ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقترح أول هجوم مقاوم للتدرج على المستوى العام على نماذج المحولات.بدلا من البحث عن مثال خصم واحد، نبحث عن توزيع الأمثلة الخصومة المعلمة بواسطة مصفوفة مستمرة قيمة، وبالتالي تمكين التحسين المستندة إلى التدرج.إننا نوضح تجريبيا أن هجومنا الأبيض الخاص بنا يصل إلى أداء الهجوم الحديثة في مجموعة متنوعة من المهام اللغوية الطبيعية، مما يتفوق على العمل السابق من حيث معدل النجاح العديي مع مطابقة غير محسنة حسب التقييم الآلي والبشري.علاوة على ذلك، نظير على أن هجوم قوي عبر الصندوق الأسود، تم تمكينه بواسطة أخذ العينات من التوزيع العديزي أو يطابق أو يتجاوز الطرق الحالية، في حين يتطلب فقط مخرجات التسمية الصعبة.
نماذج NLP عرضة لهجمات تسمم البيانات.يمكن لنوع واحد من الهجوم زرع الأبعاد في نموذج عن طريق حقن الأمثلة المسمولة في التدريب، مما تسبب في نموذج الضحية لإضاءة مثيلات الاختبار التي تتضمن نمطا محددا.على الرغم من أن الدفاعات موجودة لمواجهة هذه الهجمات، فهي محددة لنوع هجوم أو نمط.في هذه الورقة، نقترح آلية دفاعية عامة من خلال جعل عملية التدريب قوية للتسمم بالهجمات من خلال طرق تشكيل التدرج، بناء على التدريب الخاص بشكل مختلف.نظهر أن طريقتنا فعالة للغاية في التخفيف، أو حتى القضاء على الهجمات التسمم على تصنيف النص، مع تكلفة صغيرة فقط في دقة التنبؤية.
أظهر العمل الحديث مدى ضعف مصنف النصوص الحديثة للهجمات الخصومة العالمية، والتي هي تسلسل مدخلات غير مرغقة من الكلمات المضافة إلى النص المصنوع من قبل المصنفين. على الرغم من أن تكون ناجحة، فإن تسلسل الكلمات المنتجة في هذه الهجمات غالبا ما تكون غير رسمية ويمكن تمييزها بسهولة عن النص الطبيعي. نقوم بتطوير هجمات عدائية تظهر أقرب إلى عبارات اللغة الإنجليزية الطبيعية وحتى الآن أنظمة التصنيف عند إضافتها إلى المدخلات الحميدة. نحن نستفيد من AutoNCoder المنعصنة (ARAE) لتوليد المشغلات واقتراح بحث يستند إلى التدرج يهدف إلى زيادة فقدان تنبؤ التنبؤ بالتنبؤ في المصب. تقلل هجماتنا بشكل فعال دقة النموذج على مهام التصنيف مع كونها أقل تحديدا من النماذج السابقة وفقا لمقاييس الكشف التلقائي والدراسات البشرية. هدفنا هو إثبات أن الهجمات المشنة يمكن أن تكتشف أكثر صعوبة مما كان يعتقد سابقا وتمكين تطوير الدفاعات المناسبة.
تُنشَرْ شبكات الحساسات اللاسلكية في بيئات معادية, و تستعمل في التطبيقات الحرجة مثل مراقبة ساحة المعركة و المراقبة الطبية، لذا فإن ضعف الأمن يعد مصدر قلق كبير. إن القيود الصارمة على مصادر شبكات الحساسات اللاسلكية تجعل من الضروري البحث عن حلول أمنية مع الأخذ بالحسبان تلك المصادر. يعد البروتوكول المدروس (Implicit Geographic Forwarding Protocol) (IGF) عديم الحالة، أي أنه لا يحوي جدول توجيه و لا يعتمد على معرفة طوبولوجيا الشبكة أو على وجود أو غياب أحد العقد من شبكة الحساسات اللاسلكية. طُوِّرَ هذا البروتوكول بتقديم مجموعة من الآليات لزيادة الأمن فيه. بحيث تبقي على ميزات ديناميكية الربط, و تؤمن دفاعات فعالة ضد الهجمات المحتملة. أمنت هذه الآليات التصدي لعدة هجمات منها هجوم الثقب الأسود و هجوم سايبل و هجوم إعادة الارسال, و لكن المشكلة كانت في عدم قدرة الآليات السابقة على التصدي للهجوم الفيزيائي. يتناول هذا البحث دراسة مفصلة للبروتوكول SIGF-2 و تقترح تحسيناً له. يتضمن التحسين استخدام مفهوم معرفة الانتشار ضمن خوارزمية مجموعة المفاتيح العشوائية في إدارة المفاتيح للتصدي للهجوم الفيزيائي. و قد أثبت نتائج المحاكاة من خلال مجموعة من البارامترات أن الاقتراح المقدم قد حسن من أداء الخوارزمية المدروسة.
بعد أحداث / 11 / سبتمبر التي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمريكية، شنت ما أسمته الحرب على الإرهاب و استخدمت الوسائل المشروعة و غير المشروعة في هذه الحرب، و من أهمها القواعد العسكرية؛ و هذا يمثل وجه استخدام عسكرياً لها. كذلك استخدمتها كمعتقلات و مكانا ً لإجراء المحاكمات العسكرية. و هذا ثابت بالتقارير الدولية للمنظمات الدولية الحكومية و غير الحكومية. و لعل من أهم القواعد العسكرية الأجنبية التي استخدمتها الولايات المتحدة في حربها على الارهاب في أفغانستان قاعدة غوانتانامو الكوبية التي تأتي في المركز الأول، فضلاً عن القواعد العسكرية الأخرى المنتشرة في العالم مثل بارغرام في أفغانستان. مما أهلها لأن تقوم بنشاطات تتجاوز مهامها التقليدية العسكرية من خلال تحولها إلى محطات شهدت العديد من التجاوزات القانونية المخالفة للقانون الدولي لحقوق الإنسان و القانون الدولي الإنساني . إن تحول القواعد العسكرية إلى مراكز اعتقال و تعذيب جعلها تشهد انتهاكات خطيرة لحقوق المعتقلين في القانون الدولي من جراء عقد المحاكمات العسكرية لهؤلاء المعتقلين و حرمانهم من أبسط الحقوق المعترف بها لهم. و هذا الوضع للمعتقلين كان محل انتقاد من المجتمع الدولي المنظمات الدولية العالمية و الإقليمية، الأمر الذي دفع الإدارة الجديدة لأمريكا إلى إصدار قرار بإغلاق معتقل غوانتانامو.
بنيت خوارزميات التعمية الحديثة بالاعتماد على الفرضية الآتية: «تعتمد الطرائق التقليدية في تحليـل المعميات (التحليل الخطي، التحليل التفاضلي،.....) على خصائص احتمالية تجعل أمـن المعمـي يـزداد بشكل أسي مع عدد دورات المعمي». لذلك فهذه المعميات ليس لها ا لمناعة المطلوبـة ضـد الهجمـات الجيرية التي أصبحت أقوى بعد تطوير خوارزمية XSL .في هذا البحث سوف نقدم بعض الطرائق لرفع مناعة المعمي AES ضد الهجمات الجبرية ثم سندرس تأثير هذا التعديل في مناعة المعمي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا