ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تنحصر استخدامات الصادات الماكروليدية في الطب البيطري في مُعالجة طيف واسع من الأمراض المُعدية. يتناول هذا البحث تحديد الشروط المثلى لفصل وتحديد صادين ماكروليدين هما التايلوزين والسبيراميسين فصلاً وتحديداً متزامنين باستخدام عمودي الفصل الكرموتوغرافيينC 8 و C18 والمقارنة بينهما بغية تطوير طريقة سريعة وحساسة، يُمكن اعتمادها في قياس هذين المركبين باستخدام تقانة الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء وكاشف المصفوفة الديودية (High Performance Liquid Chromatography - Diode Array Detector HPLC-DAD). اعتمدت هذه الدراسة على استخدام التمليص المُتدرج Gradient Elution للطور مُتحرك، وتمًّ التوصل إلى أفضل شروط مُمكنة للفصل والتحديد مُترافقين مع أفضل زمن احتفاظ ومساحة قمة للمُركبين المدروسين باستخدام طور مُتحرك مكون من محلول مائي لفوسفات ثنائية الصوديوم الهيدروجينية اللامائية عند pH=2.4 ومحلول عضوي للأسيتونتريل بنسبة 80:20v/v (محلول A) والأسيتونتريل (محلول B) [Na2HPO4(0.04M) pH:2.4/ACN(80:20v/v)]/ACN، ودرجة حرارة 40ºC لكلا العمودين، وسرعة تدفق 1ml/min. للطور المُتحرك، وطول موجة امتصاص أعظمي280nm للتايلوزين و232nm للسبيراميسين؛ إذ سُجل أفضل مساحة قمة 5.759 للتايلوزين و5.927 للسبيراميسين عند التركيز 0.10ppm باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C8 بالمقارنة مع أفضل مساحة قمة4.432 للتايلوزين و 4.212 للسبيراميسين للتركيز نفسه باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C18، كما لوحظ تسجيل أفضل زمني احتفاظ لمُركبي التايلوزين والسبيراميسين Rt:7.013, 4.214min. على التوالي عند التركيز 0.10ppm باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C8 بالمقارنة مع أفضل زمني احتفاظ Rt:7.641, 5.898min. على التوالي عند التركيز نفسه باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C18. تميز منحني المُعايَرة لكل من مركبي التايلوزين والسبيراميسين المفصولين على عمود الفصل الكروموتوغرافي C8 بخطية جيدة ضمن مجال من التراكيز تراوح بين 0.0010-0.10ppm » 1-100ppb عند طولي الموجة λmax=280, 232nm على التوالي
شملت الدراسة 84 مصاباً بذات العظم والنقي المزمنة (86 حالة) بأسباب مختلفة، وتوضع ودرجات مختلفة، وقد خضع جميع المرضى لعمل جراحي تمثل بتجريف واستئصال الأنسجة النخرية المنتنة، مع زرع نظام إرواء مستمر بالصادات وتمت متابعة الحالات لمدة سنة،وتم الحصول على ن تائج إيجابية في 86% من الحالات، وكانت النتائج سلبية في 14% من الحالات. استطاعت طريقة الإرواء المستمر بالصادات الحيوية أن تؤمن وصولاً أكيداً للصادات الحيوية المختارة إلى بؤرة الإنتان بالتراكيز الكافية لقتل الجراثيم المسببة، مما سمح بالحصول على أفضل النتائج
جمعت 294 عينة من الحليب البقري الخام غير المبستر، و تشكيلة من المنتجات اللبنية (جبنة قاسية، و حلاوة بالجبن، و جبنة بالقشطة، و قشطة) بدءاً من الأسواق المحلية في مدينة اللاذقية، بالإضافة إلى 44 عينة من ماء التحضير (ماء نقي صالح للشرب جمع قبل أن يستخد م في تحضير الجبنة القاسية) و مـاء الحفظ (ماء عكر جمع من علب حفظ الجبنة القاسية)، حلِّلت العينات للتحري و الكشف عن وجـود coli.E O157:H7.
دراسة استعادية لنتائج زروع الدم الإيجابية لجميع المرضى المقبولين في شعبة الوليد و الخديج في مشفى أطفال جامعة دمشق خلال الأعوام 2002 و 2003 و 2004 بهدف التعرف على الجراثيم المسببة لخمج الدم في شعبتنا و معرفة مقاومتها للصادات و بيان مدى الحاجة إلى ت غيير التغطية البدئية المستخدمة (أميكاسين+سيفوتاكسيم) للخمج المكتسب من خارج المشفى و (اميكاسين+ سيفتازيديم+تايكوبلانين) للخمج المكتسب من المشفى. تمت مراجعة أضابير المرضى و دفاتر زرع الدم في مخبر المشفى للحصول على نتائج زروع الدم و على نتائج التحسس الجرثومي للصادات حيث جمعت المعلومات و استخلصت النتائج و قورنت النسب بحساب كأي مربع.
تم تحليل 73 عينة مياه شرب من شبكة التوزيع العام في مدينة اللاذقية بهدف الكشف عن الجراثيم غيريات التغذية و دراسة مقاومتها للكلورين و للصادات الحيوية. اختبرت حساسية الجراثيم المعزولة تجاه عشرة صادات حيوية بطريقة التمديد في الآغار (طريقة MIC) و الصادا ت الحيويـة المـستخدمة هـي: امبيسيللين، كلورامفينيكول، تتراسكلين، اميكاسـين، سيبروفلوكـساسين، سيفوتاكـسيم، جينتاميـسين، اريثرومايسين، بيبراسيللين/ تازوباكتام، سيفالوتين. تم عزل 133 سلالة جرثومية توزعت على الأجناس الجرثوميـة الآتيـة: زوائـف, ايرومونـاس, اسينيتوباكتر، كروموباكتر، فلافوباكتر، ميتيلوباكتر. ترواح محتوى العينات من الكلورين المتبقـي بـين 1.0 ملغ/ل و 8.3 ملغ/ل. أظهر القسم الأعظم من الجراثيم المعزولة مقاومة مختبرية للكلورين بالإضـافة إلى مقاومة مرتفعة للصادات الحيوية المستخدمة.
يعد هذا البحث الأول من سلسلة أبحاث نقوم بإجرائها بهدف إجراء مسح للطحالب البحرية السورية المهمة طبيًا من خلال الكشف عن خواصها الصادة للميكروبات مخبريًا و ذلك لتقدير قيمتها الطبية. و قد تم في هذا البحث اختبار الخلاصات اللبيدية و المائية ل ١٦ نوعًا طح لبيًا على مجموعة من الميكروبات اشتملت على جراثيم إيجابية الغرام و سلبيته بالإضافة إلى نوع فطري واحد. و قد تبين بشكل عام أن الخلاصات اللبيدية هي الأكثر فعالية في هذا الصدد و بخاصة في حالة الجراثيم إيجابية الغرام، أما الخلاصات المائية فكانت معدومة الفعالية تقريبًا. كما أجرينا مقارنة لتأثير الخلاصات اللبيدية العائدة للأنواع الطحلبية نفسها الموجودة في مناطق أخرى من البحر الأبيض المتوسط.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا