ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قدمنا في هذا البحث محاولة لدراسة تشوه جدران الآبار النفطية مستعينين بعلم النمذجة لما له من أهمية تجعلنا قادرين على التحليل و استنباط النتائج التابعة لفرضيات مختلفة تعطينا تصورا عما يحدث او من الممكن حدوثه. قمنا ببناء نموذج للظاهرة المدروسة معبر عن ها بمقطع افقي للبئر النفطية على مستوى الطبقة الجيولوجية و بعد تحليل القوى و الاجهادات المؤثرة درسنا النتائج (التشوهات) لكل من صخري الرمل (صخر مرن قصفي) و الغضار (صخر لدن) حيث تبين - من خلال إجراء فرضية تتناسب مع الشذوذات في الحالة الإجهادية في الحقول النفطية – أن الشذوذ في الحالة الإجهادية للإجهادات الجيولوجية الرئيسية يلعب دورا مهماً في تشوه جدران الآبار النفطية.
يُستخدم الجائز الكابولي التلسكوبي بشكل واسع في العديد من أنواع الروافع. و باعتبار أن هذه الجوائز مرنة و يمكن تمديدها و تقليصها ضمن ظروف تشغيل مختلفة ، يتغير الطول الكلي للجائز ديناميكياً ، مما يؤدي إلى خصائص اهتزاز متغيرة مع الزمن. ما سبق يجعل عملية نمذجة الجائز أمراً صعباً على الرغم من الاحتياجات المهمة لهذه النمذجة بهدف تحليل الاجهادات و التشوهات أثناء عمل الرافعة بمساعدة برامج الـ CAD. يناقش هذا البحث إمكانية إيجاد حل للمشاكل التصميمية التي تنشأ أثناء انهيار سهم الرافعة التلسكوبي و ذلك من خلال تطبيق تقنيات التحليل باستخدام العناصر المنتهية FEA وصولاً إلى الأبعاد المثلى للجائز و التي ستشكل التصميم الأمثل لسهم الرافعة التلسكوبي.
يتناول البحث دراسة تشوهات الزحف في الترب الغضارية المنتفخة ، حيث تبين أن هذه التشوهات لا ترتبط فقط بدخول الماء إلى التربة و انما هناك تشوهات انتفاخ تحصل من أجل رطوبة ثابتة و هذه التشوهات تحصل مع الزمن . يهدف هذا البحث إلى الدراسة النظرية و العملية لسلوك الزحف في التربة الغضارية المنتفخة .
يتضمن هذا البحث دراسة تجريبية على عينات من التربة الرملية أخذت من مناطق مختلفة في ريف دمشق (القسطل- معرونة- السليمة) و من حماة (السلمية) ، تم إجراء تجارب مخبرية فيزيائية و مصنفة بالإضافة إلى تجارب الانضغاط الآدومتري و تم دراسة وضعين حديين هما التخ لخل الأعظمي و التراص الأعظمي لكل تربة. تم إيجاد قيم معامل التشوه E باستخدام منحنيات الانضغاط الآدومتري عند مجالات مختلفة من الضغط، و تم استنتاج المعادلات الرابطة بين قيم معامل التشوه و معامل المسامية الابتدائي، و المعادلات الرابطة بين قيم معامل التشوه و معامل رد فعل التربة الجانبي و ذلك في حالتي التخلخل و التراص الأعظميين.
تم في هذه الورقة دراسة أثر استخدام الخصائص الاستثنائية في خلائط ذاكرة الشكل Shape Memory Alloy (SMA)" القدرة على ابداء تشوهات كبيرة و استعادتها لتشوهاتها المتبقية بعد إزالة الاجهادات" على السلوك الإنشائي للأبنية العالية متعددة الطوابق. باستخدام برنا مج ANSYS نفذّ نموذجي عناصر محدودة ثلاثي الأبعاد لبناء مختلط متعدد الطوابق (20طابق) مقاوم للقوى الجانبية من خلال نظام عناصر تربيط محيطي، في أحد النموذجين كانت عناصر التربيط فولاذية و في النموذج الآخر استخدمت عتاصر تربيط من خلائط ذاكرة الشكل، النموذجين يأخدان بعين الاعتبار عدم الخطية في مواد العناصر و عدم الخطية الهندسية. أظهر نموذج البناء المستخدم فيه خلائط ذاكرة الشكل سلوكاً محسناً بالمقارنة مع بناء عناصر التربيط الفولاذية فيما يخص التشوهات المتبيقة و السلوك المطاوع.
تعتبر البلاطات من أهم العناصر في الجملة الإنشائية ، إذ إنها تشكل بحدود 60% من حجم البيتون المسلح الإجمالي للبناء [1]. من هنا فإن اختيار التصميم المناسب للبلاطات يعتبر من المسائل الأساسية التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تصميم الأبنية . من جهة أخرى فإ ن حمولات الزلازل تتعلق بشكل رئيسي بالوزن الذاتي للبناء ، و بالتالي فإن حجم البلاطات يلعب الدور الرئيس في تصميم العناصر الإنشائية الأخرى ( الجوائز ، الأعمدة ،جدران القص ، القواعد ) للبناء. هدف هذا البحث هو السعي للوصول إلى تصميم أفضل ( اختيار الأبعاد المناسبة ) للبلاطات البيتونية المسلحة لرفع كفاءتها لتقاوم الحمولات الخارجية المطبقة ، و تحقيق أكبر ريعية اقتصادية في استخدام المواد ، و تلافي أي احتمال لظهور تشوهات قد تحدث خلال عملية استثمار المبنى ،تؤثر سلباً في الناحية الوظيفية و الجمالية للمبنى . يتضمن البحث إجراء دراسة تجريبية على بلاطات حقيقية ، و دراسة نظرية على السهوم المتشكلة في البلاطات مع الأخذ بعين الاعتبار الخواص اللدنة للبيتون. فكرة البحث هي تنفيذ سهوم معاكسة في البلاطات في مرحلة الإنشاء، و قياس التشوهات الفعلية المتشكلة و مراقبتها مع الزمن و مقارنتها مع التشوهات النظرية المتوقعة . ان النتائج والتوصيات التي تم الحصول عليها في نهاية البحث يمكن أن تساهم في اختيار التصميم الأفضل للبلاطات البيتونية المسلحة ، و اختيار الأبعاد المناسبة ( السماكة ) لتحسين أدائها و رفع كفاءتها لمقاومة الحمولات الخارجية المطبقة ، و كذلك بداية الطريق لمزيد من الأبحاث في هذا المجال .
يجب أن تحقّق شبكات المراقبة الجيوديزية شروط الدقّة و الديمومة و القوّة و الحساسية و الكلفة. و على هذا الأساس يتم تصميم شبكات المراقبة الجيوديزية. تتحكم الأجهزة المساحية الأرضية الحديثة بالعمليات الحركية و بتردد عالي من القياسات، و بالتالي يمكن تحديد حالة النظام، و دقّته في الزمن الحقيقي وفقاً لنموذج التشوه المناسب. في هذا البحث، تمّ تقييم كفاءة مرشح كالمان الخطي في تحسين أداء شبكات المراقبة الجيوديزية خاصّةً المستخدمة حالياً في مراقبة المنشآت الاستراتيجية في القطر، و تحقيق أعلى مستوى من الأمان في مراقبتها و تطوير مستوى الموثوقية و المتانة فيها، و تطبيق ذلك على الحالة الحركية المرصودة لمنشأة سد 16 تشرين في محافظة اللاذقية. و من ثم التحقّق من كفاءة التقييم، بتطبيق معايير الموثوقية، و مدى ملاءمة تطبيق مرشح كالمان في تحليل التشوه. و قدّم البحث مجموعة من الاستنتاجات و التوصيات.
يهدف البحث إلى دراسة إمكانية استخدام الطرق العملية الجيوديزية لمراقبة التشوهات الارتفاعية، بهدف دراسة الحالة الهندسية لمنشأ تم تقويته بالألياف الكربونية، بسبب تغيرات مقترحة للحالة الإنشائية لبعض عناصره، حيث ستواكب الدراسة إجراء محاكاة لعملية التغير ا لمقترحة بإضافة أحمال إضافية حية و ميتة، تكافئ الواقع الجديد. و ستتم هذه الدراسة من خلال قياس الانتقالات الشاقولية لبعض نقاط تلك العناصر في إطار دراسة شبكة مراقبة مثلى بناءاً على متطلبات أمان الشبكات الجيوديزية، كما سيتم في هذه الدراسة تقييم إمكانية استخدام أجهزة النيفو الإلكتروني الرقمي عالى الدقة - و برمجياته المزود بها - في مثل هذا النوع من الدراسات. و قد خلص البحث إلى إمكانية تحديد مقدار التشوهات المحتملة في العناصر التي تم تدعيمها بدقة، كما خلص إلى إظهار كفاءة الطريقة المقترحة في المراقبة و كذلك المعدات المستخدمة.
يتضمن هذا البحث دراسة تجريبية على عينات من التربة الرملية أخذت من مناطق مختلفة في ريف دمشق (القسطل- معرونة- السليمة) و من حماة (السلمية) ،تم إجراء تجارب مخبرية فيزيائية و مصنفة بالإضافة إلى تجارب الانضغاط الآدومتري و تم دراسة و ضعين حديين هما التخلخل الأعظمي و التراص الأعظمي لكل تربة. تم إيجاد قيم معامل التشوه Eoed من منحنيات الانضغاط الآدومتري عند مجالات مختلفة من الضغط ، و تم إيجادبارامترات شكل الحبيبة (الكروية -الاستدارة - الاستطالة) الممثلة لكل تربة و تم استنتاج المعادلات الرابطة بين كل من البارامترات السابقة و معامل التشوه الآدومتري و ذلك في حالتي التخلخل و التراص الأعظميين.
هدف هذه الدراسة تحديد حجم الأوعية و شكلها الأفضل لإنتاج غراس أكثر جودة، و تحديد أي المعالجات (تحريك الغراس الى مراقد اخرى أو نقلها إلى أوعية أكبر حجماً أو تقليم المجموعين الخضري و الجذري لغراس الخرنوب في المشتل) أفضل على النمو و الاستقرار في الأرض ال دائمة. بينت الدراسة أن غراس الشاهدD1 النامية في أوعية (أكياس) بلاستيكية تقليدية سعة 1 ليتر، أعطت نسبة بقاء منخفضة لا تتجاوز الـ 20%، يعود ذلك إلى عدة نواحٍ أهمها تشوه المجموع الجذري و التفافه في قعر الوعاء أو خروجه من إحدى فتحاته الى تربة المشتل، أما غراس D8 فقد حسنت الأوعية سعة 2 ليتر الصفات المورفولوجية للمجموعين الجذري و الخضري و قللت من تشوه الجذور، مما أدى الى نسبة بقاء مرتفعة بلغت أكثر من 82%، أما غراس D9 فقد حسنت الأوعية العميقة و اجراء التقليم الهوائي من بنية و انتشار المجموع الجذري و حدت من تشوهات التفاف الجذور، مما أدى إلى نسبة بقاء مرتفعة بلغت أكثر من %95. أما تحريك الغراس إلى مراقد اخرى في المشتل حسن من نسبة بقاء الغراس حية في الأرض الدائمة، حيث بلغت في D2 أكثر من 95%، و في D3 أكثر من 67%. كما بينت الدراسة أن قص القمة النامية للمجموع الخضري و ترك الغراس في مرقدها حتى موعد زراعتها في الأرض الدائمة في D4 لم تعط تاثيراً معنوياً بالمقارنة مع غراس D5 التي تم قص القمة النامية لمجموعها الخضري و نقلت إلى أكياس سعة 12 ليتر مع تقليم المجموع الجذري، و بلغت نسبة البقاء أكثر من 72% في D4، و أكثر من 62% في D5، أما فيما يخص نسبة بقاء الغراس تحت تأثير عمليات النقل إلى أكياس أكبر حجماً، فقد تفوقت D7(77.5%) التي نقلت غراسها إلى أكياس سعة 3 ليتر بفروقات معنوية واضحة على D5 ،D6 التي نقلت غراسها إلى أكياس سعة 12 ليتر، و التي بلغت نسبة البقاء فيهما 62.5%.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا