ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث تصميم الهوائي اللوغاريتمي الدوري المطبوع (LPDA (Log PeriodicPrinted Antenna بحيث يعمل على مجالات ترددية متعددة ضمن المجال (0.5 – 12) GHz و يتمتع بأبعاد صغيرة مناسبة للتطبيقات المحمولة.
يعالج هذا البحث عملية نقل إشارة 2x2 MIMO LTE من البرج الرئيسي eNB إلى برج التقوية الراديوية RN على ليف ضوئي أحادي النمط SMF باستخدام تقنية ROF و بالاستفادة من تقنية WDM التي توفرها, و تبين النتائج قدرة تقنية ROF على استيعاب اتصالات MIMO بكفاء ة عالية. تم نمذجة الشبكة و تحليل أدائها باستخدام برنامج Optisystem و كانت النتائج جيدة.
نطرح في هذا البحث بنية جديدة تقوم على الدمج بين الشبكات المعرفة برمجياً و شبكات العربات العشوائية المخصصة، و ندرس آليات التوجيه في البنية الجديدة و انعاكسها على الأمن، كما نطرح بنية أمنية جديدة تعتمد على أنظمة توزيع المفاتيح العامة PKI ، و نبين كيفية الاستفادة من الشبكات المعرفة برمجياً من خلال مواجهة عدد من الهجمات التي تتعرض لها بروتوكولات التوجيه في شبكات العربات التقليدية من خلال خوارزميات أمنية تتيح تنفيذ أنظمة كشف الاختراقات IDS لكشف هذه الهجمات و مواجهتها كخطوة نحو نظام ذاتي التصحيح و الإعداد.
يشكل النطاق العريض اللاسلكي نقطة الالتقاء بين اثنتين من أكثر قصص النمو أهمية في صناعة الاتصالات . حيث حققت خدمات النطاق العريض نجاحاً كبيراً في السنوات الأخيرة وهو الأمر ذاته الذي حصل مع تقنيات الاتصالات اللاسلكية . وقد جاءت تقنية WiMAX كإحدى تقنيات الجيل الرابع للاتصالات لتجمع بين إيجابيات كل من النطاق والاتصال اللاسلكي لتشكل بذلك تقنية واعدة لحل الكثير من مشاكل محدودية نطاق التغطية أو محدودية سرعة نقل البيانات أو التكلفة الزائدة التي تعاني منها معظم التقنيات الحالية لتوفير مختلف خدمات النفاذ إلى الإنترنت .
يشكل النطاق العريض اللاسلكي نقطة الالتقاء بين اثنتين من اكثر قصص النمو أهمية في صناعة الاتصالات . حيث حققت خدمات النطاق العريض نجاحاً كبيراً في السنوات الأخيرة وهو الأمر ذاته الذي حصل مع تقنيات الاتصالات اللاسلكية.
يهدف البحث إلى نمذجة و محاكاة الخفوت في أقنية MIMO تحت فرضية التبعثر الأيزوتروبي و اللا أيزوتروبي انطلاقا من نماذج تبعثر هندسية معينة, نذكر منها نموذج الحلقة الواحدة و نموذج الحلقتين و النموذج القطعي.
تعاني مشكلة الاستلام والتسليم في شبكات LTE النقالة من ظاهرة التأرجح لمسار الاتصال، التي تعرف بأنها حدوث أكثر من عملية استلام وتسليم ناجحة من المحطة المصدر إلى الهدف وبالعكس ضمن فترة زمنية محددة وقصيرة. تتسبب ظاهرة التأرجح لمسار الاتصال بانخفاض جودة ا لاتصال وزيادة عدد مرات الاستلام والتسليم وبالتالي زيادة تحميل الشبكة وهدر مواردها اللاسلكية المحدودة، إضافة إلى خفض أداء الاستلام والتسليم وتردي أداء الشبكة عموماً. يهدف البحث إلى إيجاد طريقة للتقليل من أثر الظاهرة في شبكات مابعد الجيل الثالث النقالة، حيث اقترحت الدراسة خوارزمية لتحديد نوع الحركة فيما إذا كانت متأرجحة أم لا، واعتمدت آلية جديدة للتقليل من عدد مرات التأرجح لمسار الاتصال في شبكات LTE النقالة. تعتمد الخوارزمية المقترحة على إنجاز عملية الاستلام والتسليم على مرحلتين يفصل بينهما عداد تاخير زمني، حيث تبدأ عملية الاستلام والتسليم حالما تصبح شدة الإشارة المستقبلة من المحطة الهدف الأكبر من تلك المستقبلة من المحطة المصدر كخطوة أولى (تنفيذ مرحلة التحضير والتنفيذ لعملية الاستلام والتسليم)، وتاخير المرحلة الثانية من الاستلام والتسليم لفترة قصيرة (تعادل قيمة عداد التأخير المقترح في الخوارزمية) قبل البدء بعملية الإنهاء أو الإكمال لأمر الاستلام والتسليم. ركز البحث على ظاهرة التارجح لمسار الاتصال مع مراعات الإبقاء على معدل انقطاع الاتصال في أدنى مستوى ممكن، وحدد القيم المثلى لعداد التأخير بالاعتماد على كل من عرض منطقة التداحل وسرعة المشتركة ونوع المحطة اللاسليكة المطورة، وتناول تأثير إمالة المخطط الإشعاعي لهوائيات المحطة القاعدية المطورة على معدل التأرجح لمسار الاتصال.
استخدم الجيل الرابع (F4) مع كل من الأبوين P1 و P2 لأربعة تهجينـات فـي الـشعير سداسـي الصفوف (.L vulgare Hordium) و هي: (جزيرة 1 × بادية) و (تدمر × اريفات) و (ريحان × بنـدكت) و (رم × فوريست). زرعت حبوب الأجيال المذكورة في الأسبوع الأخير من شهر تـشري ن الثـاني عـام 2007 في حقل البحوث الزراعية جامعة الموصل في كلية الزراعة و الغابات باستخدام تصميم القطاعـات العشوائية الكاملة لأربعة مكررات. سجلت البيانات للصفات موعد النضج و عدد السنابل و طـول الـسنبلة و حاصل الحبوب و وزن 1000 حبة و عدد الحبوب بالسنبلة لتقـدير معـدل درجـة الـسيادة و التوريـث و التحسين الوراثي المتوقع من الانتخاب. و بينت النتائج أن السيادة فوقية للصفات المدروسة و للتهجينات الأربعة، كانت قيمة التوريث بالمعنى الواسع عالية للصفات المدروسة في التهجينات جميعها، أما قـيم التوريث بالمعنى الضيق فكانت عالية لعدد السنابل في التهجينات جميعها و لموعد النضج و حاصل الحبوب و طول السنبلة في التهجين الثاني و الرابع و لوزن 1000 حبة في التهجين الثاني و منخفضة لـوزن 1000 حبة و عدد الحبوب في السنبلة في التهجين الرابع، في حين كانت متوسطة لبقيـة الـصفات المدروسـة، تشير نتائج الدراسة إلى كفاءة الانتخاب لنباتات عائلات الجيل الرابع للحصول على سلالات متفوقـة فـي التهجينات الأربعة و للصفات المدروسة عدا طول السنبلة في التهجين الثاني و الرابع و لوزن 1000 حبـة في التهجين الثاني، إذ يقترح الانتخاب المتكرر لزيادة نسبة الجينات المرغوب فيها لتحسينها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا