ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

درسنا في هذا البحث تأثير وسط المعالجة الحرارية الغازية عند درجة الحرارة 950C باستخدام غاز NH3 و CH4 لمدة 8 ساعات لكل غاز ، و باستخدام غازيNH3 و CH4 لمدة 4 ساعات على توزع عناصر الإشابة في سبائك التيتانيوم BT9، حيث وجدنا أن الأكاسيد تتشكل في مختلف أو ساط المعالجة نتيجة انتشار الأكسجين من الطور الغازي إلى أعماق كبيرة في العينات.
تعالج هذه الدراسة الصخور البازلتية المنتشرة في هضبة شين البركانية حيث دلت الدراسة أن الاندفاعات البركانية هي انبثاقات لابية مصدرها بركنة شين – برشين انسكبت على شكل صبات بازلتية ذات ميول باتجاه الشرق يفصل بينها فواصل لاتيريتية, يعود منشأها إلى نهاي ة الميوسين الأعلى – البليوسين و هي ذات سماكات كبيرة قرب خط الانهدام تتجاوز / 800 / م.
تم في هذا البحث دراسة إمكانية تحسين الناقلية الحرارية لسبائك الألمنيوم الطروقة 6063 , و ذلك من خلال إضافة عناصر سبائكية مثل (بورون, تيتانيوم). استخدمت في البحث سبيكة ألمنيوم ( 6063 ) كمعدن أساس كونها تستخدم في صناعة مبردات المعالجات الإلكترونية, و تم في البداية تجهيز قالب الصب المناسب , تم وزن قطع الألمنيوم و صهرها, ثم إضافة عناصر التسبيك (التيتانيوم و البورون) بعد وزنها, ثم تثبيت حرارة الفرن عند الدرجة ℃ 1000 لمدة ساعة لإعطاء المجال لتجانس العناصر في السبيكة.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين انكسار و تشوّه الأدوات اللبّيّة اليدويّة المصنوعة من الستانلس ستيل مع تلك المصنوعة من النّيكل تيتانيوم و دراسة تغيّر طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية في الأسنان المقلوعة. المواد و الطّرق: تمّ اختيار 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تمّ فتح الحجرة اللبيّة لكلّ سنّ ثم تمّ تحديد الطول العامل, تمّ وضع كلّ سنّ ضمن قالب من السّيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التّصوير, ثمّ تمّ تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. تمّ تقسيم العيّنة عشوائيّاً إلى مجموعتين: تمّ تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات السّتانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. تمّ تقييم و فحص الأدوات بعد انتهاء التحضير من حيث انكسارها و تشوّهها بالإضافة إلى تغيّر طول العمل للأقنية. النتائج: وجد من خلال هذه الدّراسة أنّه حصل تغيّر في طول العمل لدى ثلاثة أسنان تمّ تحضيرها بنظام SS فقط بالمقابل لم يحصل أي تغيّر في طول العمل أثناء التحضير بنظام Ni-Ti إلّا أنّ ذلك لم يظهر أيّ فرق مهمّ إحصائيّاً بين النّظامين. كما لم يوجد أيّ فرق ذو دلالة إحصائيّة من حيث انكسار الأدوات أو تشوّهها بالرغم من أنّ عدد الأدوات المكسورة و المشوّهة أثناء تحضير الأقنية المنحنية كان أكبر في نظام السّتانلس الستيل. الاستنتاجات: اعتماداً على نتائج الدّراسة الحاليّة فقد وجد أنّه لا يوجد فرق بين الأدوات اللبيّة اليدويّة المصنوعة من ستانلس ستيل أو تلك المصنوعة من نيكل تيتانيوم من حيث التغيّر في طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية. كما لم يوجد اختلاف بين النظامين من حيث عدد الأدوات المكسورة أو المشوّهة أثناء التحضير.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
تعد أقواس الكمبوزيت المقوى بالألياف التجميلية أحدث الإضافات في عالم التقويم، و يعد معدل الحمولة الانحراف أهم الخواص الميكانيكية سريرياً التي تتأثر بقطر السلك و بنوع مادة السلك؛ لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحري حجم تأثير كل من نوع مادة السلك و قطر السلك في معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت ذات الأقطار الآتية: 0.014 و 0.016 إنشاً و مقارنتها بنظيراتها من أسلاك النيكل تيتانيوم المناسبة لمرحلة الرصف.
يتزايد الاهتمام يوما بعد يوم بتكنولوجيا تعدين المساحيق و من الأهمية بمكان التعرف على هذه التكنولوجيا و توطينها في سورية. و في هذا السياق , يقع هذا البحث.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا