساليب مختلفة تكييف نماذج الأساس لدينا من WMT20 ومرة أخرى قياس التحسينات في الأداء على زوج اللغة الروسية - الإنجليزية.
هدف البحث إلى تعيين كمية المركبات الفينولية الكلية لأوراق شجر الزيتون Olea europaea L كمعلم حيوي لتقييم التلوث الجوي بالرصاص في منطقة بانياس كونها النوع السائد في منطقة الدراسة. جمعت عينات الأوراق من 6 مواقع على مسافات مختلفة من محيط مصفاة بانياس (0. 1، 0.5، 2، 4، 6، 10) كم باتجاه الشرق على اعتبار أن الرياح السائدة في المنطقة غربية – جنوبية غربية خلال فصلي الشتاء (آذار) و الصيف (أيلول)، تم أخذ الشاهد من منطقة تبعد حوالي 20 كم عن المصفاة باتجاه الشمال-الشرق (ريف القرداحة). تراوح تركيز المركبات الفينولية الكلية خلال فصل الصيف (70.85-45.6) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف و في منطقة الشاهد (40.4) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف، و في فصل الشتاء (52.9-35.6) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف و في منطقة الشاهد (25.8) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف، أما بالنسبة لقيم الرصاص في الأوراق غير المغسولة كانت خلال فصل الصيف (0.879-2.170 ppm) و في منطقة الشاهد (0.005 ppm) و خلال فصل الشتاء (0.479-1.023 ppm) و في منطقة الشاهد (0.0008 ppm). لوحظ من النتائج وجود فروق معنوية في تركيز كل من المركبات الفينولية الكلية و الرصاص بين المواقع (اختبار Anova)، و ارتفاع في تركيز كل من الفينولات الكلية و الرصاص في فصل الصيف مقارنة مع القيم في فصل الشتاء في جميع المواقع (اختبارt-test)، كما بينت النتائج وجود علاقة ارتباط سالبة بين تراكيز كل من المركبات الفينولية الكلية و كذلك تراكيز الرصاص مع المسافة عن مصفاة بانياس، كما بينت النتائج وجود علاقة ارتباط موجبة بين تراكيز المركبات الفينولية الكلية و تراكيز الرصاص بين الصيف و الشتاء في جميع المواقع. و أخيراً، بينت النتائج إمكانية الاعتماد على تركيز المركبات الفينولية الكلية كمعلم حيوي لتلوث الهواء بالرصاص في منطقة بانياس.
تناول هذا البحث المقاومة الموجودة عند نبات الدفلة المزروعة على جوانب الطرقات و في مداخل المدن. و ذلك من خلال دراسة أوراق نبات الدفلة من ناحية طول و وزن الورقة، و مساحتها، و المحتوى المائي. بالإضافة لدراسة التجاويف و الأوبار و المحتوى اليخضوري للورقة، و مقارنة هذه الصفات بين منطقة ملوثة و هي مدخل مدينة بانياس، و منطقة نظيفة (الشاهد) و هي حدائق جامعة تشرين. بينت النتائج انخفاض غير معنوي في طول و وزن و مساحة الورقة في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد، فبلغت بالنسبة للمنطقة الملوثة (16.2 سم، 0.97 غ، 26.3 سم2) على التوالي، بينما كانت بالنسبة للشاهد (17.8، 1.25، 27.7) على التوالي. كذلك لم يوجد فرق معنوي في المحتوى المائي بين المنطقتين الملوثة و الشاهد و بلغ على التوالي (52.2، 53.9 %). لوحظ من خلال النتائج: - نقصان في عدد التجاويف و زيادة الأوبار المبطنة لها في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد بشكل غير معنوي، فبلغ متوسط عدد التجاويف المسامية 12 في المنطقة الملوثة، مقارنةً بـ 14 في منطقة الشاهد. - انخفاض بسيط غير معنوي في تركيز اليخضور أ في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد و بلغت (0.93، 0.98) على التوالي. نستنتج من ذلك بأن نبات الدفلة متحمل و مقاوم للتلوث الهوائي.
تناول بحثنا دراسة المقاومة الموجودة عند أشجار الأكاسيا القريبة من اتوستراد جبلة - بانياس، و ذلك من خلال دراسة الثغور و توزعها على سطحي الورقة العلوي و السفلي. و دراسة تركيز اليخضور و شدة التركيب الضوئي و مقارنة النتائج بين المنطقة الملوثة و منطقة الش اهد. بينت النتائج بأن عدد الثغور ينخفض في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد حيث يلعب هذا النقصان دوراً في تخفيف الأذى الناتج عن ملوثات الهواء الغازية و انعكاس ذلك على شدة التركيب الضوئي و الأصبغة اليخضورية.
في هذا البحث قمنا بدراسة طرق إنتاج البرودة الشديدة اعتمادا على ظاهرة جول - طومسون. و قمنا بدراسة معلقة لما قام بها الباحثون الاخرون- Claude- Kapitza HELANDT و آخرون للوصول إلى درجات حرارة منخفضة و بالتالي الى درجة حرارة تمييع الهواء اعتمادا على ه ذه الظاهرة و درسنا بالتفصيل مؤثرات عمليتي الخنق و التمدد و أجرينا مقارنة بينهما لجهة إمكانية استخدام كلا منهما و الشروط المثالية لاستخدام كلا منهما.
جاء هذا البحث ليستهدف بيان التنظيم القانوني لهذا النوع من التلوث في كل من العراق و مصر و سوريا، و ذلك من خلال تعريف المبيدات الحشرية بداية، و ذكر مصادرها، و آثارها الضارة على الإنسان و البيئة، و من ثم بيان القوانين المعالجة لها في الدول المذكورة، كنموذج للدول التي وضعت إجراءات وقائية و عقابية لحماية الهواء من التلوث بالمبيدات الحشرية لتحقيق أفضل حماية ممكنة للصحة العامة باعتبارها من حقوق الإنسان ( الحق في بيئة سليمة ). إحدى أهداف الضبط الإداري لأجل حماية البيئة. مع وضع مقترحات و توصيات قابلة للتطبيق لتخدم كل من يسعى في الوصول إلى إدارة سليمة للمبيدات الحشرية بحثاً عن بيئة نظيفة.
تؤثر العناصر المناخية في ديناميكية الملوثات الهوائية، حيث تؤدي دورًا هاماً في انتشار و انتقال الملوثات الهوائية و في التفاعلات الفوتو كيميائية للملوثات الثانوية. هدفت هذه الدراسة إلى تحليل أثر عدة متغيرات جوية على تراكيز بعض الملوثات الهوائية , (CO , NO2, SO2, O3, PM10) في موقعين بمدينة دمشق باستخدام معامل الارتباط بيرسون.
يهدف هذا البحث إلى دراسة إمكانية تقليل تآكل مسخنات الهواء في المراجل البخارية، و زيادة مردودها و ذلك باستخدام التسخين المختلط للهواء بواسطة البخار و غازات العادم بشكل مثالي، حيث تظهر نتائج البحث أنه يمكن الحد من تآكل مسخنات الهواء عن طريق المحافظة على درجة حرارة غازات العادم أعلى من نقطة الندى لحمض الكبريت تتوافق مع نسب الكبريت المختلفة الموجودة في الفيول المستخدم، و ذلك عن طريق التحكم بدرجة حرارة الهواء المسخن بواسطة البخار ، مما يؤدي إلى زيادة مردود المرجل عن طريق توفير استهلاك الوقود إلى نسبة أعظمية تصل إلى 9% و تخفيض الضياعات الحرارية، بالإضافة إلى تقليل تكلفة الصيانة و تقليل فترات التوقف الاضطرارية.
تناول بحثنا دراسة أهمية الأوبار الترسية الموجودة في أوراق أشجار الزيتون و دورها في مقاومة هذه الأشجار للتلوث الناتج عن مصفاة بانياس و ذلك من خلال دراسة كثافتها و توزعها على سطحي الورقة و دراسة تركيز اليخضور في الأوراق و مقارنة النتائج بين المناطق الملوثة و منطقة الشاهد . بينت النتائج أن كثافة الأوبار تلعب دورا في حماية الثغور من نفاذ الملوثات الى داخل الأنسجة النباتية و تأثيرها على أصبغة التركيب الضوئي و بالتالي على عملية التركيب الضوئي .
تركز هذا البحث على تحديد التغيرات الزمانية و المكانية لنظام ثنائي أكسيد الكربون في المياه البحرية لمدينة طرطوس في فصلي ربيع و صيف 2015، و مدى تأثره ببعض العوامل الهيدرولوجية للمياه (درجة حرارة و ملوحة) و أثر كل ذلك في قيم pH المياه البحرية . بينت ال نتائج انخفاض قيم الضغط الجزئي لغاز ثنائي أكسيد الكربون في المياه البحرية (PCO2sea) في فصل الصيف مقارنة مع فصل الربيع، الأمر الذي انعكس على قيم التدفق (FCO2)، حيث انطلق غاز CO2 من المياه باتجاه الهواء في الصيف و العكس في فصل الربيع (0.0632mmol/m²/day و-0.0715mmol/m²/day على التوالي). ساهم انخفاض درجة حرارة وملوحة المياه في فصل الربيع(C 22.707-22.727 و 37.605-37.765 على التوالي)، بالإضافة إلى زيادة النشاط البيولوجي في زيادة امتصاص CO2 من المياه مما يؤدي إلى تناقص PCO2sea(409.0- 429.5µatm) مترافقة مع انخفاض تراكيز كل من إجمالي الكربون اللاعضوي (2229.5-2242.5µmol/kg) و القلوية (2588.873-2590.9µmol/kg)، و بالنتيجة تصبح المياه البحرية مستودع لتخزين غاز ثنائي أكسيد الكربون الجوي. أما في فصل الصيف فإن ارتفاع درجة حرارة و ملوحة المياه (C28.85-29.60 و 38.60 38.15- على التوالي) و تناقص النشاط البيولوجي كل ذلك ساهم في انخفاض قيم CO2 المنحل و في ارتفاعPCO2sea(437.5 - 453.5µatm) مترافقة مع زيادة تراكيز كل من إجمالي الكربون اللاعضوي (2267.9 – 2296.0µmol/kg) و القلوية (2739.6 –2741.2µmol/kg)، و بهذا الشكل تكون المياه البحرية مصدر لغاز ثنائي أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا