ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ألحقت الحرب على سورية ضرراً كبير برصيد رأس المال المادي والبشري. تقيم هذه الدراسة تداعيات الحرب على النمو الاقتصادي في سورية. من خلال مقارنة العوامل المؤثرة على النمو الاقتصادي قبل وخلال الأزمة. لعل من أبرزها نقص التمويل, وارتفاع معدل البطالة, وانخفا ض سعر صرف الليرة, كمؤشر على ارتفاع الأسعار والتضخم الاقتصادي, الذي أودى بالقدرة الشرائية لذوي الدخل المحدود, وأجج معاناة السكان, مصدر القوة الأساسي للاقتصاد السوري ومصدر غنى المجتمع السوري. واتسعت دائرة الفقر لتشمل 83 % منهم في عام 2014. صنفت سورية قبل الأزمة من البلدان سريعة النمو, لكن معدل النمو فيها تراجع خلال الأزمة ليصل إلى (- 22.5) عام 2013. توصلت الدراسة إلى أن الاتكاء على القروض كمصدر من مصادر التمويل غير ملائم, ولا يتوافق مع عتبة الدين المستدام, ويعيق النمو الاقتصادي في المدى المتوسط والبعيد. يناقش هذا البحث مدى إمكانية أن تستعيد الليرة قدرتها الشرائية, وخلُص إلى نتائج عدة, من أبرزاها أن الليرة السورية يمكن أن تستعيد قدرتها الشرائية ومكانتها حالما تبدأ عجلة الإنتاج في القطاع السلعي, ويمكن لمعدل التضخم أن ينخفض, ولهذا الغرض تقترح هذه الورقة البحثية تبني استراتيجيه تنموية تأخذ بنظر الاعتبار ظروف الواقع الراهن والحرب الدولية المعلنة على سورية والحصار الغاشم المفروض على شعبها, مستفيدة من تجارب دول أخرى مرت بظروف أصعب من الظروف التي تمر بها سورية, واستطاعت تلك الدول أن تحقق تنمية اقتصادية مستقرة ومستدامة.
يعد استخدام تقنية أنابيب الألياف الزجاجية (Fiber glass pipes) في تدعيم جبهة حفر الأنفاق من الطرق الفعالة جداً للحفاظ على استقرار جبهة الحفر, و بالتالي تخفيض هبوطات سطح الأرض و تشوهات جبهة الحفر و الحفاظ على سلامة العمال و الأليات المستخدمة في الحفر. يقدم هذا البحث نتائج تحليل عددي بطريقة الفروقات المحدودة (برنامج FLAC3D) لسلوك جبهة حفر نفق سطحي مدعم بالأنابيب الطولية الزجاجية, حيث تم وضع موديل عددي ثلاثي الأبعاد و معايرته لبيان فعالية هذه التقنية و إجراء دراسة بارامترية لتحديد بارامترات التقنية الحدية (كثافة (عدد) الأنابيب (A) و طولها (L)). أظهرت النتائج أن تقنية التدعيم باستخدام الأنابيب الزجاجية تخفض الانتقالات (انتفاخ جبهة الحفر و هبوط سطح الأرض) بشكل واضح مما يزيد من استقرار الجبهة, و أن هذه الانتقالات تقل بزيادة طول الأنابيب و بزيادة كثافة الأنابيب المزروعة في جبهة الحفر حتى الوصول إلى الكثافة الحدية, و عند الوصول إلى الطول الحدي يجب تجديد الأنابيب للحفاظ على استقرار عملية الحفر.
يعرض هذا البحث استخدام دارة مقطع الأرباع الأربعة في حلقة التيار المستمر لنظام قيادة متغير السرعة ذي مقوم ديودي 12 نبضة بهدف تحسين مواصفات الجودة في شبكة التغذية و تقليل كل من عاملي التموج و الذروة للجهد و التيار في حلقة التيار المستمر و تحسين استقرا ر نظام القيادة. تمت نمذجة و محاكاة نظام القيادة متغير السرعة مع مقوم ديودي 12 نبضة، و ذللك لتأكيد إمكانية استخدام مقطع الأرباع الأربعة مع مخططات دارات التقويم المختلفة و تحسين استقرار أنظمة القيادة الموجودة في المنشآت الصناعية الحديثة.
نقدم في هذه المقالة لعبة حظ (لعبة بيترسبورغ) و نعممها على فضاء احتمالي كمثال عن عملية قابلة للتوقع و التي من خلالها نحصل على تكامل عشوائي منقطع بعد ذلك نعرف المارتينجال و نقدمه كعنصر تفاضلي جيد للتكامل العشوائي المنقطع الذي يدعى تحويل المارتينجال بوا سطة عملية قابلة للتوقع. بعد ذلك نقدم أهم خصائص التكامل العشوائي المنقطع التي تتضمن بأن التكامل العشوائي المنقطع هو من جديد مارتينجال كما تشرح نظرية الاستقرار له و تعرف تباين مارتينجالين معطيين و تبين أن التكامل العشوائي متمركز بتباين محدد معطى. أخيراً نعرف تقسيم دوب والتباين التربيعي ونقدم صيغة العالم إتو كنوع محدد من تقسيم دوب .
يعرض القسم النظري مبدأ عمل دارة تحكم بالموقع باستخدام محرك تيار المستمر نظرا لأن المحرك المستمر هو العنصر الأساسي الذي يقوم بدوران بزاوية معينة و بالتالي نقل الحركة إلى علبة السرعة التي تقوم بتخفيض سرعة دوران المحرك للتحكم بالمقاومة المتغيرة التي تقوم بضبط التوتر Vb لكي يصبح مساويا للتوتر Vr . يعرض القسم العملي النتائج التي تم التوصل إليها .
إن تغيرات الجهد لا يمكن التسامح بها بالنسبة للتجهيزات الحساسة المستخدمة في المنشآت الصناعية الحديثة مثل المتحكمات المنطقية القابلة للبرمجة (PLC) و الروبوتات و أحمال الإنارة و غيرها من الأجهزة و المعدات. لذلك لابد من استخدام الوسائل المناسبة بحيث يتم ضبط الجهد و التحكم به. في هذه الدراسة استخدمنا المعوض المتواقت الساكن (±25Mvar) من أجل تحسين استقرار الجهد في شبكة نقل قدرة (66 Kv) و باستطاعة 1500MV.A)). ينظم المعوض المفروض جهد شبكة النقل في حال تغير الجهد بمقدار (±7%). حيث تم باستخدام برنامج (MATLAB/Simulink) وضع نموذج لنظام نقل قدرة ذو جهد (66 Kv) و استطاعة1500MV.A)) و نموذج للمعوض المتواقت الساكن الذي يقوم بعملية تحسين استقرار الجهد، و تمت عملية التحكم في المعوض باستخدام المتحكم التناسبي التكاملي (Proportional Integrative Controller) مع مراقب (Fuzzy Logic) لأجل ضبط بارامترات متحكم (PI) في منظم الجهد المستمر خلال الحالات العابرة لتغير الحمولة مما يحقق استقرار أكبر في الجهد المستمر على مكثفات المعوض المتواقت الساكن. تم عرض و تحليل نتائج عملية النمذجة، حيث توضح هذه الدراسة إمكانية المعوض المتواقت الساكن في تنظيم جهد نظام القدرة من خلال التحكم في سريان الاستطاعة الردية عبر نظام القدرة، مع تحقيق استقرار أكبر في الجهد المستمر خلال الحالات العابرة المرتبطة بتغير الحمولة.
معرفة مدى استقرار التغيرات العرضية الهيكلية و السنية التالية للتوسيع الفكي السريع المؤازر بالليزر خلال فترة ستة أشهر. تألفت العينة من 23 مريضاً يعانون من تضيق الفك العلوي و عضة معكوسة أحادية أو ثنائية الجانب.
يتضمن البحث دراسة تحليلية بطريقة العناصر المنتهية لتأثير الزلازل في استقرار سد الباسل، لذلك قمنا بوضع نموذج عددي مناسب بالاستعانة ببرنامجي Quake/W, Slope/W . بعد تشغيل النموذج حصلنا على نتائج المحاكاة و التي تلخصت في حساب معاملات الأمان من أجل التحقق من الاستقرار النهائي للسد تحت تأثير زلازل مختلفة الشدة، و من ثم أجريت مقارنة بين الحالتين الستاتيكية و الديناميكية للنموذج تبين تأثير متغيرات القص للتربة كزاوية الاحتكاك الداخلي و تأثير ميول منحدري السد و حالات مناسيب المياه المختلفة للبحيرة و ارتفاع السد بالإضافة إلى تأثير مادة الإنشاء على استقرار جسم السد، و بعد دراسة كل حالة تبعاً للبارامترات التي يتم إدخالها، و بناء على معاملات الأمان الناتجة رُسمت مخططات بيانية تظهر الأثر الإيجابي أو السلبي لزيادة أو نقصان أي متغير من متغيرات السد الركامي و ذلك في كل من الحالتين الستاتيكية و الديناميكية، و بعد ذلك قمنا بدراسة تأثير التضخم الزلزالي الناجم عن جسم السد على كل من المركبتين الأفقية و الشاقولية للتسارع الزلزالي. و تساعدنا النتائج في الاختيار الأمثل لمتغيرات السد الركامي عند التصميم.
بيّنت الدراسات النظرية و العملية الواسعة لضغط و سرعة التدفق لسائل غير قابل للانضغاط، ظهور العديد من المشاكل الهيدروليكية المتنوعة، نتيجة لعدم كفاية الدراسة و التحليل للقوى و العوامل المتغيرة قيمةً و اتجاهاً، و التي تظهر عند جريان سائل في الانابيب الاسطوانية القابلة للنفاذية، لهذا السبب قمنا بمراعاة جميع العوامل و الضياعات المؤثرة في هذه الحالة، و بناءاً عليه، حصلنا على علاقات رياضية جديدة لحساب كل من الضغط و السرعة ثم وضعنا مثالا حسابياً محمولا ، حيث بينا من خلاله الميل لاستقرار عملية التدفق في جميع الأزمنة المدروسة و ذلك بعد إضافة البارامترات الجديدة.
يقسم هذا البحث إلى قسمين نظري و عملي. يوضح القسم النظري أهمية الربط الكهربائي للمحافظة على استقرار التردد, حيث ذكرت أهم الفوائد الاقتصادية و الفنية التي حققها مشروع الربط الثماني في مجال الاستقرار للشبكة الكهربائية بشكل عام و استقرار التردد بشكل خ اص و المعوقات و الإجراءات المتبعة لتذليلها. و يعرض القس العملي عدة تجارب عمى الشبكة السورية لسنة 2011 باستخدام برنامج PSS/E, و الاعتماد على هذا البرنامج بعد مطابقة نتائجه مع النتائج الواقعية من خلال , تطبيق عدة حوادث تعتيم حصلت في الشبكة السورية, حيث تم التركيز في تجارب هذا البحث على أهمية الاحتياطي الدوار و الربط الكهربائي و فصل الحمولات الكهربائية باستخدام الحمايات الترددية للمحافظة على استقرار التردد في الشبكة الكهربائية السورية, و تجنب هبوطه إلى قيم غير مرغوب بها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا