ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف هذا البحث إلى دراسة سلوك امتصاص الماء في المواد المركبة المؤلفة من البولي استر غير المشبع /نفايات بودرة الخشب . لتحقيق هذا الهدف تم تحضير عينات بطريقة الكبس بنسب مختلفة لمادة الأساس الرابطة البوليميرية مع النفايات العضوية الناتجة عن ورش النجارة (بودرة الخشب). تم قياس كثافة الألواح المصنعة و بينت نتائج الكثافة إمكانية الحصول على ألواح خشب صناعي من النوع القاسي . تم إجراء التجارب العملية من اجل تحديد النسبة المئوية لامتصاص الماء ,حيث تم إجراء اختبار الامتصاصية على العينات المقتطعة و غمرها في الماء العذب غير المقطر , و حساب الوزن المكتسب للعينات و الانتباج الحاصل من اجل معرفة التغيرات النهائية في المنتج , و من خلال هذه الدراسة تبين زيادة الامتصاصية مع زيادة نسبة المالئ العضوي و ازدياد حجم الحبيبات , و ان سلوك الامتصاص يخضع لقانون فيك Fick للانتشار في اغلب العينات . و تم حساب معامل الانتشار D و البارامترات المعبرة عن عملية الانتشار و رسم المخططات البيانية المرافقة لنتائج الامتصاصية . و أظهرت النتائج إمكانية تصنيع ألواح من الخشب الصناعي دون الحاجة إلى المعالجة المسبقة لبودرة الخشب.
إن الهدف من هذا البحث هو دراسة تأثير رماد الخشب في الخصائص الريولوجية للمونة ذاتية التوضع (SCM) من خلال تشكيل عدة خلطات بنسب مختلفة من الرماد و مع نوعين مختلفين من الاسمنت و باستخدام ثلاثة أنواع من الملدنات و دراسة تأثير ذلك في قطر الانتشار و في إجهاد الخضوع لهذه الخلطات.
يهدف البحث إلى دراسة الخواص الميكانيكية – الفيزيائية لمركبات نفايات البولي إيثلين منخفض الكثافة / نفايات الخشب. لتحقيق هذا الهدف تم تحضير عينات بطريقة الكبس بنسب مختلفة لنفايات البولي إيثلين مع نفايات الخشب ذات الأبعاد و الأشكال المختلفة. أجري قياس ك ثافة الألواح المحضرة و حددت مقاومة الصدمة و قيست الامتصاصية. أظهرت نتائج الاختبارات إمكانية الحصول على طيف واسع من ألواح الخشب الصناعي بخواص مختلفة، و ان كافة النسب المدروسة تحقق خواص خاصة بها تؤهلها للاستخدام في التطبيقات الصناعية، كما أظهرت النتائج إمكانية تصنيع الألواح دون الحاجة إلى المعالجة المسبقة لجزيئات الخشب، أو دون إضافة مواد بلاستيك حراري جديدة إلى البولي إيثلين المعاد تدويره المستخدم بالبحث.
الهدف من هذه الدراسة اصلاح بعض الأخشاب الأثرية المتدهورة جزئياً، و ترميمها قبل تدهورها بشكل كامل. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت التقانة الاشعاعية في تحضير بعض الخلائط البوليميرية مثل(بولي فينيل الكحول)( PVA ),و البولي ايثلين غليكول(PEG),و حامض الأكريليك (AAc) و الأكريل أميد( AAm ) لتحسين قوى التصاق البوليمير مع الخشب و حمايته. تبين النتائج إنَّ أفضل خواص التصاق تمَّ باستخدام بولي فينيل الكحول و حامض الأكريليك و الأكريل أميد. اظهرت النتائج أنَّه بزيادة نسبة حامض الأكريليك . تزداد كل من متانة قوة اللصق، القساوة، الشفافية و الثبات الحراري. إنّ أفضل متانة لصق تمَّ الحصول عليها كانت MPa 4.79 للخلطة التي تحتوي % 18 حامض الأكريليك و% 6 أكريل أميد و % 12 بولي فينيل الكحول عند التعرض لجرعة أشعة فوق بنفسجية بمقدار 210 [Gry]. كما اظهرت النتائج ان تعرض الاخشاب لجرعة إشعاعية مقدارها 250 [Gry] كانت كافية لإجراء العقامة و التطهير.
يمثل هذا البحث توصيفاً مورفولوجياً لأنواع الحزازيات الحقيقية في محمية جباتا الخشب بمدينة القنيطرة في إطار مشروع التنوع الحيوي في سورية، إذ جمعت العينات النباتية من المحمية، و درست مورفولوجياً اعتماداً على وصف أجزاء النبات العروسي و النبات البوغي مورف ولوجياً اعتماداً على وصف أجزاء النبات العروسي و أرفقت بالصور التوضيحية، و بنتيجة هذه الدراسة حددت خمسة أنواع تابعة لصف الحزازيات الحقيقية تنتمي ثلاثة منها إلى مجموعة الحزازيات قمية الإثمار في حين ينتمي نوعان إلى مجموعة الحزازيات جانبية الإثمار.
يعدّ تجدّد الغابات ضرورةً مهمةً و ملحّة في كافة مناطق وجودها، و ذلك لحماية البيئة و تدعيم التّنوع الحيوي. لذلك كان هدف البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في التجدّد الطبيعي في غابة جباتا الخشب، و اقتراح ما يلزم للوصول بهذه التجمعات نحو الأوج و تحديد معو قات ذلك، إضافةً إلى وضع الخطط المناسبة لحمايةِ و تطويرِ هذه المنطقة. و لتحقيق هذا الهدف أجريت عدة كشوف نباتية ما بين أيار2010 و آذار2011، تمّت من خلالها متابعة عملية التجدّد الطبيعي لمختلف الأنواع النباتية في المحمية و لا سيّما النباتات الشجرية منها كأشجار السنديان بنوعيه و الزعرور و البطم و الوزال و غيرها. لقد أظهرت هذه الدّراسة ضعفاً كبيراً جداً في التجدّد الطبيعي للسنديان بشكلٍ عام و مرافقيه من الأشجار بشكلٍ خاص، و قد تبيّن أنّ الدور البارز في ذلك يعود للعوامل غير الطبيعية و لا سيّما السياحة البيئية و النشاطات البشرية المتنوعة. فقد أوضحَت الدراسة أنّ النّشاط البشري المتنوع في المنطقة رغم إعلانها كمحمية، هو المعرقل لا بل المانع أمام التّجدد، الشيء الذي كان له الأثر الواضح في تراجع تجدّد الأنواع النباتية و انخفاض أعداد أفرادها، سواء كانت عشبية أم شجرية، نتيجة الرّعي الجائر و الوطء الشديد و عمليّات الجمع العشوائي للنّباتات الطبّيّة و الغذائيّة، إضافةً إلى إشعال النّار في الغابة و نشاطات المتنزهين و غيرها من العوامل.
تعتمد صناعة الخشب المضغوط في سوريا على بقايا خشب المناشر حيث يوجد في سورية مصنعان للخشب المضغوط أحدهما في غوطة دمشق و الأخر في اللاذقية
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا