ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تشكل العلاقات العامة خلية مهمة من جسم أي مؤسسة لما لها من دور هام و فعال في تحقيق الأهداف ، و في المجال الرياضي تزداد الأهمية بسبب جماهيرية هذا القطاع . و لذلك جاءت هذه الدراسة التي تسعى إلى التعرف على دور و أهمية العلاقات العامة في المؤسسات الرياضية في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر العاملين لكي تعطي صورة عن واقع عمل هذا التشكيل في الهيكل التنظيمي و لهذا الغرض اتخذ المنهج الوصفي بأسلوب المسح التحليلي و طبق على عينة مكونة من 44 فرداً يمثلون نسبة 88% من مجتمع الأصل ليتوصل إلى جملة من النتائج كان أهمها أن هناك اختلاف في وجهة نظر العاملين حول دور و أهمية العلاقات العامة حسب محاورها و أنه لا توجد درجات متدنية لمدى فهم و استخدام العلاقات العامة من قبل العاملين فيها .
هدفت هذه الدراسة إلى التعريف بوسائل الاتصال الحديثة (اتصالات و مواقع تواصل اجتماعي)، من خلال أثرها المباشر أو غير المباشر على سن الزّواج, على شريحة الشباب الذين ينتمون إلى الفئة العمرية النشطة بالزّواج أي الأفراد في الفئة العمرية (15-45)، على اعتبار أن الشباب و الشابات في هذه المرحلة العمرية هم في أوج النشاط بأنواعه المختلفة. يتم التعرف إلى حجم أثر التكنولوجيا في حياة الشباب في عمر الزّواج و تأثيره على خياراتهم و قراراتهم بما يتعلق بالزّواج في سنٍ معينة من خلال: - معرفة مدى استخدام الشباب في الفئة العمرية النشطة للزواج للشابكة (الانترنت) و مواقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك). - قياس أثر التكنولوجيا المعلوماتية على تغير العادات و التقاليد في مجتمع اللاذقية بما يختص بقرار الزّواج لدى الشباب في سن معينة. - تتبع الأثر المباشر على سن الزّواج لنوعية المادة المعروضة في الشابكة و مواقع التواصل الاجتماعي من أفلام إباحية و مواقع مشبوهة. و كان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين وسائل الاتصال من خلال متغيري الجنس و مكان الإقامة. - وجود درجة تأثير كبيرة على الزّواج في سن محددة لإقبال الشباب على وسائل الاتصال الحديثة بأنواعها المتعددة من اتصال خليوي إلى انترنت, و خصوصاً مواقع التواصل الاجتماعي. و قد أوصت الدراسة إلى تصميم برامج و خطط تنظيمية تحتوي الشباب في هذه السن الحرجة, و ما يرتبط بها للاستفادة من طاقاتهم و علومهم دون أن تؤثر سلباٍ على حياتهم في أرقى احتياجها للزّواج, و تأمين السكن الجسدي و النفسي. و ذلك ينبع بالأساس من ضرورة الشابكة و تكنولوجيا المعلومات في حياة الشباب في ظل الانفتاح المعلوماتي الذي يشهده العالم أجمع.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة تقدير معلمي العلوم لأهمية الكفايات التكنولوجية التعليمية في ضوء بعض المتغيرات من مثل: الجنس، و المؤهل العلمي، و سنوات الخبرة، و التخصص العلمي، و أثر دراسة مساق في وسائل الاتصال التعليمية. تكونت عينة الدراسة من (92) م علماً و معلمة من معلمي العلوم في المدارس الحكومية التابعة لمديريات التربية و التعليم في محافظة الكرك. و لتحقيق أهداف الدراسة، أعد الباحث استبانة تكونت من (116) كفاية موزعة على سبعة مجالات. و لمعالجة البيانات إحصائياً تم استخدام المتوسطات الحسابية، و الانحرافات المعيارية، و تحليل التباين الأحادي، و اختبار (ت).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا