ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطرقنا الى مؤثرات الإسقاط المرتبطة مع حدوديات تشبيشف التي لها دور كبير في إيجاد أفضل حدودي تقريب لدالة على الفترة . و استخدمنا تلك المؤثرات كطريقة مفيدة في تعيين حدودي أفضل تقريب لدالة مستمرة على الفترة ضمن شروط معينة. حيث تم استخدامها في نقاط الأص فار لحدوديات تشبيشف و برهنا أنه أفضل تقريب يجعل نظيم مؤثر الإسقاط أصغر ما يمكن .
يعتبر الإسقاط الاختلاط الحمليّ الأكثر شيوعا" للحمل الباكر, لذا لا بد من إتّباع إجراءات آمنة و فعالة لتدبيره. يعتبر الإفراغ الجراحي للرحم إحدى الطرق المتبعة لتدبير إسقاطات الثلث الأول للحمل, و هذا يتطلّب استخدام الرّشف بالممص أو التوسيع و التجريف الآل ي (الحاد). هدف البحث و مبرراته: توصيف اختلاطات و مزايا و عيوب استخدام الرشف بالممص الكهربائي و تجريف الرحم الآلي في تدبير إسقاطات الثلث الأول للحمل, و تحديد الطريقة الأكثر فعالية و أمان في التدبير. مواد البحث و طرائقه: تضمنت الدّراسة 100 مريضة بقصة إسقاط ناقص أو منسي أو بيضة رائقة, بعمر حملي ≤ 12أسبوع حملي من مراجعي قسم التوليد و أمراض النساء بمشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين تموز 2013 و تموز 2014. قسمت المريضات إلى مجموعتين: الأولى50 مريضة تم تدبيرهنّ بالرّشف باستخدام الممص الكهربائي, و الثانية 50 مريضة خضعن للتجريف الحاد. تمت جميع الحالات تحت التخدير العام. معايير الإخراج تضمنت: الحالة الحموية, الأمراض الداخلية و الجراحية الشديدة, اضطرابات التخثر, حالة غير مستقرة هيموديناميكيا. النتائج: الخصائص السّريريّة متشابهة في مجموعتي الدراسة. لم تسجل أية حالة وفاة والدية أو انثقاب رحم أو تمزق عنق رحم أو نزف غزير مهدد للحياة أو نقل دم في كلا المجموعتين. يترافق إفراغ الرحم بالتجريف الآلي بحاجة أكبر للمسكنات بعد الجراحة مقارنة مع الممص الكهربائي (P=0.022). يترافق إفراغ الرحم بالتجريف الآلي بفقد كمية أكبر من الدم مقارنة مع الممص الكهربائي اعتمادا على تغير قيم الخضاب (P=0.001). مدة الإجراء و الاستشفاء أقصر في مجموعة الرشف بالممص الكهربائي مقارنة بالتجريف الحاد. المجموعتان متشابهتان من حيث تمام الإفراغ. الخلاصة: بينت نتائج الدراسة أنّ فعالية الرّشف بالممص الكهربائي تماثل التجريف الحاد من حيث نجاح الإجراء في تدبير الإسقاط, لكن المعاناة من الألم و فقد الدّم كانت أكبر في مجموعة التجريف الحاد.
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.
الإسقاط هو أكثر شيوعاً اختلاط في أثناء الحمل، و قد تصل نسبته إلى 25 % من الحمول المشخصة سريرياً، و هو أحد أسباب المراضة الوالدية و وفيات الأمهات في أشهر الحمل الأولى هناك حاجة لتقييم نوع الخدمات المقدمة للمريضات وجودتها و معرفة مدى مطابقتها للمستجدات المسندة بالدليل الطبي و من ثَم العمل على تطويرها و تحديثها. هدفت هذه الدراسة إلى توصيف الخدمات الطبية المقدمة للمريضات في المرحلتين في أثناء الإسقاط و ما بعده داخل مستشفى التوليد الجامعي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا