ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث إلى تقييم قوى الإرتباط المايكروي بين كل من إسمنت سيلكات الكالسيوم (Biodentine) و الإسمنت الزجاجي الأيوني (GIC) مع العاج السني. أجريت الدراسة باستعمال ضواحك علوية أو سفلية، و وزعت العينات لكل مادة إلى ست مجموعات فرعية متساوية وفقاً للفترة ا لزمنية المدروسة (3 ساعات، يوم واحد، أسبوع واحد، 2 أسبوع، 4 أسابيع، 8 أسابيع)، و ذلك بهدف دراسة التغيرات الحاصلة في قيم قوى الارتباط مع الزمن. بينت الدراسة المقارنة بأنّ نسبة نجاح عملية الإلصاق في مجموعة Biodentine كانت أصغر منها في مجموعة GIC من أجل الضواحك المختبرة بعد 3 ساعات و يوم واحد، بينما كانت نسبة النجاح في مجموعة Biodentine أكبر منها في مجموعة GIC من أجل الضواحك المختبرة بعد ثمانية أسابيع. بينت النتائج وجود تناسب طردي بين قيم المتوسط الحسابي لقوى الإرتباط و الزمن المدروس في مجموعة Biodentine و التي تراوحت بين 1.49±0.18 ميغاباسكال عند الزمن 3 ساعات وصولاً إلى قيمة عظمى بعد ثمانية أسابيع بلغت 2.65±0.26 ميغاباسكال. بينما لوحظ وجود تناسب عكسي بين قيم المتوسط الحسابي و الزمن المدروس في مجموعة GIC، و تراوحت القيم بين 3.02±0.13 ميغاباسكال عند زمن 3 ساعات و 2.06±0.09 ميغاباسكال عند زمن 4 أسابيع. بينت الدراسة أفضلية الـ Biodentine مقارنة بـ GIC من ناحية الإرتباط المايكروي مع العاج السني و التي يمكن أن يكون لها أهمية كبيرة سريرياً في منع التسرب الحفافي و الحد من التلوث الجرثومي.
تعتبر بقايا ضماد ماءات الكالسيوم ضمن الأقنية الجذرية من مسببات فشل المعالجة اللبية، لذلك كان لابُد من إيجاد الطريقة الأفضل لإزالتها قبل الحشو النهائي للأقنية. الهدف من هذه الدراسة مقارنة فعاليّة إزالة الضماد بوساطة الإرواء فوق الصوتي السلبي أو است خدام قياس أكبر من المبرد الذروي الرئيسي المستخدم بالتحضير.
نفذ البحث في العروة الشتوية (15 شباط)، خلال الموسمين الزراعيين 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير رش جذور الشوندر السكري بمركبات كلوريد الكالسيوم (2,4, و 6%) بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون رش، في الصفات التصنيعية خلال فترة التخزين وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا كطعم صنعي في تحقيق كسب عظمي عند استخدامها كطعم عظمي بديل في حالات رفع الجيب الفكي . اجريت دراسة تجريبية على الأرانب , حيث تم اجراء 12 عملية رفع جيب فكي عند 12 أرنب. و قد تم تنفيذ الأعما ل الجراحية تحت تأثير التخدير العام. استخدمت فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا Cerasorb في ملئ التجويف الناتج عن رفع الغشاء المخاطي المبطن للجيب الفكي , ثم طبق غشاء البيوكولاجين Gen Derm لتغطية الطعم البديل و النافذة العظمية.
تم في هذا البحث دراسة توازنات الأطوار في الجملة الثنائية (NaVO3-CaMoO4) مخبريا (في مخابر كلية العلوم) حيث يعتبر مفهوم التحولات الطورية , الأساس للعديد من العلوم الطبيعية , كالكيمياء و الفيزياء و علم الأحياء , و منها يعد المنطلق للعلوم الهندسية كالهند سة الميكانيكية و الكهربائية و هندسة المواد . تعتبر التحولات الطورية شائعة في الطبيعة , فقد استفاد منها الإنسان في تطوير و تحسين مواد قديمة , و منها استطاع التبحر في التحولات الطورية غير المألوفة (الموائع الفائقة, الناقلية الفائقة, المعادن الزجاجية) و التي يمكن من خلالها ان يحل العديد من المشاكل التقنية التي كانت تواجه التكنولوجيا , و مازال هذا الباب مفتوحا مادامت إرادة تحسين الحياة على أساس التقدم العلمي موجودة. و عند دراسة تحولات أي مادة ضمن أطوارها , يدرس بما يسمى بمخطط التوازن او مخطط الأطوار , كون توازن المادة موافق للطاقة الأصغرية عند تغيير المتحولات التيرموديناميكية . عمليا من المستحيل الوصول لحالة التوازن , و تكمن أهمية البحث في الحصول على مركبات بلورية في الجمل الثنائية لميتا فانادات الصوديوم مع موليبدات الكالسيوم لما لهذه الأملاح من خواص نوعية في مجالات التكنولوجيا لذا كان من المهم دراسة إمكانية الحصول على أطوار جديدة عند نسب مولية مختلفة و رسم مخططات توازنات الأطوار لها . لاسيما أن الأملاح المأخوذة للدراسة تملك بنى بلورية مختلفة و بالتالي يمكن التنبؤ بأن نواتج الدراسة ستكون هامة و جيدة. و تبين هذه الدراسة تشكل محلول صلب على اساس موليبدات الكالسيوم حيث تنحل ميتافانادات الصوديوم في موليبدات الكالسيوم حتى 40% من ميتافانادات الصوديوم.
الخلفية : يعد الحفاظ على العظم السنخي بعد قلع الأسنان من الإجراءات العلاجية الرئيسية لمنع الامتصاص الحفافي الشديد التالي لعملية القلع، و يتم ذلك باستخدام العديد من البدائل العظمية . تهدف هذه الدراسة إلى تحري الاختلاف في كمية العظم حديث التشكل بعد 4 أ شهر من القلع و تطبيق البديل العظمي المكون من فوسفات الكالسيوم و مقارنتها بعد 6 أشهر . الطرائق : تم قلع الأسنان بالحد الأدنى من الرض و قمنا بملء أجواف القلع ببديل عظمي صنعي مكون من مادة الفوسفات ثلاثية الكالسيوم و ذلك في أمكنة 30 سن وحيد الجذر عند 28 مريض . ترك 15 منها لمدة 18 اسبوعاً حتى تشفى (شفاء مبكر) و ترك 17 لمدة 27 أسبوعاً (شفاء متأخر) و ذلك قبل البدء بجمع العينات العظمية. تم اجراء تحليل نسيجي لتحديد نسبة العظم حديث التشكل و الكمية المتبقية من مادة البديل العظمي و كمية النسيج الضام غير المتمعدن في كل موقع. النتيجة: تبين في جميع عينات الدراسة وجود تشكل عظمي حديث ، و كانت جميع حبيبات البديل العظمي المتبقية محاطة بالعظم المحبوك ، لم نجد فروقاً احصائية دالة في كمية العظم المتكونة حديثاُ أو كمية البديل العظمي المتبقية بين مجموعتي الدراسة . عموماً وجدنا في مجموعة الشفاء المبكر عظماً حديث التشكل بنسبة 34.8% و مادة بديل متبقية بنسبة 20.5% و نسيج ضام غير متمعدن بنسبة 44.7%. أما في مجموعة الشفاء المتأخر فكانت القيم 36% و 18.5% و 45.5% على التوالي. الخلاصة : تفترض هذه الدراسة أن الانتظار لمدة 6 أشهر بعد عمليات قلع الأسنان و الحفاظ على السنخ باستخدام بديل صنعي من الفوسفات ثلاثية الكالسيوم لا تعطي كمية أكبر بشكل ملحوظ من الأنسجة العظمية و لا تقلل من كمية الحبيبيات المتبقية من مادة التطعيم بنسبة كبيرة مقارنة بالانتظار لمدة 4 أشهر .
تم تحضير عينات سيراميكية من تيتانات الباريوم المشوبة بالكالسيوم انطلاقا من مواد أولية عالية النقاوة بطريقة تفاعل الحالة الصلبة، ولبدت العينات السيراميكية عند الدرجة 1350˚C لمدة 3h. دُرست الخصائص الكهربائية للعينات السيراميكية Ba1-xCaxTiO3 من أجل النس ب (x= 0, 0.1, 0.3, 0.5, 0.7, 1)، كتابع لدرجات الحرارة ضمن المجال من 25˚C إلى 220˚C عند التردد 1kHz. أظهرت النتائج التجريبية انتقال نقطة كوري ضمن مجال درجات الحرارة من 120˚C إلى 150˚C بتغير نسب الكالسيوم. يتناقص ثابت العزل الكهربائي بزيادة نسب الكالسيوم المضافة. بلغت أكبر قيمة لثابت العزل الكهربائي 6898.85=έ لتيتانات الباريوم عند نقطة كوري Tc=132˚C. تم الحصول على قيم مرتفعة لظل زاوية الفقد عند طرفي مجال درجات الحرارة المدروس. يتناقص ثابت كوري للعينات المدروسة بزيادة نسب الكالسيوم المضافة.
الهدف : يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير الفترة الزمنية لتطبيق ضماد ماءات الكالسيوم على حدوث التسرب الحفافي الذروي بعد إجراء الحشو النهائي للقناة الجذرية. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 80 سناً بشرية, مقلوعة حديثاً و وحيدة القناة الجذرية, حُضرت الأقنية الجذرية يدوياً , قسمت العينة عشوائياً إلى أربع مجموعات رئيسية كل مجموعة تتألف من 20 سناً. المجموعة (A) لا يطبق فيها الضماد, المجموعات (D,C,B) تم تطبيق ضماد ماءات الكالسيوم فيها و بفترات زمنية مختلفة (30,14,7 يوماً) على الترتيب. قسمت المجموعات (D,C,B) عشوائياً لمجموعتين كل منها تتألف من 10 أسنان , و تمت إزالة الضماد بطريقتين, الأولى: بإجراء غسل بالماء المقطر ثم التجفيف بالأقماع الورقية فقط. الثانية: إجراء الغسل و التجفيف إضافة لإجراء حركة برد بسيطة للقناة بالمبرد (# 40). حشيت الأقنية الجذرية بطريقة التكثيف الجانبي باستخدام أقماع الكوتابيركا و أكسيد الزنك و الأوجينول, و ختمت فوهات الأقنية بالاسمنت الزجاجي الشاردي. حفظت العينات ضمن و عاد يحوي أزرق الميتيلين 2% بدرجة حرارة 37ْ مئوية لمدة 7أيام. تم شطر الجذور طولياً و تمت دراسة التسرب تحت المجهر ذو العدسة المجسمة و بتكبير (x20) .
الهدف من البحث: مقارنة فعالية إبر الإرواء NaviTip 30 G و جهاز الشفط الذروي EndoVac بالغسيل بمحاليل الإرواء هيبوكلوريت الصوديوم و الـكلور هيكسيدين 2% في إزالة ضماد ماءات الكالسيوم من الجزء الذروي للقناة الجذرية. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من (40) سن وحيد الجذر و القناة, و تم قص تيجانها حتى طول 16 ملم. حُضرت الأقنية للقياس الذروي 40 باستخدام النظام اليدوي ,ProTaper Universal Hand ثم وضع كل سن ضمن قالب سيليكوني صلب يسمح بإعادة جمع السن بعد الشطر طولياً, ثم تم شطر الأسنان وفق المحور الطولي للسن, ثم تم تحضير ميزاب صنعي ضمن القناة في أحد النصفين في الثلث الذروي بطول 4 ملم عرض 0,2 ملم و عمق 0,5 ملم على بعد 1 عن الذروة. تم ملء الميزاب بضماد ماءات الكالسيوم, ثم أُخذت صورة للميزاب الصنعي بالمجهر تكبير 40X, ثم تم إعادة جمع شطري السن و ختمه بالشمع و وضعه ضمن قالب السيلكون, ثم قُسمت العينة إلى مجموعتين.
تبحث هذه الدراسة في تأثير المعاملة في مرحلة ما بعد القطاف بالغمر بمحاليل كلوريد الكالسيوم خلال التخزين المبرد على جودة ثمار الكيوي وقدرتها التخزينية
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا