ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام الأكاسيد المعدنية (AL2O3, MGO ,TIO2) على إعاقة ومقاومة اللهب للبولي استر غير المشبع

Effect of Using Metallic Oxides (Al2O3,MgO,TiO2 ) on Flammability and Fire Resistance of Unsaturated Polyester

1030   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

في هذا البحث تم إجراء دراسة تجريبية لعينات من البولي استر غير المشبع مضاف إليها نسب محددة ضئيلة 2,4,5,7)%) من أكاسيد المغنزيوم و الألمنيوم و التيتانيوم على شكل بودرة بهدف تحديد مدى مقاومتها و إعاقتها للهب, و ذلك من خلال قياس الزمن المستغرق لثقب العينات، و قياس الفقد في الوزن و التغير في القطر للعينات بعد الحرق و دراسة تأثير اللهب على سطح العينات. و لإجراء الاختبارات تم استخدام شعلة لهب الأكسي استلين و صمم لهذه الغاية جهاز تم تصنيعه في مخابر الكلية. بّينت النتائج أن مادة أكسيد المغنزيوم هي الأفضل بين الأكاسيد المستخدمة من حيث مقاومتها للهب و إعاقتها له حيث بلغت نسبة الفقد في وزن العينات حوالي 16% عند أعلى نسبة إضافة مستخدمة في البحث و هي 7% مقارنة مع العينات التي لا تحوي مواد إضافة و التي بلغت نسبة الفقد فيها حوالي 27% كما أن زمن ثقب مثل هذه العينات بلغ حوالي sec112 مقارنة مع العينات بدون نسبة إضافة و التي بلغ فيها زمن الثقب حوالي sec 45.


ملخص البحث
تناول البحث دراسة تجريبية لتأثير إضافة نسب ضئيلة من أكاسيد المغنزيوم والألمنيوم والتيتانيوم على مقاومة اللهب للبولي استر غير المشبع. تم قياس الزمن المستغرق لتقب العينات، الفقد في الوزن، والتغير في القطر بعد الحرق. أظهرت النتائج أن أكسيد المغنزيوم هو الأفضل من حيث مقاومة اللهب، حيث حققت العينات المضاف إليها 7% من أكسيد المغنزيوم أطول زمن للتقب وأقل نسبة فقد في الوزن مقارنة بالعينات الأخرى. كما أظهرت النتائج أن أكسيد الألمنيوم والتيتانيوم قدما نتائج إيجابية ولكن بدرجة أقل من أكسيد المغنزيوم. تم استخدام جهاز خاص لاختبار الحرق تم تصميمه في مخابر كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة تشرين.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث ذو أهمية كبيرة في مجال تحسين مقاومة اللهب للمواد البوليمرية، إلا أنه يمكن توجيه بعض الملاحظات النقدية. أولاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير هذه الأكاسيد على الخواص الميكانيكية للبولي استر غير المشبع بعد إضافة الأكاسيد. ثانياً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل أنواع أخرى من الأكاسيد المعدنية أو نسب إضافة مختلفة للحصول على صورة أشمل. وأخيراً، لم يتم تقديم تحليل مفصل للبنية المجهرية للعينات بعد الحرق، وهو ما يمكن أن يضيف قيمة علمية أكبر للبحث.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأكاسيد المعدنية التي تم استخدامها في البحث؟

    تم استخدام أكاسيد المغنزيوم (MgO)، الألمنيوم (Al2O3)، والتيتانيوم (TiO2).

  2. ما هي النسبة الأفضل من الأكاسيد المستخدمة في مقاومة اللهب؟

    أظهرت النتائج أن النسبة 7% من أكسيد المغنزيوم هي الأفضل في مقاومة اللهب.

  3. ما هو الجهاز المستخدم لاختبار الحرق؟

    تم استخدام جهاز خاص لاختبار الحرق تم تصميمه في مخابر كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة تشرين.

  4. ما هي التوصيات التي قدمها البحث؟

    أوصى البحث بدراسة تأثير اللهب على البنية المجهرية للعينات بعد الاحتراق، وإجراء معالجة حرارية للعينات قبل عملية الاحتراق، ودراسة اللزوجة لمادة الأساس المستخدمة لمعرفة تأثيرها على توزع مادة الإضافة.


المراجع المستخدمة
LAOUTID F ; BONNAUD L ; ALEXANDRE M ; LOPEZ-CUESTA J ., New prospects in flame retardant polymer materials: from fundamentals to nano composites , Ph. Dubois , Center of Innovation and Research in Materials and Polymers (CIRMAP), 2007.20-32
HUGHES W., Development and Testing of Flame Retardant Additives and Polymers , the National Technical Information Service (NTIS) , Virginia, 2007.45-55
MOURITZ A ., GIBSON A.G., Fire Properties of Polymer Composite Materials, solid mechanics and its application , 2006, 143
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في هذا البحث تم إجراء دراسة تجريبية لعينات من البولي استر غير المشبع مضاف إليها نسب محددة ضئيلة (2,4,5,7)% من أكاسيد المغنزيوم و الألمنيوم و التيتانيوم على شكل بودرة بهدف تحديد مدى مقاومتها و إعاقتها للهب, و ذلك من خلال قياس الزمن المستغرق لثقب العين ات، و قياس الفقد في الوزن و التغير في القطر للعينات بعد الحرق و دراسة تأثير اللهب على سطح العينات. و لإجراء الاختبارات تم استخدام شعلة لهب الأكسي استلين و صمم لهذه الغاية جهاز تم تصنيعه في مخابر الكلية. بّينت النتائج أن مادة أكسيد المغنزيوم هي الأفضل بين الأكاسيد المستخدمة من حيث مقاومتها للهب و إعاقتها له حيث بلغت نسبة الفقد في وزن العينات حوالي 16% عند أعلى نسبة إضافة مستخدمة في البحث و هي 7% مقارنة مع العينات التي لا تحوي مواد إضافة و التي بلغت نسبة الفقد فيها حوالي 27% كما أن زمن ثقب مثل هذه العينات بلغ حوالي sec112 مقارنة مع العينات بدون نسبة إضافة و التي بلغ فيها زمن الثقب حوالي sec 45.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير مواد الإضافة ( الميثيل إيثيل كيتون بيروكسيد MEKP + الكوبالت نفتنات) على القيم المميزة لمنحنيات الشد ( إجهاد الشد والاستطالة النسبية عند التحطم ) لعينات من البولي استر غير المشبع، المسلحة و غير المسلحة بطبقة من الألياف الزجا جية العشوائية. أظهرت نتائج الاختبارات أن البارامترات المدروسة (إجهاد الشد و الإستطالة النسبية عند التحطم) تتأثر بوضوح بمواد الإضافة وأن النسب المثلى للعينات غير المسلحة المحضرة على البارد هي: (1% MEKP + 1% Cobalt Naphthenate) و (0.8% MEKP + 1% Cobalt Naphthenate) و للعينات المسلحة بطبقة من الألياف الزجاجية و المحضرة على البارد هي: (1% MEKP + 0.8% Cobalt Naphthenate) و ((0.2-0.4) % MEKP + 1% Cobalt Naphthenate ). أظهرت الاختبارات أيضاً أن أفضل قيم للشد عند التحطم يمكن الحصول عليها عند تحضير العينات على الساخن بدرجة حرارة 100 Cº و ذلك بعد حدوث التصلب في الفرن و المعالجة الحرارية عند هذه الدرجة لمدة زمنية 15 min.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير إضافة النفايات غير العضوية (بودرة رخام – بودرة زجاج) على منحنيات تغير التقلص الحجمي و الطولي لمادة البولي استر غير المشبع، بينت التجارب أن العينات الناتجة تتعرض للتقلص الحجمي و الطولي و لحدوث تدرجات متتالية في قيم التقلص ال حجمي. و أن مواد الإضافة المستخدمة (بودرة الرخام – بودرة الزجاج) تؤثر مهما تكن نسبتها على سلوك التصلب لمادة البولي استر غير المشبع و هذا يعني بالواقع تأثير هذه المواد على مفهوم التقلص الحجمي و الطولي. من الضروري دراسة قيم التقلص الحجمي و الطولي لأنها تؤثر على حجم المنتج المراد تصنيعه و هذه القيم ينبغي أخذها بعين الاعتبار عند التصميم بحيث أنه ينبغي إضافة هذا المقدار من التقلص لأبعاد القوالب المصممة كي نتجنب التباينات المحتملة الحدوث في المنتج النهائي. بينت النتائج الأولية أن قيمة التقلص الحجمي في كتلة البولي استر النقي و كذلك البولي استر الحاوي على 80% بودرة رخام وصلت حتى (5%) حتى حدوث التصلب، و أن المنحنيات تميل إلى الاستقرار تقريبا بعد مضي ثلاثة أسابيع على حادثة التصلب الأولي.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير المعالجة الحرارية على تصلب البولي استر غير المشبع المسلحة بالألياف الزجاجية، ودراسة تأثير زمن التخزين وزمن التعرض للتقادم الطبيعي على منحنيات الامتصاصية. أظهرت نتائج الاختبارات صعوبة تحقيق التصلب الكامل لمادة الأساس المدروس ة، وأن العينات المخزنة لمدة ثلاث سنوات تبدي مقاومة للتحلل بالماء العذب والماء المالح أكبر من العينات المخزنة لمدة ثلاثة أشهر أو المعرضة للتقادم لمدة ثلاث سنوات، كما أظهرت نتائج الاختبارات أن الامتصاصية في طبقة رقيقة جداً ولا يمكن منعها بزيادة عدد طبقات التسليح
نتيجة لتطور مجال استخدام المركّبات المدعمة بالألياف في التطبيقات العملية بشكل مستمر يهدف البحث الى دراسة تأثير نسبة المواد البيروكسيدية المضافة الى مادة البولي استر غير المشبع على خواص الشد لعينات محضرة من البولي الاستر غير المشبع المدعم بالألياف الز جاجية المستخدمة في تصنيع شفرات توربينات الرياح، و كذلك دراسة تأثير مدة تطبيق عمليات المعالجة الحرارية على تصلب البولي استر غير المشبع و خواص عملية الشد بعد تطبيق المعالجة الحرارية بهدف تحسين خواص هذه الشفرات. تم تحضير عينات اختبار تحتوي على نسب (1% - 1.5% - 2%) من المادة البيروكسيدية ميتيل ايتيل كيتون بيروكسيد MEKP و أظهرت نتائج الاختبار أن أفضل نسبة عند 1.5%. في حين أظهرت نتائج المعالجة الحرارية أن أفضل قيم لمقاومة الشد عند الانقطاع هي للعينات المعالجة لزمن قدره /48 hours/.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا