ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت تجربة أصص في بيت بلاستيكي في جامعة تشرين 2016-2017، زرعت بالقمح الطري (صنف شام 6) لدراسة تجاوب القمح مع التسميد بمعدلات متزايدة من البوتاسيوم (K0=0, K1=25, K2=50, K3=75, K4=100, K5=150) مغ K/كغ تربة. أدت الزيادة في معدلات التسميد البوتاسي إل ى زيادة معنوية في عدد الإشطاءات الكلية، الإشطاءات المنتجة منها على حساب الإشطاءات غير المنتجة، و كان هنالك زيادة ظاهرية في عدد الحبوب في سنابل السوق الرئيسة حيث تفوقت معاملة المستوى الأول (K1= 25 mg K/kg) من التسميد البوتاسي لسنابل الإشطاء في عدد الحبوب مقارنة بمعاملة الشاهد K0، كما و سجلت ذات المعاملة K1 أفضل وزن للحبوب في سنابل السوق الرئيسة و الإشطاءات. ازدادت الإنتاجية من الغلة الحبية مع زيادة التسميد البوتاسي بشكل ظاهري حيث سجلت معاملة التسميد بـ (150مغ K/كغ تربة) أفضل غلة حبية وصلت إلى 13933كغ/هـ، و التي تعادل زيادة في الإنتاج بمعدل 18 % مقارنةً بمعاملة الشاهد K0. و بينت حسابات الكفاءة الزراعية أعلى قيمة (حوالي 13 كغ حبوب/كغ سماد بوتاسي) عند المستوى الأول للإضافة (K1)، و من ثم انخفضت تدريجياً مع زيادة معدلات التسميد البوتاسي لتبلغ حوالي 6 كغ حبوب/كغ سماد بوتاسي في المعاملتين K4 و K5 ( 100 و 150 مغ K/كغ).
إن الهدف من هذا البحث دراسة الارتباط بين تبدلات تركيز البوتاسيوم في الخلط الزجاجي و زمن الوفاة عند الوفيات الناجمة عن النزوف ، و ايجاد صيغة رياضية لحساب زمن الوفاة .
لقد أعدت الدراسة الحالية لتقييم مستوى البوتاسيوم في الخلط الزجاجي للعين ، و ذلك لإيجاد معادلة الانحدار لحساب زمن الوفاة ، بالإضافة إلى دراسة مدى تأثير العمر و الجنس و العوامل المحيطية من درجة الحرارة و الرطوبة على العلاقة بين تركيز البوتاسيوم في الخلط الزجاجي و زمن الوفاة .
نفذ هذا البحث بهدف تحديد تأثير ثلاث طرائق أساسية للحفظ و هي التبريد و التعليب و التجميد في القيمة الغذائية للفطر الزراعي (المشروم) Agaricus bisporus. خزنت ثمار الفطر المأخوذة من أحد المشاريع الخاصة لمدة 20 أسبوعاً. و استخدام بنزوات الصوديوم 5% و س وربات البوتاسيوم 5% كمواد حافظة. و جراء التحاليل الكيميائية للثمار على ثلاث فترات تخزين في الزمن صفر و بعد 10 أسابيع و 20 أسبوعاً.
نُفّذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، في منطقة الاستقرار الأولى، خلال المواسم الزراعية 2011 و 2012 و 2013 بهدف معرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من الزيوليت الطبيعي (20-T2 طن/هكتار، 40 -T3طن/هكتار، بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون إضافة T1)، في إنتاجيّة القمح ضمن دورة زراعية ثنائية قمح/حمّص و في محتوى الطبقة السطحية للتربة من الآزوت، و الفوسفور، و البوتاسيوم المتاح. نفّذ البحث باتباع تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، بثلاثة مكررات لكلّ معاملة.
اقترحت طريقة طيفية حركية جديدة لتحديد التروبيكاميد (TPC) في الحالة النقية و في المستحضرات الصيدلانية. اعتمدت الطريقة على أكسدة (TPC) بواسطة برمنغنات البوتاسيوم في وسط قلوي قوي من هيدروكسيد الصوديوم عند القيمة (pH=12), لتشكيل ناتج تفاعل أخضر اللون يمل ك قمة امتصاص عظمى عند nm610 عند درجة الحرارة 25±0.5 ºC.
نفذ البحث في مركز البحوث العلمية في السويداء بهدف دراسة تأثير إضافة البوتاسيوم و المادة العضوية في بعض خصائص التربة و بعض الصفات النوعية لثمار التفاح صنف ستاركنغ ديلشس. أظهرت نتائج تحليل التباين في الأفق (0 – 30 سم) تأثير معنوي في خفض درجة (pH) الترب ة لمعاملات إضافة كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية و إضافتهما معاً (6.608) و (6.708) و (6.558) على الترتيب بالمقارنة مع الشاهد (6.768)، كما بينت فروق معنوية في الـ (EC) بين المعاملات السابق ذكرها (ds/m0.1532) و (ds/m 0.1692) و (ds/m 0.0937) بالمقارنة مع الشاهد (ds/m 0.2217)، و بينت النتائج زيادة معنوية في طول الطرود في المعاملات السابقة (66.43سم) و (77.33 سم) و (71.37 سم) على الترتيب مقارنة بالشاهد (59.37 سم)، في حين أظهرت زيادة معنوية في مساحة الأوراق في معاملتي إضافة المادة العضوية و كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية معا (35.54سم2) و (37.21 سم2) على الترتيب مقارنة بالشاهد (30.54 سم2). كما بينت نتائج تحليل التباين تفوق معاملة البوتاسيوم في صلابة الثمار التي بلغت (8.477 كغ / سم2) على كافة المعاملات. و كانت الزيادة معنوية في النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة في المعاملات الثلاث (16.82%) و (15.2%) و (15.37%) بالمقارنة مع الشاهد (14.23%)، و زيادة معنوية في نسبة السكريات الكلية و النسبة المئوية للحموضة. و بالنتيجة تبين أن إضافة هذه المركبات ساهم في تحسين بعض خواص التربة و قوة نمو الأشجار و بعض الصفات الكمية و النوعية لثمار التفاح.
نفذ البحث خلال الموسمين (2012-2013 و 2013-2014) في منطقة الشيخ بدر لدراسة تأثير الأسمدة المعدنية و العضوية في نوعية أوراق الزعتر من حيث النسبة المئوية للرطوبة، و الكربوهيدرات و الزيت الثابت و الزيت العطري و نسبة الآزوت و الفوسفور و البوتاسيوم.
يصنف فيروس المليساء السارية من عائلة الفيروسات الجدرية ، و هو يسبب خمج فيروسي سليم ، يعتبر مرض خاص بالإنسان . الإصابة به تتظاهر بآفات وصفية : حطاطة مدورة مقببة مسررة بلون وردي شمعي تحتوي بمركزها على سدادة متجبنة ، قطرها 2-5 ملم و نادرا تصل الى 1.5 سم في حال مليساء عرطلة . الآفات عادة متعددة و قد تكون مفردة . آفات المليساء غالباً غير عرضية ، و قد تكون ممضة أو حاكة أحياناً.
تضمن البحث إجراء تحاليل فصلية دورية فيزيائية و كيميائية لمياه الصرف الصحي المعالجة في ريف اللاذقية على مدى عام 2011 باختبار ثلاث محطات متشابهة في آلية العمل متوزعة في ثلاث قرى هي (حبيت – الحارة – مرج معيربان). و قد شملت الدراسة قياس درجة الحرارة T و الــ pH و أيضاً تحديد تراكيز أيونات الصوديوم، و البوتاسيوم، و الكالسيوم، و حساب نسبة الصوديوم المدمص SAR. و اعتمدت هذه الدراسة على الطريقة الكمونية باستخدام المساري المنتقية للأيونات (Ion Selective Electrodes(ISEs. أظهرت قياسات SAR أن هناك فروق واضحة بين فصل الخريف و الفصول الأخرى و بين المحطات. حيث كانت أعلى القيم في محطة حبيت في جميع الفصول و أعلاها (88.25mg/L) في فصل الخريف و هي أكبر بكثير من الحد المسموح به. و سجلت أعلى تراكيز لأيون الصوديوم في فصل الخريف في جميع المحطات (1002.67-7130.33)mg/L، و هي خارج الحدود المسموح بها. أما بالنسبة لتراكيز أيون البوتاسيوم فكان أعلاها (72.46mg/L) في محطة حبيت في فصل الخريف. بينما تجاوزت تراكيز أيون الكالسيوم (670.33-800.00)mg/L في محطة الحارة الحد المسموح به في جميع الفصول ما عدا فصل الصيف. درست النتائج احصائياً فأعطت قيماً لمعاملات الارتباط قوية أحياناً و ضعيفة أحياناً أخرى مما يعطي مؤشرات واضحة عن مصادر التلوث.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا