ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرّف المناخ المدرسي السائد لدى مدارس المتفوقين في سورية من وجهة نظر الإداريين و المدرسين، و كذلك تعرف الفروق في وجهات نظر أفراد عينة البحث تبعاً لمتغيرات (المسمى الوظيفي، و المؤهل العلمي و التربوي، و عدد سنوات الخبرة). و لتحقيق أهداف ا لبحث تم بناء استبانة مؤلفة من (56) عبارة موزعة على خمسة مجالات تتضمن المناخ المدرسي السائد لدى مدارس المتفوقين هي (الإدارة، و المدرسون، و المنهاج و طرائق التدريس، و الامتحانات، و البيئة التعليمية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (222) إدارياً و معلماً للعام الدراسي 2016/2017. استخدم البحث الحالي المنهج الوصفي التحليلي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين بجامعتي دمشق و تشرين. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (24) إدارياً و معلماً من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.775). بينت نتائج البحث أن المناخ المدرسي السائد لدى مدارس المتفوقين في سورية جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر أفراد عينة البحث عند كل مجال من مجالات الاستبانة، و على مستوى المجالات ككل، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبانة المناخ المدرسي السائد لدى مدارس المتفوقين في سورية تبعاً لمتغيري (المسمى الوظيفي، و عدد سنوات الخبرة)، في حين وجدت فروق تبعاً لمتغير المؤهل العلمي و التربوي. قدم البحث مقترحات منها تطوير المناخ المدرسي في مدارس المتفوقين، و إجراء دراسات تكشف عن المشكلات التي تواجه الإداريين و المدرسين في تعاملهم مع الطلبة المتفوقين دراسياً.
هدف البحث الحالي إلى تعرّف العوامل الاجتماعيّة الأسريّة المؤثرة على التفوق الدراسي للأبناء. و قد بلغت عينة البحث (240) طالباً و طالبة من المسجلين في الصفوف الأول و الثاني و الثالث الثانوية في مدرسة المتفوقين للعام الدراسي 2016- 2017م, حيث بلغ عدد أفر اد المجتمع الأصلي (408). و للوصول إلى أهداف البحث تم اعتماد الاستبانه كأداة لجمع البيانات الأولية و البيانات المتعلقة بمتغيرات البحث. أكدت النتائج بأنّ حجم الأسرة لم يكن له أثر واضح في التفوق الدراسي, و بأنّ الغالبية العظمى من الطلاب لا يعانون من انفصال الوالدين أو غياب أحدهم لذلك فإنّ هذا العامل لا يؤثر في التفوق الدراسي للأبناء, كما أنّ ترتيب الابن في أسرته ليس له تأثير في تفوقه. العلاقة الجيدة بين الأب و الأبناء لها تأثير إيجابي على تفوقهم الدراسي, بينما لم يكن للعلاقة بين الأم و الأبناء ذلك الأثر على تفوقهم الدراسي, و بيّن البحث بأنّه يوجد علاقة إيجابية بين الضبط المعتدل الممارس داخل الأسرة و التفوق الدراسي للأبناء, و بأنه لا يوجد علاقة بين الضبط المتسلط الممارس داخل الأسرة و التفوق الدراسي للأبناء.
هدف البحث إلى تعرف درجة معرفة و توظيف المدرسين لاستراتيجيات التفكير ما وراء المعرفي في تعليم الطلبة المتفوقين عقليا في مدينة دمشق, و معرفة دلالة الفروق في درجة معرفتي و توظيفي لهذه الاستراتيجيات تبعا لمتغيري (الدورات التدريبية, المؤهل العلمي). و ت كونت عينة البحث من ( 35 ) مدرسا, تم اختيارهم بالطريقة المقصودة من ثانوية الباسل للمتفوقين, حيث طُبق عليهم استبانة معرفة و توظيف المدرسين لاستراتيجيات التفكير ما وراء المعرفي, و هي من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقها و ثباتها.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن القدرة التمييزية لقائمة السعادة الحقيقية لاستجابات عينة من الطلبة الجامعين, تألفت عينة البحث من الطالبة الجامعين و قد بلغ عددهم ( 419 ) طالباً و طالبة منهم ( 125 ) من الذكور و ( 294 ) من الإناث.
هدف البحث إلى تعرف درجة استخدام طلبة جامعة دمشق أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت و علاقتها بذكائهم الاجتماعي، و كذلك معرفة الفروق في درجة استخدام أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت وفقاً لمتغيرات الجنس، و السنة الدراسية، و تكونت عينة البحث من (665) طا لباً و طالبة من طلبة جامعة دمشق تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، حيث طبقت عليهم الباحثة مقياس استخدام الطلبة لشبكة الإنترنت (إعداد الباحثة) و مقياس الذكاء الاجتماعي أعداد (أحمد الغول، 1993) بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدف البحث إلى تعرّف واقع مدارس المتفوقين في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر الطلبة، و إلى الفروق في وجهات نظرهم تبعاً لمتغيري (النوع، المحافظة). و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة مؤلفة من (72) عبارة موزعة على خمسة مجالات هي (قبول الطلبة، و ا لبيئة المدرسية، و الإدارة، و المدرسون، و المناهج و طرق التدريس). و تم تطبيقها على عينة بلغت (380) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2015/2016. و استخدم المنهج الوصفي التحليلي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في جامعتي دمشق و تشرين. بينت نتائج البحث أن واقع مدارس المتفوقين في سورية جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر أفراد عينة البحث عند كل مجال من مجالات الاستبانة، و على مستوى المجالات ككل، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في درجات إجابات أفراد عينة البحث من الطلبة على استبانة واقع مدارس المتفوقين في سورية تبعاً لمتغيري (النوع، و المحافظة). كما قدم البحث مقترحات منها إقامة دورات تدريبية لمعلمي مدارس المتفوقين قبل التحاقهم بالعمل الموكل إليهم و ممارستهم له، إجراء المزيد من الدراسات التي تكشف عن المشكلات التي تواجه الطلبة المتفوقين دراسياً.
هدفت الدراسة إلى تعرف مستوى المشاركة في الأنشطة الجامعية و مستوى السمات القيادية و درجتها لدى الطلبة المشاركين في الأنشطة الجامعية في جامعة البعث و معرفة الفروق في مستوى السمات القيادية بين الطلبة المشاركين و غير المشاركين في الأنشطة الجامعية في ج امعة البعث, حيث اعتمد الباحث في دراسته المنهج الوصفي التحليلي كونه أكثر المناهج انسجاماً مع هذه الدراسة , و استخدم الاستبانة كأداة لدراسته, و طبقت الدراسة على عينة مف طلبة جامعة البعث /السنة الرابعة/مؤلفة من ( 425 ) طالباً و طالبة.
هدف البحث الحالي إلى تعرُّف مدى الشعور بالوحدة النفسيَّة لدى طلبة الصف العاشر في المركز الوطني للمتميِّزين في سورية باعتبارهم وافدين جدد إلى المركز يمتلكون صفات خاصَّة مشتركة من حيث التفوق العقلي و الدراسي و الانتماء إلى مرحلة المراهقة. و هدف البحث أ يضاً إلى تعرُّف الفروق في الوحدة النفسيَّة وفقاً لمتغيرات الجنس، المدينة التي يسكن فيها أهل الطالب، مكان قضاء الطالب للعطلة الأسبوعيَّة، رغبة الطالب في الالتحاق بالمركز. بلغت عيِّنة البحث (67) طالباً و طالبة من المسجِّلين في الصف العاشر للعام الدراسي 2014-2015، حيث بلغ عدد أفراد المجتمع الأصلي (74). للوصول إلى أهداف البحث تمَّ اعتماد مقياس الوحدة النفسيَّة لـِ (شيبي، 2005). أكدت النتائج على وجود مستوى مرتفع من الشعور بالوحدة النفسيَّة لدى أفراد العيِّنة. و لم يكن هناك أي تأثير لمتغيِّرات البحث على الشعور بالوحدة النفسيَّة، فيما عدا متغيِّر الرغبة في الالتحاق بالمركز فقد كان للطلبة الذين لم يرغبوا بأنفسهم بالالتحاق بالمركز مستوى أعلى من الشعور بالوحدة النفسيَّة مقارنةً بأقرانهم.
يهدف البحث إلى التعرف إلى أشكال المعاملة الوالدية الأكثر شيوعاً من وجهة نظر الطلبة المتفوقين و علاقتها ببعض المتغيرات الشخصية، و تعرف دلالة الفروق بين أشكال المعاملة الوالدية من وجهة نظر الطلبة المتفوقين تبعاً لمتغيرات (الجنس - المستوى التعليمي للوال دين - مستوى دخل الأسرة – الوضع الاجتماعي للأسرة - ترتيب الطالب بين أفراد الأسرة). اعتمدت الدراسة على المنهج (الوصفي) نظرا لملاءمته لطبيعة الدراسة الحالية و أهدافها, استخدمت الباحثة الاستبانة كأداة أساسية لجمع البيانات، و أساساً لمعرفة آراء و اتجاهات عينة البحث حيث اشتملت عمى (3) محاور تتعلق بأشكال المعاملة الوالدية و تأثيرها على أداء الطلبة كالتالي (الأسلوب الديموقراطي - الأسلوب الفوضوي - الأسلوب التسلطي). و طبقت أداة البحث على عينة مقصودة من الطلبة المتفوقين (ذكورا و اناثاً) من مرحلة التعليم الثانوي الصف الثالث الثانوي و البالغ عددهم ( 105 ) طالباً و طالبة من الطلاب المتفوقين أكاديمياً ذكورا و اناثاً بنسبة ( 100 % ) من المجتمع الأصلي منهم ( 27 ) ذكورا بنسبة ( 25.7 % ) من المجتمع الأصلي و منهم ( 78 ) إناث اً بنسبة( 74.3 % ) من المجتمع الأصلي، حيث تم انتقاء عينة مقصودة من الطلبة المتفوقين في مدرسة المتفوقين كونها الوحيدة في مدينة دمشق.
هدف البحث إلى الكشف عن مستوى الصحة النفسية و الثبات الانفعالي لدى عينة من الطلبة المتفوقين في محافظة دمشق و معرفة العلاقة بينهما، و معرفة الفروق لديهم في مستوى الصحة النفسية و الثبات الانفعالي وفقا لمتغير (الجنس). و تكونت عينة البحث من (288) طالبا و طالبة من الطلبة المتفوقين تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدرسة الباسل للمتفوقين، و طُبق عليهم مقياسي الثبات الانفعالي و الصحة النفسية، و هما من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا