ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصف هذه الورقة التقديم الخاص بنا (حظنا الفائز للمهمة A) إلى المهمة المشتركة بشأن الكشف البغيض على WOAH 2021. نحن نبني نظامنا على رأس نظام أحدث لتصنيف ميمي بصرية ثنائي يستخدم علامات الصورة بالفعلمثل العرق والجنس وكيانات الويب.نضيف بيانات تعريف أخرى مث ل العواطف والتجربة مع تقنيات تكبير البيانات، حيث يتم تمييز المثيلات البغيضة في مجموعة البيانات.
هدف هذا البحث إلى دراسة التَّنوُّع الحيويِّ النباتي من الناحية الوظيفيّة في محميّة الكهف في منطقة الشيخ بدر بمحافظة طرطوس، من خلال بعض الخصائص الحياتيّة للأنواع النباتيّة المسجّلة، إضافةً إلى دراسة استعمالات هذه الأنواع ما يمكن أن يساهم في فهم و تحدي د الدور الذي يمكن أن تقوم به في النظام البيئي و المجتمع المحلي، و يساعد بالتالي في وضع خطة إدارة مستدامة لهذه المحميّة. تمّت دراسة الجانب الوظيفي للتنوع النباتي من خلال تسجيل الطراز النبتي، و طراز الانتشار، و الاستعمالات لـنحو 135 نوعاً مسجّلاً على السفوح الأساسيّة، و في المجاري المائيّة المحيطة بقلعة الكهف. تنتمي الأنواع المسجّلة إلى 53 فصيلة نباتيّة و كانت الفصيلة الفولية Fabaceae أكثر الفصائل تمثيلاً إذ تمثّلت بـنحو 17 نوعاً، تلتها الفصيلة النجميّة Asteraceae بـنحو 12 نوعاً ثم الشفوية Lamiaceae بـنحو 11 نوعاً.
نفذ هذا البحث في بيت بلاستيكي في موقع زاهد للزراعات العضوية في طرطوس لموسمين زراعيين متتالين (2014-2015) و (2015-2016), و تم فيه دراسة تأثير معدلات مختلفة من الأسمدة العضوية الصلبة و السائلة الناتجة عن التخمر اللاهوائي في بعض المواصفات الخضرية للبندو رة في البيوت المحمية. تضمن البحث عشر معاملات بأربع مكررات.
نفّذ هذا البحث في بيت بلاستيكي في موقع زاهد للزراعات العضوية في طرطوس لموسمين زراعيين متتاليين (2014-2015) و (2015-2016), و تمّ فيه دراسة تأثير معدلات مختلفة من الأسمدة العضوية الصلبة و السائلة الناتجة عن التخمر اللاهوائي في بعض الصفات الفيزيائية و الكيميائية لثمار البندورة في البيوت المحمية،
ليست المحميات الطبيعية سواء في الأهداف و الغايات؛ فمنها ما هو مخصص للحماية الصارمة، و لاسيما تلك التي لها أهمية علمية، و منها ما هو مخصص لجذب الزوار و الأنشطة السياحية و حماية القيم البيئة و الثقافية، و هذا ما يسمى بالسياحة المستدامة التي تعد من أهم أنواع السياحة؛ لأنها تقوم أساساً على حماية التوازن البيئي، و التأمل في الطبيعة و النباتات و الحيوانات، و توفر الراحة للإنسان؛ فتتجلى الميزة في السياحة المستدامة في توليدها الفرص للمجمعات المحلية، و لرجال الأعمال في البلد، مع حماية القيم البيئية و الثقافية في المناطق المحمية. و من هذا المنظور عالج البحث موضوع السياحة المستدامة في محمية التليلة من خلال إلقاء الضوء على مشاريع التنمية السياحية التي هي حاجة أساسية و محرك اقتصادي للدولة و المجتمع في آن واحد، و لاسيما في البادية السورية، إضافة إلى قدرة المشاريع السياحية على تأمين موارد مالية مستدامة.
تم تحديد تركيز الرصاص و الكادميوم في عدد من المنتجات الزراعية المحمية و غير المحمية (بندورة، و فليفلة، و ملفوف، و بقدونس) بهدف مقارنة قدرتها على تجميع هذين العنصرين، و ذلك بسبب كون هذه المزروعات متأثرة بالأنشطة البشرية و الصناعية. بعد جمع العينات تم تهضيمها بوساطة حمض الآزوت، و من ثم الكشف عن الرصاص و الكادميوم باستخدام تقنية الامتصاص الذري. أظهرت النتائج أن تراكيز هذين العنصرين في العينات المتأتية من الزراعات المحمية أقل من تلك المتأتية من الزراعات غير المحمية كون تلك الأخيرة معرضة مباشرة لتلوث الهواء الجوي، مما يزيد من إمكانية تراكمها في تلك المزروعات، كما أظهرت النتائج أن تركيز الرصاص في العينات كافة أعلى من تركيز الكادميوم، و هي ضمن الحدود الطبيعية في نوع كهذا من المنتجات الزراعية.
أجريت الدراسة خلال الفترة 2014-2013 في قرية ميعار شاكر التابعة لمحافظة طرطوس بهدف تحديد طريقة الري المناسبة للحصول على أفضل نمو خضري و أعلى محصول ثمري لنبات البندورة (Lycopersicon esculentum Mill.) في البيوت البلاستيكية، باستخدام ثلاث طرق للري: خط وط (ري سطحي)، تنقيط سطحي، تنقيط تحت سطحي.أخذت القراءات الخاصة بالنمو الخضري ، و الإنتاج ، و الخصائص النوعية للثمار. أظهرت النتائج تفوق طريقتي الري بالتنقيط السطحي و تحت السطحي بفروق معنوية على طريقة الري بالخطوط (الشاهد ) ، من حيث: عدد الأوراق على النبات، مساحة المسطح الورقي، عدد الأزهار على النبات، إنتاج النبات الواحد الذي بلغ 4.75 ، 4.72 ، 3.95 كغ على التوالي ، و لم تكن الفروق معنوية بين طريقتي الري بالتنقيط (السطحي و تحت السطحي ).و أخذت نتائج الخصائص النوعية للثمار نفس منحى نتائج النمو الخضري و الإنتاج ، إذ تفوقت معاملة الري السطحي بالتنقيط من حيث نسبة المادة الجافة ، و المواد الصلبة الذائبة الكلية ، و نسبة فيتامين c في الثمار( 28.23 ,%5.02 ,%8.28مغ فيتامين c)على التوالي مقارنة بطريقة الري السطحي (7.18%, 4.98%, 20.69مغ فيتامين c) على التوالي, و لم تكن الفروق معنوية بين طريقتي الري بالتنقيط (السطحي و تحت السطحي). و لم يكن أثر طريقة الري واضحاً في مؤشرات طول النبات ، و نسبة الحموضة في الثمار ، إذ كانت الفروق بين المعاملات غير معنوية.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2012- 2013 ( موسم طويل ) ضمن بيتين بلاستيكيين في منطقة جبلة لدراسة تأثير استخدام النحل الطنان و الكربون العضوي في تحسين نسبة عقد الثمار و زيادة الإنتاجية لهجين البندورة دلولة, تضمنت التجربة ثلاث معاملات هي تلقيح طبيعي (ش اهد) , رش الأزهار بالكربون العضوي, تلقيح الأزهار باستخدام النحل الطنان , نفذت المعاملتين الأولى و الثانية في بيت بلاستيكي واحد ,أما المعاملة الثالثة فنفذت في بيت بلاستيكي ثاني , و قد أظهرت النتائج تفوق معاملة النحل الطنان بفروق معنوية على معاملتي الكربون العضوي و الشاهد من حيث نسبة عقد الثمار و كمية الإنتاج , حيث بلغت نسبة عقد الثمار للنورات الزهرية العشرة الأولى 89.8% و 83.7% و 39.2% لمعاملات النحل الطنان و الكربون العضوي و الشاهد على التوالي . كما أعطت معاملة النحل الطنان أعلى إنتاجية (22 كغ/م2), و كانت الثمار المنتجة في معاملة النحل الطنان أكبر وزنا و أكثر تجانسا في الشكل و الحجم و اللون و ذات نوعية أفضل من حيث محتواها من فيتامين C و السكريات و الحموضة .
تغطي غابات الصنوبر البروتي 67.87% من محمية الفرنلق, و تقدم موائل متنوعة للحياة البرية و خاصة الطيور. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد أنواع الطيور التي تستخدم هذا الطراز من الغابات و علاقتها بخصائص النبت. تم تسجيل 63 نوعاً من الطيور, 9 أنواع منها تسجل للم رة الأولى في الموقع, شكّلت الطيور المقيمة 31.8% من الأنواع المسجلة و شكّلت الجوارح 15,9% منها. أظهرت الدراسة ارتباطاً معنوياً بين الغنى النوعي للطيور و الغنى النوعي النباتي (R=0.558, P=0.007) , و تم وضع موديل رياضي يربط بينهما, كما أظهرت الدراسة أثراً ايجابياً لتغطية طبقة الشجيرات و الغنى النوعي النباتي لهذه الطبقة في كثافة الطيور، و بيّنت الدراسة انخفاض الغنى النوعي للطيور و ازدياد تنوع الجوارح مع الارتفاع عن سطح البحر. كما وجدت الدراسة بأن القرقف الفحمي Parus ater و الصّعـو Troglodytes troglodytes من أكثر الأنواع انتشاراً في الموقع, في حين كان الصغنج Fringilla coelebs و من ثم النقشارة Phylloscopus collybita أكثر الأنواع وفرةً.
يمثل هذا البحث توصيفاً مورفولوجياً لأنواع الحزازيات الحقيقية في محمية جباتا الخشب بمدينة القنيطرة في إطار مشروع التنوع الحيوي في سورية، إذ جمعت العينات النباتية من المحمية، و درست مورفولوجياً اعتماداً على وصف أجزاء النبات العروسي و النبات البوغي مورف ولوجياً اعتماداً على وصف أجزاء النبات العروسي و أرفقت بالصور التوضيحية، و بنتيجة هذه الدراسة حددت خمسة أنواع تابعة لصف الحزازيات الحقيقية تنتمي ثلاثة منها إلى مجموعة الحزازيات قمية الإثمار في حين ينتمي نوعان إلى مجموعة الحزازيات جانبية الإثمار.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا