ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حُضر المركب CaMnO3 انطلاقاً من المواد البادئة بطريقة الاصطناع Solid state reaction الصلب حددت درجة حرارة الاصطناع عند الدرجة 1100°C . تم التأكد من المركب المحضر باستخدام تقانة انعراج الأشعة السينية (XRD) حيث بينت النتائج أن المركب يتبلور وفق النمط المعيني القائم Orthorhombic.
نظرا للأهمية الكبيرة لتيتانات السترونسيوم في الصناعات التكنولوجية الحديثة و الأجهزة البصرية و الخلايا الشمسية وغيرها من الاستخدامات ، قمنا في هذا البحث بتقديم طريقة مبسطة و عالية الفعالية و هي طريقة الاصطناع الصلب من أجل دراسة و تحضير تيتانات الست رونسيومST انطلاقاً من كربونات السترونسيوم و أكسيد التيتانيوم بنسبة 1:1 و تم دراسة الشروط المثلى للاصطناع.
تركز البحث على استنتاج نموذج رياضي لتحديد نسبة أكاسيد النتروجين المنبعثة عن محركات الاحتراق الداخلي استناداً إلى معادلات التفاعل الكيميائية المباشرة و العكسية للوقود التقليدي مع استخدام للعديد من معاملات التصحيح، بالإضافة إلى إمكانية تطوير هذا النموذ ج. اعتمد البحث على معرفة تغيرات تراكيز أكاسيد النتروجين الناتجة عن احتراق الوقود في محركات الاحتراق الداخلي التي تعمل على المازوت و البنزين، خلال زمن العمل، و من ثم تحويل هذه العلاقة لحساب نسبة التراكيز وفقاً لزاوية دوران عمود المرفق في المحرك.
في هذا البحث تم إجراء دراسة تجريبية لعينات من البولي استر غير المشبع مضاف إليها نسب محددة ضئيلة 2,4,5,7)%) من أكاسيد المغنزيوم و الألمنيوم و التيتانيوم على شكل بودرة بهدف تحديد مدى مقاومتها و إعاقتها للهب, و ذلك من خلال قياس الزمن المستغرق لثقب العين ات، و قياس الفقد في الوزن و التغير في القطر للعينات بعد الحرق و دراسة تأثير اللهب على سطح العينات. و لإجراء الاختبارات تم استخدام شعلة لهب الأكسي استلين و صمم لهذه الغاية جهاز تم تصنيعه في مخابر الكلية. بّينت النتائج أن مادة أكسيد المغنزيوم هي الأفضل بين الأكاسيد المستخدمة من حيث مقاومتها للهب و إعاقتها له حيث بلغت نسبة الفقد في وزن العينات حوالي 16% عند أعلى نسبة إضافة مستخدمة في البحث و هي 7% مقارنة مع العينات التي لا تحوي مواد إضافة و التي بلغت نسبة الفقد فيها حوالي 27% كما أن زمن ثقب مثل هذه العينات بلغ حوالي sec112 مقارنة مع العينات بدون نسبة إضافة و التي بلغ فيها زمن الثقب حوالي sec 45.
في هذا البحث تم إجراء دراسة تجريبية لعينات من البولي استر غير المشبع مضاف إليها نسب محددة ضئيلة (2,4,5,7)% من أكاسيد المغنزيوم و الألمنيوم و التيتانيوم على شكل بودرة بهدف تحديد مدى مقاومتها و إعاقتها للهب, و ذلك من خلال قياس الزمن المستغرق لثقب العين ات، و قياس الفقد في الوزن و التغير في القطر للعينات بعد الحرق و دراسة تأثير اللهب على سطح العينات. و لإجراء الاختبارات تم استخدام شعلة لهب الأكسي استلين و صمم لهذه الغاية جهاز تم تصنيعه في مخابر الكلية. بّينت النتائج أن مادة أكسيد المغنزيوم هي الأفضل بين الأكاسيد المستخدمة من حيث مقاومتها للهب و إعاقتها له حيث بلغت نسبة الفقد في وزن العينات حوالي 16% عند أعلى نسبة إضافة مستخدمة في البحث و هي 7% مقارنة مع العينات التي لا تحوي مواد إضافة و التي بلغت نسبة الفقد فيها حوالي 27% كما أن زمن ثقب مثل هذه العينات بلغ حوالي sec112 مقارنة مع العينات بدون نسبة إضافة و التي بلغ فيها زمن الثقب حوالي sec 45.
أنجزت اختبارات الإصدار الضوئي التجاوبي على بلورة البيروفسكايت TbBaCoO3 عند درجة حرارة الغرفة من أجل سطوح مكشوطة حديثاً. استخدمت طاقة بداية التجاوب عند العتبة Co3p→3d لتحديد مساهمة الالكتروناتCo3d في عصابة تكافؤ البلورة. تم تحديد منحنيات توزيع الطاقة EDC المطابقة لعصابة تكافؤ البلورة من أجل طاقة إشعاع hv=60 eV. من أجل طاقة ارتباط 63.2eV وجدت المساهمة الرئيسية لإلكترونات Co3d في القمة الرئيسية عند طاقة 7.46 eV تحت سوية فرمي، في حين لوحظت مساهمة إلكترونات Tb4f عند طاقة 12.08eV تحت سوية فرمي. كما بينت النتائج أن كثافة السويات بقرب سوية فرمي تأخذ صفة التهجين Co3d/O2p، و بدون أي مساهمة من Tb4f.
تملك أغشية أكسيد القصدير استخدامات واسعة، و خصوصاً في مجـال النواقـل الـشفافة و الخلايـا الشمسية و مستشعرات الغاز و المواد ذات الكهربائية الإجهادية، و يعد الترسيب بواسطة الليزر مـن أهـم الطرائق المتبعة للحصول على هذه الأغشية. قمنا في هذا البحث بتطو ير طريقة للحصول علـى أغـشية متجانسة من أكسيد القصدير SnO2 تعتمد على تبخير أهداف ركامية من هذا الأكسيد بواسطة ليزر CO2 مستمر منخفض الاستطاعة W 70 في الضغط الجوي العادي مع ترتيب يستخدم مروحة تضمن الحـصول على أغشية متجانسة. و قد تعرضت بعض هذه الأغشية لعمليات تلديين في شروط مختلفة، قمنا بعد ذلك بتوصيف هذه الأغشية و دراسة خصائصها. فقد أظهرت الصور المأخوذة بالمجهر الضوئي وجود درجـة عالية من التجانس و أوضح طيف انعراج الأشعة السينية وجود درجة من التبلـور للحبيبـات البلوريـة تختلف باختلاف التحضير و درجة حرارة التلديين annealing ،حيث وجد أنه يوجد توجه بلوري مفـضل وفق المستوى (110) . و قد أعطت نتائج الامتصاصية الضوئية معلومات عن قيمة الثغرة الطاقية الفعالـة Eg للعينات قبل المعالجة الحرارية و بعدها فقد وجد أنه بالنسبة لـبعض الأغـشية تكـون 2ev.3 = Eg (انتقالات غير مباشرة) قبل المعالجة، و بعد المعالجــة تصبـح (ev 3.1 = Eg) انتقالات مباشرة. أظهرت الأغشية المعرضة لشروط تلدين قاسية عدم تماثـل المنـاحي فـي خصائـصها الـضوئية و الكهربائية، و تجلى ذلك من خلال اختلاف الامتصاصية للغشاء نفسه من أجل اتجاهين متعامدين. و ظهـر ذلك أيضاً في المقاومة الكهربائية التي يدل سلوكها مع درجة الحرارة إلى وجود خصائص نـصف ناقـل بارزة. تتغير قيمة Eb من 73ev.0 قبل التلدين إلى 37ev.0 من أجل أحد الاتجاهين و 32ev.0 من أجـل الاتجاه المعامد.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا