ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تلبيد مساحيق ألمنيوم - تيتانيوم

1105   1   33   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث هندسة المواد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتزايد الاهتمام يوما بعد يوم بتكنولوجيا تعدين المساحيق و من الأهمية بمكان التعرف على هذه التكنولوجيا و توطينها في سورية. و في هذا السياق , يقع هذا البحث.



المراجع المستخدمة
Powder metallurgy Technology , G. S. UPADHAYA , 2002
ASM Metals hand book VOL 07 (Powder metallurgy Technologies and applications ) , 1998
ASM Metals handbook VOL 09 (Metallography and Microstructutes)1992
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمت دراسة القوى الممخلبة لبعض الحموض متعددة الكربوكسيل و أملاحها و مزائجها مع ثلاثي بولي فوسفات الصوديوم و بيروفوسفات الصوديوم بوجود حماضات الأمونيوم و كربونات الصوديوم، و لقد أبدت بعض المزائج قوة تمخلب تناغمية إيجابية؛ أي أن هذه المزائج أبدت قوة ت مخلب أكبر من مجمـوع قـوة تمخلب مكوناتها الفردية في حين أبدت بعض المزائج قوة تمخلب سلبية، و لقد بلغ مقـدار تغيـر القـوة الممخلبة لثلاثي بولي فوسفات الصوديوم و حمض الليمون ما بين ثلاثة أضعاف إلى ثمانية و ثمانين ضعفاً عند تغيير بعض الشروط التجريبية. و يمكن الاستفادة من قوة التمخلب التناغمية الإيجابية في تعزيز دور المواد البناءة في المنظف، و من ثم تخفيض وزنه و من قوة التمخلب السلبية في إضـعاف قـوة تمخلـب مكونات المزيج و ترسيبها في الماء المعالج بشروط مثالية .
نعرض في هذا البحث نتائج دراسة و حساب عمق المجال النشط ضوئياً لغلاف عاكس لضوء بطريقة الانتثار تبعاً لتشتتية أو انتثارية حبيبات الصبغة المستعملة في الغلاف و لطول موجة الإشعاع الكهرطيسي الوارد عليه حيث تغيرت أبعاد حبيبات مسحوق أكسيد الزنك ضمن المجال من حتى . يدخل في تركيب الغلاف العاكس للضوء مسحوق أكسيد الزنك ZnO و طبقة عضوية تكون بمثابة غشاء رابط. كما تم حساب أعماق المجال النشط ضوئياً للغلاف العاكس للضوء بطريقة الانتثار عند تغير معامل امتصاص الصبغة الداخلة في تركيب الغلاف (ZnO / رابط) ضمن المجال من إلى أكثر من . إن النتائج التي حصلنا عليها في هذا البحث تسمح لنا بتحسين سماكة الأغلفة العاكسة للضوء بطريقة الانتثار لدى تحضير أنواع محددة منها.
تعد أقواس الكمبوزيت المقوى بالألياف التجميلية أحدث الإضافات في عالم التقويم، و يعد معدل الحمولة الانحراف أهم الخواص الميكانيكية سريرياً التي تتأثر بقطر السلك و بنوع مادة السلك؛ لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحري حجم تأثير كل من نوع مادة السلك و قطر السلك في معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت ذات الأقطار الآتية: 0.014 و 0.016 إنشاً و مقارنتها بنظيراتها من أسلاك النيكل تيتانيوم المناسبة لمرحلة الرصف.
حُضّرت أغشية سميكة بطريقة الطلاء الكيميائي من مساحيق أكسيد التنغستين النانوية مركب مصدر, بالطحن في مطحنة الكرات عالية الطاقة لفترات زمنية متعددة (1-18h) ، على ركائز زجاجية نظيفة تحتشر وطحرارية معينة (تم تغيير درجة الحرارة من 25°C إلى(350°C . دُرست ا لأغشية من حيث خصائصها التحسسية تجاه 100 ppm من بخار الإيثانول , باستخدام مميزات تيار-جهد (I-V) . تم استنتاج طاقة التنشيط Ea للأغشية المحضّرة من معادلة أرينيوس. وُثق تأثير الحجم الحبيبي والشروط الحرارية في الخصائص التحسسية للأغشية تجاه بخار الإيثانولو , كذلك الترابط بين الناقلية الكهربائية والحجم الحبيبي لمادة الأغشية. وأخيراً حُدد زمن الاستجابة للأغشية ذات الحجم الحبيبي 70.54 nm عند الدرجة 300°C.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا