ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ارتفعت معدلات الولادة القيصرية في سوريا، وكذلك في جميع أنحاء العالم، في السنوات الأخيرة. في بلدنا، تبلغ نسبة انتشارها 16-27٪. ولهذا قمنا بمقارنة المضاعفات الجراحية بين المريضات اللواتي خضعن لثلاث عمليات ولادة قيصرية سابقة أو أقل والمريضات اللواتي خضع ن لأربع عمليات ولادة قيصرية سابقة أو أكثر. حيث تمت دراسة سجلات 120 مريضة خضعن لعمليات قيصرية في قسم أمراض النساء والتوليد، بين شهري آب وتشرين الثاني عام 2019، بطريقة استرجاعية و مراجعة الحالات على أساس العمر ونوع العملية ونوع التخدير وعدد العمليات القيصرية ووقت الاستشفاء والمضاعفات أثناء الجراحة وبعدها. أجريت عمليات قيصرية على 62 مريضة (51.7٪) كان عدد القيصريات لديهن ثلاثة أو أقل، في حين أن 58 مريضة (48.3٪) خضعن لعمليات قيصرية متعددة أربعة أو أكثر. وكانت النتيجة أنه ليس هناك خطر أكبر لحدوث الاختلاطات الأمومية عند المريضات اللواتي أجرين أربع عمليات قيصرية سابقة أو أكثر، باستثناء الالتصاقات داخل البطن.
توجد بيانات متضاربة بشأن الآثار الناجمة عن قلة السائل الأمنيوسي المعزولة على نتائج الحمل بتمام الحمل. الهدف: لتقييم العلاقة بين قلة السائل الأمنيوسي المعزولة بتمام الحمل ونتائج الحمل في حالات الحمل منخفض الخطورة. المواد والطرق: كانت هذه دراسة حشدية ب أثر رجعي لحالات الحمل عند التمام مع موجودات صدوية لقلة السائل الأمنيوسي المعزولة (مشعر السائل الأمنيوسي > 5 سم) بين عامي 2017 و2019، أجريت في قسم التوليد وأمراض النساء في مستشفى تشرين الجامعي، اللاذقية، سوريا، خلال الفترة ما بين كانون الثاني 2019 – كانون الثاني 2020. تمت مقارنة النتائج مع مجموعة شاهد من الحمول ذات مشعر السائل الأمنيوسي الطبيعي (5-25 سم). تم استبعاد حالات الحمل المختلطة بارتفاع التوتر الشرياني, الداء السكري, نمو الجنين المنحرف, أو التشوهات الصبغية/الهيكلية. تضمنت النتائج السلبية: الولادة القيصرية, انخفاض درجة أبغار، دخول العناية المركزة لحديثي الولادة، متلازمة استنشاق العقي، أو التنبيب. النتائج: بشكل عام، تمت مقارنة 190 حالة حمل مختلط بقلة السائل الأمنيوسي المعزولة مع 200 حالة حمل منخفض الخطورة مع AFI طبيعي. ترافقت قلة السائل الأمنيوسي المعزولة مع معدل أعلى لتحريض المخاض (29.8% مقابل 4%، (p < 0.05، معدّلٍ أعلى للولادات القيصرية (21.6% مقابل 13%, P<0.05) ونتائج الحمل السلبية (13.2% مقابل 7%, P<0.05). بعد ضبط عوامل الإرباك المحتملة مثل تحريض المخاض والخروسات باستخدام تحليل الانحدار اللوجستي متعدد المتغيرات، لم تترافق قلة السائل الأمنيوسي المعزولة بشكل مستقل مع زيادة خطر نتائج الحمل السلبية (نسبة أرجحية: 1.07, فاصل ثقة 95%: 0.9 – 1.31, 0.87P= ). الخلاصة: لا تترافق قلة السائل الأمنيوسي المعزولة في حد ذاتها بزيادة المراضة التوليدية.
تمت الدراسة على 168 مريضة يعانين من عقم بدئي مشخصات تنظيرياً مع عيار المخزون المبيضي AMH موثق حيث تبين أن معظم هؤلاء المريضات لديهن نقص في المخزون المبيضي AMH. تهدف الدراسة إلى تحديد سبب نقص المخزون المبيضي AMH وذلك بهدف مراعاة أن المرضى المتأخرات با لتشخيص يكّن بمخزون مبيضي قليل واتخاذ قرار طفل الأنبوب يكون متأخرا. بعد 7 أشهر من المعالجة الجراحية التنظيرية بلغت قيم AMH المخزون المبيضي 1,87 نانوغرام \ملم أي بمعدل انخفاض وقدره 26,6 % بالمتوسط وبلغ هذا الانخفاض 34,67 % في حالة البطانوم ثنائي الجانب، و22,33% في حال البطانوم أحادي الجانب. وقد تم لحظ العمر كعامل انذار مستقل لانخفاض AMH وعيارAMH الأولي. يمكن أن يكون السبب المستبطن للترابط الايجابي حيث أن زيادة حجم البطانوم المبيضي تزيد سميتها على المخزون المبيضي وبالتالي يمكن أن يساهم بحث الجريبات الابتدائية PRIOMDIAL وبالتالي يزيد من مستويات AMH
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا